البلوجر خالد اليمني يقتحم ستوديو «صدى البلد».. شوفوا عمل إيه مع لميس سلامة
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
فاجأ البلوجر خالد عبد الله، اليمني الجنسية، الإعلامية لميس سلامة بدخوله واقتحامه الاستوديو أثناء تقديمها فقرة من فقرات برنامج “صباح البلد”.
بحس أهل مصر هم أهلىوأوضح خالد عبد الله، خلال لقائه ببرنامج “صباح البلد”، المذاع على فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية لميس سلامة، أنه حصل على الجنسية المصرية وترك أهله في اليمن، وذهب لمنزل خالت.
وأعرب عن أمنيته أن يعيش بمصر قائلا: "بحس إن مصر وطني وأهلها يتميزون بالأخلاق والاحترام والطيبة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإقامة المصرية الجنسية المصرية اليمن مصر
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يكشف مفاجأة عن بقايا للأوثان تُعلق على الأبواب والجدران.. فيديو
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن قوله تعالى: «ولولا إذ دخلتَ جنتك قلتَ ما شاء الله لا قوة إلا بالله» يوضح أن الإنسان نفسه أولى الناس بألا يحسد ذاته، مستشهدًا بالمثل الدارج: «ما يحسد المال إلا أصحابه».
وأكد خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع قناة "dmc"، اليوم الأربعاء الرجل في القصة كان يُلقي اللوم على غيره بينما هو أول من يحسد نفسه ويتحدث عنها بتفاخر زائد.
وأضاف الجندي أن البعض يلجأ إلى تعليق “خرزة زرقاء” أو “حدوة حصان” أو “كف يد” أو ارتداء الملابس بالمقلوب، معتقدين أنها تمنع الحسد أو “تسرق عين الحاسد”، موضحًا أن هذه فكرة شائعة عند الناس تشبه في تصورهم ما يسمى بالكهرباء الأرضي التي “تلم الطرس”، لكن كل هذا — على حد قوله — لا أصل له.
وأكد أن الاعتقاد في أن حجرًا أو خرزة أو قطعة نحاس يمكن أن تدفع قدر الله هو بقايا وثنية ترجع لعصور كانت فيها الأحجار تُعبد أو تُتخذ تمائم، مشددًا على أن هذه المعتقدات: «كلام فارغ ووهم باطل، ولا يملك نفعًا ولا ضرًا».
وأشار الجندي إلى أن البعض يربط الأشياء بالأرقام أو الأيام — مثل “خمسة وخميسة” أو “الخميس” أو “خمس قطع” — وكلها تصورات لا تمت للدين أو العقل بصلة، مبينًا أن الواجب على الإنسان أن يتحرر من هذه التعلقات، وأن يعلم أن الاستحضار الحقيقي لفضل الله هو الحماية الوحيدة من الحسد.
وقال الجندي، إن القرآن علّمنا الأدب الواجب عند رؤية النعمة: «ولولا إذ دخلتَ جنتك قلتَ ما شاء الله لا قوة إلا بالله»، مشددًا على أن استحضار الله هو الملجأ الحقيقي، وليس الخرز ولا التمائم ولا الرموز الشعبية.
اقرأ المزيد..