بقلم: هادي جلو مرعي ..
القاضي المحترم والوالد رئيس مجلس القضاء الأعلى الأستاذ فائق زيدان إبنتكم ملاك تناشدك الله أن تتدخل لتنقذها من ظلم الظالمين وجور الجائرين.
دولة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني المحترم إبنتكم ملاك تناشدك الله أن تتدخل لإنقاذها من ظلم الظالمين وجور الجائرين.
الوزير الشجاع عبد الأمير الشمري وزير الداخلية المحترم إبنتكم ملاك تناشدك الله أن تتدخل لإنقاذها من ظلم الظالمين وجور الجائرين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم إنك تعلم إنها لبريئة وهي تستغيث بك يارب من سجن قضاء العزيزية في واسط.
حفيدتي الموقوفه في مكتب مكافحة اجرام قضاء العزيزية جنوب بغداد تم إيقافها في المكتب المذكور على ذمة
قضية هي ليست طرفا فيها، وتم تدوين أقوالها من ضابط تحقيق مسائي بعد أن دخلوا عليها وعصبوا عينيها وبدأ الضابط يتلو عليها تهما عدة لاعلاقة لها بها وقاموا بتهديدها وضربها وانهم سوف يعذبونها عن طريق الصعق بالكهرباء ونزع أظفارها وإن عليها ان توقع على اقوال واعترافات باطلة اضطرت التوقيع عليها ثم فكوا عينيها وعرضوا لها مقطع فيلم لإمرأة في وضع غير أخلاقي دون إظهار وجهها وأجبروها ان توقع على إعتراف إنها هي من في المقطع الفديوي ورفضت وقالت لهم لست انا وممكن ان تحضروا سيدة لتطابق المقطع مع جسدي لكنهم اصروا على ان تعترف واخذوها في منتصف الليل الى قاضي الخفر وعند دخولها على قاضي التحقيق الخفر لتدوين افادتها قالت: هذه ليست اقوالي وهم اجبروني على التوقيع بالقوة والخوف والضرب وأقسمت له بالقران الكريم فأجابها القاضي اسكتي اسكتي انت لا تعرفين القران …. وقد تم إجراء فحص طبي أثبت إنها لم يمسسها رجل طوال المدة الماضية !!!!!
علما ان حفيدتي ليست مذكورة في الدعوى لكنها اصبحت ضحية وسوف يضيع مستقبلها بإدعاءات باطلة علما إنها منفصلة عن زوجها المتهم بعد أشهر من زواجها وهي حامل منه وبقيت عند أهلها لأكثر من عامين ولاعلم لها بمايقوم به وقد إنفصلت عنه بقرار من المحكمة حتى فوجئت بأنه متهم بجريمة إبتزاز وقد ورد إسمها بصفتها زوجته وهي مطلقة منه.
إنها ظلامة وصلت الى السماء عند القاضي الأول ونعلم أنكم لاتقبلون بالظلم وغايتكم العدل والإنصاف وهي ماتزال شابة وأم لطفل وتعيش مع أهلها وماتزال في سن ال 17 عاما لأنها تزوجت في سن ال 14 عاما
ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
الفنان المستغيث بالله وبكم
حميد مجيد
رقم الهاتف
07711117414
هادي جلومرعي
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
برلماني جنوبي يطلق نداءً عاجلاً لإنقاذ عدن: “كفى خذلانًا للجنوب”
الجديد برس| أطلق النائب البرلماني الجنوبي الدكتور عبدالرحمن الوالي نداءً عاجلاً حذر فيه من الانهيار الكارثي للأوضاع في العاصمة المؤقتة عدن ومناطق الجنوب الخاضعة لسيطرة التحالف، مشيرًا إلى أن الخدمات الأساسية والأمن قد وصلت إلى مرحلة غير مسبوقة من التدهور. وفي منشور على حسابه الرسمي بمنصة “إكس”، قال الوالي: “الناس في الجنوب تعبت ولم تعد تحتمل، بينما بعض القيادات تنشغل بترتيب أمورها للعيش بالخارج مع أسرها”، واصفًا هذا السلوك بأنه “خيانة للثورة الجنوبية وتضحيات الشعب”. ودعا الوالي إلى ضرورة تأسيس جبهة جنوبية موحدة تضم جميع الشرفاء، مؤكدًا أن “الحل يكمن في عودة كل القيادات الجنوبية إلى عدن فورًا لتحمل مسؤولياتها، بدلاً من الهروب أو التخلي عن الناس في هذه الظروف الصعبة”. وشدد النائب على أن “المرحلة لا تحتمل مزيدًا من الانقسامات والصراعات الداخلية”، مضيفًا: “كفى خذلانًا للجنوب، لقد حان وقت الوحدة والوقوف صفًا واحدًا أمام التحديات”. ويأتي هذا التصعيد من برلماني بارز وسط تصاعد الاحتجاجات الشعبية في عدن، على خلفية أزمات خانقة في الكهرباء والمياه والصحة وارتفاع الأسعار، يقابلها عجز حكومي وتجاهل من القيادات المحلية، في ظل تزايد الاتهامات للسلطات الموالية للتحالف بالتقصير الممنهج في إدارة شؤون المدينة وخدمة سكانها. ويُعد هذا النداء من الوالي جرس إنذار جديد يسلّط الضوء على حجم الفجوة بين القيادات المقيمة خارج البلاد، وواقع المعاناة اليومية للمواطن الجنوبي، في وقت تتصاعد فيه المطالب بتغيير جذري في الأداء السياسي والإداري للسلطات القائمة.