عدوان إسرائيلي عدوان إسرائيلي استهدف مبنى سكنياً في حي المزة 2024-01-20malekسابق إيران تدين العدوان الإسرائيلي على دمشق وتؤكد أن دماء الشهداء لن تذهب هدراًالتالي تكريم وتتويج الفائزين في منافسات الأولمبياد العلمي السوري لعام 2024 انظر ايضاً استشهاد وإصابة عدد من المدنيين جراء عدوان إسرائيلي استهدف مبنى سكنياً في حي المزة بمدينة دمشق

دمشق-سانا استشهد عدد من المدنيين وأصيب آخرون جراء عدوان إسرائيلي بالصواريخ استهدف مبنى سكنياً في …

آخر الأخبار 2024-01-20تكريم وتتويج الفائزين في منافسات الأولمبياد العلمي السوري لعام 2024 2024-01-20إيران تدين العدوان الإسرائيلي على دمشق وتؤكد أن دماء الشهداء لن تذهب هدراً 2024-01-20الرئيس الأسد يصدر مرسومين حول أحكام وطبيعة العقوبات الخاصة بالتعامل بغير الليرة السورية وتشديد العقوبات على مزاولة مهنة الصرافة بغير ترخيص 2024-01-20سورية تؤكد أن العدوان الصهيوني الهمجي على دمشق وما يقوم به من إبادة جماعية في فلسطين المحتلة يثبت طبيعته الإجرامية 2024-01-20رئيس وزراء سلوفاكيا: أوكرانيا تخضع للسيطرة الأمريكية بالكامل 2024-01-20وزير الخارجية الصيني يؤكد دعم بلاده لقضية الشعب الفلسطيني العادلة 2024-01-20صباغ يبحث مع رئيس وزراء جمهورية غويانا التعاونية العلاقات الثنائية بين البلدين وتطويرها 2024-01-20مظاهرة حاشدة في العاصمة الإسبانية مدريد دعماً للشعب الفلسطيني 2024-01-20المرصد الأورومتوسطي يوثق استشهاد 94 من أساتذة الجامعات الفلسطينية ومئات المعلمين وآلاف الطلبة خلال العدوان المتواصل على غزة 2024-01-20صباغ أمام قمة حركة عدم الانحياز: تعزيز التعاون بين دول الحركة لاستعادة دورها الحيوي على الساحة الدولية وتلبية تطلعات شعوبها

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسومين حول أحكام وطبيعة العقوبات الخاصة بالتعامل بغير الليرة السورية وتشديد العقوبات على مزاولة مهنة الصرافة بغير ترخيص 2024-01-20 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بإحداث الشركة العامة لصناعة وتسويق الإسمنت ومواد البناء 2024-01-06 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (1) الخاص بتنظيم عمل الاتحاد الوطني لطلبة سورية 2024-01-06الأحداث على حقيقتها عدوان إسرائيلي يستهدف مبنى سكنياً في حي المزة بدمشق 2024-01-20 القضاء على أحد عناصر تنظيم (داعش) الإرهابي في درعا بحوزته حزاماً ناسفاً 2024-01-16صور من سورية منوعات أستراليا تشهد موجة حرارة شديدة تزيد من خطر حرائق الغابات 2024-01-20 غوغل ستستغني عن عدد إضافي من موظفيها العام الجاري 2024-01-19فرص عمل جامعة دمشق تعلن عن مسابقة لتعيين أعضاء هيئة فنية من حملة الماجستير 2024-01-18 وزارة الداخلية تعلن عن مسابقة لتعيين عدد من الأطباء البشريين والأسنان 2024-01-18الصحافة عواقب ارتهان الغرب لـ “إسرائيل”… بقلم منهل إبراهيم 2024-01-19 خطوة على السكة الدولية الصحيحة.

. بقلم: أمين الدريوسي 2024-01-16حدث في مثل هذا اليوم 2024-01-2020 كانون الثاني 1996 – انتخاب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات رئيساً للسلطة الوطنية الفلسطينية 2024-01-1919 كانون الثاني 1883- توماس إديسون يضع أول نظام إضاءة كهربائي في الخدمة 2024-01-1818 كانون الثاني2017- تنظيم داعش الإرهابي يفجر واجهة المسرح الأثري في مدينة تدمر 2024-01-1717 كانون الثاني 1962- انعقاد أول مؤتمر قمة عربية في القاهرة 2024-01-1616 كانون الثاني 1953 – حل الأحزاب السياسية في مصر 2024-01-1515 كانون الثاني 1971- الاحتفال بمصر بمناسبة إتمام بناء السد العالي
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: عدوان إسرائیلی کانون الثانی فی حی المزة مبنى سکنیا الأسد یصدر

إقرأ أيضاً:

إيران.. عدوان صهيوني برعاية أمريكية..

 

العدوان الصهيوني على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، رسالة لكل الدول العربية والإسلامية، ولكل أحرار العالم، ومحاوره الساعية لتأسيس نظام دولي متعدد الأقطاب..

هذا ما يجب أن يستوعبه صناع القرار العربي والإسلامي وكل الأنظمة الحرة في العالم الرافضة للهيمنة الإمبريالية الأمريكية، التي راحت تتحدث عن السلام والحوار والمفاوضات مع طهران وهو الحوار الذي تحمست له كل أنظمة المنطقة وخاصة أنظمة الخليج، التي لا أقول إنها “خدعت” بدورها من قبل أمريكا وإدارة ترامب، بل كانت مطية وسنارة استخدمتها واشنطن لجلب طهران إلى طاولة الحوار -الخديعة، طاولة المكر، التي نصبتها إدارة ترامب تجسيدا لهوية وسلوكيات صاحبها الذي حفلت حياته بثقافة الغدر والخيانة والمكر والغدر، أثبت ذلك خلال هذا الهجوم الذي اعتبره ترامب بأنه “هجوم ممتاز” وأشاد به، واعترف أنه حدد مهلة 60 يوماً لطهران لتوقع على اتفاق تجريدها من قدراتها العلمية والمعرفية، وإلا فلتتحمل المسؤولية، لتتعرض طهران لهجوم صهيوني بتخطيط أمريكي _غربي، وللأسف بتواطؤ عربي إسلامي أيضا..

هجوم أشاد به الجميع وأعجب الجميع كما أعجب به ترامب ووصفه بقوله إنه ” ممتاز”، فيما سارع الجميع لمطالبة طهران بضبط النفس ثم هددوا إيران ومنعوها من حق الرد وإبداء جميع حكام أوروبا وأمريكا استعدادهم الدفاع عن الكيان الصهيوني في حال ردت إيران على الهجوم الذي تعرضت له..

منطق سفسطائي عبثي منحاز لدرجة الانحطاط في غياب قانون دولي ونظام دولي وقيم أخلاقية دولية.

موقف أمريكا ودول أوروبا ليس غريبا ولم يكن جديدا ولا هو بادرة غير مسبوقة، إذ وبعد ملحمة طوفان الأقصى، أرسلت فرنسا وإيطاليا وبريطانيا وأمريكا آلاف الجنود إلى الكيان الذين ارتدوا الزي العسكري الصهيوني وشاركوا في العدوان على قطاع غزة، كما انتشروا على حدود لبنان وسوريا وفي الضفة الغربية..

وموقف الرئيس الفرنسي الذي أبدى استعداد بلاده الدفاع عن الصهاينة إذا تعرضوا لهجوم من قبل إيران، يؤكد دور أوروبا القذر في المنطقة الذي لا يقل قذارة وانحطاطاً عن الموقف الأمريكي..

بيد أن العدوان الصهيوني لم يستهدف قدرات إيران، بل استهدف قدرات العرب والمسلمين واستهدف سيادتهم واستهدف حقهم في امتلاك القدرات العلمية والمعرفية، ولم تكن إيران هي البداية، بل سبق العدوان على قدرات إيران، تصفية عشرات العلماء النووين العرب، وتم تحييد قدرات مصر النووية في عهد السادات، وضرب مفاعل العراق النووي، عام 1982م، ورغم ذلك ظلت العراق تحت دائرة الرصد الاستخباري الأمريكي -الصهيوني – الغربي، إلى أن تم غزو العراق وإسقاط النظام والدولة، كما تم تفكيك المشروع النووي الليبي، ورغم ذلك لم تسلم ليبيا من رصد كل ما يجري في الجماهيرية، حتى تم إسقاط الدولة والنظام، وصولا إلى سوريا التي ضربت معاملها النووية عام 2007م بعد فشل جرها لحرب تموز 2006م وصولا إلى إسقاط الدولة السورية والنظام والجيش وتدمير قدرات أقوى دولة عربية عسكريا، بعد أن تم تحييد حزب الله، ولم يبق أمام أمريكا والصهاينة والغرب سوى حماس واليمن وإيران، المطلوب تدمير قدراتها من أجل حياة آمنة للصهاينة ومن أجل أن إخضاع الوطن العربي والمنطقة بكاملها للهيمنة الصهيونية..

ترامب يتحدث عن سلام القوة وهو كاذب، فالرجل لا يختلف في صهيونيته عن باقي أسلافه، ومثلهم يرى الكيان كقاعدة عسكرية متقدمة لأمريكا في الوطن العربي مهمتها حماية مصالح أمريكا والغرب الاستعماريين..

خلاصة القول إن العرب والمسلمين مطالبون بموقف واضح وشجاع، ليس في إدانة العدوان الصهيوني على طهران، بل في التصدي له ورفضه ومقاومته والاصطفاف الي جانب طهران قبل أن تطالهم هذه الغطرسة الصهيونية..

أمريكا والصهاينة لا يحترمون غير بعضهم، ويسخرون من حلفائهم وأصدقائهم وينظرون إليهم كقطعان من الأغبياء والكلافين.. لكنهم- أي الصهاينة والأمريكان والغرب- يحترمون الأقوياء وإن كانوا أعداءهم لأن قانون القوة هو السائد الآن بديلا عن القانون الدولي..

مقالات مشابهة

  • «أسد يهوذا».. البعد الديني في استهداف إسرائيل لإيران؟
  • إعلام إيراني: عودة البث لمبنى الإذاعة والتلفزيون بعد انقطاعه جراء القصف الإسرائيلي
  • الرئيس الشرع يصدر مرسوماً بتعيين السيد زياد حسن عبود رئيساً لجامعة إدلب
  • جلالة السلطان يبحث مع الرئيس التركي والمستشار الألماني مستجدات العدوان الإسرائيلي على إيران
  • برعاية وزارة الثقافة.. افتتاح معرض الخط العربي تحت عنوان حروف في وجه الرصاص، وذلك في المكتبة الوطنية بدمشق
  • الكاتب محي الدين لاذقاني يتناول كتابه “مثقف السلطة بين عهدين” خلال ندوة بدمشق
  • الرد الإيراني و”الأسد الصاعد” الحقيقي
  • وزير خارجية السعودية ومبعوث واشنطن إلى دمشق يبحثان دعم سوريا
  • إيران.. عدوان صهيوني برعاية أمريكية..
  • المدرسة الباكستانية بدمشق تخرج دفعة جديدة من طلابها