وكيل التنمية يكشف عن تشريد ٨ مليون شخص من ويلات الحرب
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
القاهرة ..بورتسودان..محمد اسماعيل دبكراوي
كشف وكيل وزارة التنمية الاجتماعية جمال النيل عبد الله المنصور عن تشريد ٨ مليون شخص من جراء الحرب الدائرة الان في السودان والذي استغرقت ٩ اشهر منذ اندلاعها وقال النيل ولدي مخاطبته اجتماع المكتب التنفيذي لمنظمة المراة العربية الذي انعقد بالقاهرة ظهر اليوم ان المراة السودانية عانت كثيرا من خلال هذه الحرب اشبه بالمراة الفلسطنية في الاثناء اشاد بدولة مصر العربية التي فتحت ابوابها لجميع السودانيين والسودانيات الذين توفدو اليها من خلال ويلات الحرب لافتا الي اهمية تضافر الجهود الاقلمية والدولية التي تصب في انهاء هذه المحنة واستقرار السودان فضلا عن ان تبذل جامعة الدول العربية مجهودات جبارة لوقف كافة الصراعات في المنطقة العربية واستقرار المراة العربية التي.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: المراة العربیة
إقرأ أيضاً:
المفاجأة التي لم تخطر على المتمرد عبد العزيز الحلو، حليف ميليشيا آل دقلو الإرهابية، أن الجيش على بُعد 43 كيلومترًا من كاودا
الموقف الميداني مبشر جدًا، فقد نجحت متحركات الصياد والقوة المشتركة في سحق 4 متحركات للمليشيا خلال ثلاثة أيام فقط في الخوي والحمادي، وضربت عمق ما يسمى بالقوة الصلبة للجنجويد في كردفان، وحصاد تجميع شتاتهم وفزعهم الخارجي، وعلى رأسهم الجنرال التشادي الهالك صالح الزبدي، وقد أصبحت عملية استرداد النهود والدبيبات والفولة وغيرها من مدن السودان العزيزة، والعبور إلى الهدف الكبير مسألة وقت. هذا وقد أخرج طيران السيادة الجوية نيالا من كونها مدينة آمنة للصوص الذهب، أو عاصمة محتملة لمقاطيع تأسيس.
فيما يطوق لواء النخبة ودرع السودان _بتناغم تام_ منطقة صالحة والجموعية، وجعل من بقى بداخلها من المتمردين عِبرة لمن يعتبر. والأهم من ذلك، الطيران الحربي يقوم بطلعات متواصلة في الفاشر ونيالا لفتح الطريق الذي أصبح سالكًا، وفقًا لحديث أركو مناوي.
وربما كانت المفاجأة التي لم تخطر على أسوأ كوابيس المتمرد عبد العزيز الحلو، حليف ميليشيا آل دقلو الإرهابية، أن الجيش على بُعد 43 كيلومترًا من كاودا،
وهي نفس كاودا التي استعصت في الماضي، لكنها اليوم تحت مرمى نيران أبطال معركة الكرامة، زاد هذا الوطن ودرعه الفولاذي، لسان حالهم ” بنتباشر وكت نلقى الكلام حرّة”.. فيهم عزة وشموخ النيل، ولم تفلح مؤامرات الأعداء الجبناء في كسر إرادتهم الصلبة، وسوف تطيش مسيّراتهم عن ايقاف هذا الزحف المباراك لقواتنا، وما النصر إلا من عند الله.
عزمي عبد الرازق.