سوريا: انطلاق الجولة الـ 21 من مسار أستانا
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
البوابة- انطلقت، اليوم الأربعاء، اجتماعات الجولة الـ 21 من مشار أستانا، في العاصمة الكازاخستانية، نور سلطان، بحضور وفود الدول الضامنة، إيران وروسيا وتركيا، وبمشاركة وفدي المعارضة والنظام.
اقرأ ايضاً
ويشارك في الاجتماع بصفة مراقبين كل من العراق والأردن ولبنان، إضافة إلى الأمم المتحدة والصليب الأحمر الدولي.
وبدأت الاجتماعات بمؤتمر صحفي عقده المبعوث الروسي إلى سوريا، ألكسندر لافرينتييف، تكلم فيه على المحادثات واستمرارها.
واجتمع الوفد التركي برئاسة نائب وزير الخارجية، أحمد يلدز، مع نائبة المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، السيدة نجاة رشدي.
وكذلك اجتمع الوفد الروسي مع الوفد الإيراني الذي يرأسه نائب وزير الخارجية للشؤون السياسية، علي أصغر حاجي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أستانا
إقرأ أيضاً:
انطلاق الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين طهران وواشنطن في مسقط
المناطق_متابعات
انطلقت اليوم الأحد، الجولة الرابعة من المحادثات النووية بين طهران وواشنطن في عُمان، حسب ما أكدت وسائل إعلام رسمية إيرانية.
وبحسب ما أكدَهُ وزيرُ الخارجية العُماني، بدر البوسعيدي، تُستأنف، اليوم ، في العاصمة العُمانية مسقط، المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن الملف النووي لطهران.
أخبار قد تهمك واشنطن: أصبحنا على بعد خطوات من حل لإدخال المساعدات لغزة 8 مايو 2025 - 10:08 مساءً رويترز: واشنطن تخطط لتشكيل حكومة مؤقتة في غزة برئاسة مسؤول أمريكي 7 مايو 2025 - 6:53 مساءًوقال مصدر أمريكي مطلع إن المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، يعتزم حضور المحادثات اليوم.
وفقا للعربية : توجه وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الأحد، إلى مسقط للمشاركة في المباحثات النووية مع الولايات المتحدة، بحسب ما أفاد متحدث باسم الوزارة. وقال إسماعيل بقائي إن “فريقا تقنيا يتواجد في مسقط لتقديم الاستشارات اللازمة”.
وكانت الجولة الرابعة من المفاوضات قد تم تأجيلها بعدما كان من المقرر عقدها في روما في الثالث من مايو، وهو ما أرجعته عُمان إلى “أسباب لوجستية”.
وكان وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، قال أمس السبت إنه إذا كان هدف الولايات المتحدة من المحادثات مع إيران هو حرمانها من “حقوقها النووية” فإن طهران لن تتنازل أبدا عن تلك الحقوق.
جاءت تصريحات عراقجي، التي أدلى بها في الدوحة، قبل يوم من جولة المحادثات النووية المقررة بين إيران والولايات المتحدة في عُمان.
ونقلت وسائل إعلام رسمية عن عراقجي قوله “إذا كان الهدف من المفاوضات هو حرمان إيران من حقوقها النووية، فأنا أؤكد بوضوح أن إيران لن تتنازل عن أي من حقوقها”.
وأكدت إيران مرارا أن حقها في تخصيب اليورانيوم غير قابل للتفاوض، واستبعدت مطلب “صفر تخصيب” الذي طالب به بعض المسؤولين الأمريكيين.
لكن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال في مقابلة أجريت معه، الجمعة، “يجب تفكيك منشآت التخصيب” الإيرانية بموجب أي اتفاق مع الولايات المتحدة.
وهدد ترامب بقصف إيران إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد لحل الخلاف المستمر منذ فترة طويلة حول برنامجها النووي. وكان ترامب أعلن خلال ولايته الأولى انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015 بين طهران والقوى العالمية بهدف الحد من أنشطة إيران النووية.
وتقول دول غربية إن البرنامج النووي الإيراني، الذي سرّعت طهران من وتيرته بعد انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق عام 2015، يهدف إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تصر إيران على أنه مخصص للأغراض المدنية فقط.
وقال عراقجي: “في محادثاتها غير المباشرة مع الولايات المتحدة، تشدد إيران على حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية وتعلن بوضوح أنها لا تسعى إلى امتلاك أسلحة نووية”.
وأضاف: “تواصل إيران المفاوضات بحسن نية، وإذا كان هدف هذه المحادثات ضمان عدم امتلاك أسلحة نووية، فمن الممكن التوصل إلى اتفاق. أما إذا كان الهدف تقييد حقوق إيران النووية، فإن إيران لن تتراجع أبدا عن حقوقها”.