نشأت الديهي يزف بشرى للمواطنين: انتهاء أزمة الدولار خلال أسبوعين (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن هناك انفراجة قريبة جدًا ستُؤدي إلى انتهاء أزمة الدولار في مصر، واختلاف سعره بين السوق الرسمي والموازي خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
ضخ 20 مليار دولار خلال أسابيع قليلة
وأضاف نشأت الديهي خلال برنامجه "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء اليوم الأحد، أنه سيتم ضخ 20 مليار دولار خلال أسابيع قليلة في البنك المركزي، وستنتهي هذه الفوضى خلال أسابيع قليلة وليس شهورًا، وفقًا لمصدر مسؤول رفيع المستوى في الدولة المصرية
وأضاف نشأت الديهي أن المناقشات مع صندوق النقد الدولي قاربت على الانتهاء، وهذا من شانه أن يرسم صورة مبشرة ومطمئنة، وفقًا لنفس المصدر المسؤول.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نشأت الديهي أزمة الدولار سعر الدولار صندوق النقد بوابة الوفد نشأت الدیهی
إقرأ أيضاً:
يسرقون دور الدولة.. نشأت الديهي ينتقد تحذيرات "مؤثّري الغذاء" على السوشيال ميديا
علّق الإعلامي نشأت الديهي، على الجدل الذي أثاره بعض المؤثّرين المتخصصين في الغذاء، بعد نشرهم مقاطع تحذّر من منتجات غذائية أساسية مثل العسل والمياه وزيت الزيتون، مؤكدًا أن ما يحدث يدخل ضمن دائرة "التريند"، وليس له أساس علمي أو مسؤول.
وقال نشأت الديهي خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع على فضائية "Ten"، مساء الاثنين، إنه لا يلاحق التريندات ولا يسعى إليها، مضيفًا: "الفترة الأخيرة شهدت جدلًا واسعًا بسبب هؤلاء الذين نصّبوا أنفسهم خبراء في الغذاء، مرة يحذرون من العسل، ومرة من زيت الزيتون، ومرة من المياه".
وأشار نشأت الديهي إلى أن بعض هؤلاء المؤثرين تم القبض عليهم ثم الإفراج عنهم بكفالة، متسائلًا عن كيفية التعامل مع مثل هذه الحالات في ظل تأثيرهم الكبير على الجمهور.
وأوضح: "الناس بدأت تخاف، وأنا متابع للقضية، تمامًا كما فعلت من قبل عندما تحدثت عن الأدوية المصرية"، متسائلًا عمّا إذا كان من حق هؤلاء الشباب إصدار أحكام قطعية على منتجات غذائية دون الرجوع إلى الجهات المسؤولة.
وتساءل: "هل من حق أي حد ينصّب نفسه حَكمًا ويصدر قرارات؟ هل أنا بدور حماية المستهلك؟ لو شايف منتج فيه مشكلة، أقدمه للجهات المعنية، مش أطلع أعلن نتائج وأرعب الناس".
وشدد الديهي على أن ما قام به هؤلاء المؤثرون خطأ 100%، مؤكدًا أن إصدار أحكام أو نتائج حول سلامة المنتجات ليس من اختصاص الأفراد، بل هي مهمة الجهات الرقابية والطبية المختصة لأنهم يسرقون بذلك دور الدولة، قائلًا "أنا لا أدافع عن أحد، لكن هذا ليس شغلتهم ولا شغلتي".