صدى البلد:
2025-06-13@15:21:02 GMT

بالأدوية وعادات يومية .. إليك علاج النقرس

تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT

النقرس هو نوع من التهاب المفاصل يسبب ألمًا شديدًا وتورمًا واحمرارًا في المفاصل و يحدث عندما تتراكم بلورات حمض اليوريك في المفاصل.

ووفقا لما جاء في موقع تايمز اوف انديا نرصد لكم اهم طرق علاج النقرس والنوبات الحادة 

8 علامات لو لقيتها فى الطماطم إوعى تشتريها .. تحذير القلب خف ومات بحاجة تانية.. سبب وفاة العامرى فاروق نائب رئيس الأهلى

الأدوية: يمكن استخدام الأدوية لتقليل مستويات حمض اليوريك في الدم، وتخفيف الألم والالتهاب.

التغييرات في نمط الحياة: يمكن أن تساعد التغييرات في نمط الحياة، مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام، في تقليل خطر الإصابة بالنقرص.
الأدوية

هناك عدة أنواع من الأدوية التي يمكن استخدامها لعلاج النقرس، بما في ذلك:

مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs): يمكن استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل إيبوبروفين أو نابروكسين، لتخفيف الألم والالتهاب.

أدوية خفض حمض اليوريك: يمكن استخدام أدوية خفض حمض اليوريك، مثل ألوبوزورين أو كولشيسين، لخفض مستويات حمض اليوريك في الدم.

مثبطات زانثين أوكسيديز (XOI): يمكن استخدام مثبطات XOI، مثل ألوبينورينول أو فيبوكسوستين، لخفض مستويات حمض اليوريك في الدم.
التغييرات في نمط الحياة

هناك عدة تغييرات في نمط الحياة يمكن أن تساعد في تقليل خطر الإصابة بالنقرص، بما في ذلك:

اتباع نظام غذائي صحي: يجب على الأشخاص المصابين بالنقرص تجنب الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من البيورينات، مثل اللحوم الحمراء والأسماك الدهنية والدواجن والكبد والكلية.
ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد ممارسة الرياضة بانتظام في تقليل مستويات حمض اليوريك في الدم.
فقدان الوزن: يمكن أن يساعد فقدان الوزن الزائد في تقليل مستويات حمض اليوريك في الدم.

انقاص الوزن
علاج نوبات النقرس الحادة

تتطلب نوبات النقرس الحادة عادةً العلاج الطبي. يمكن استخدام الأدوية لتخفيف الألم والالتهاب.

تشمل الأدوية التي يمكن استخدامها لعلاج نوبات النقرس الحادة ما يلي:

مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs): يمكن استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل إيبوبروفين أو نابروكسين، لتخفيف الألم والالتهاب.
كولشيسين: يمكن استخدام كولشيسين لتخفيف الألم والالتهاب.
بريدنيزون: يمكن استخدام بريدنيزون لتخفيف الألم والالتهاب.
الوقاية من النقرس

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: النقرس ألتهاب المفاصل الرياضة اللحوم الحمراء الكبد تخفيف الالم حمض اليوريك علاج النقرس فقدان الوزن الزائد یمکن استخدام فی تقلیل یمکن أن فی نمط

إقرأ أيضاً:

إخفاء الألم.. كيف يواصل مراسل حرب مسيرته بينما عائلته هي الضحية؟

نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية، مقالا، للصحفي كامل أحمد، قال فيه إنّ: "ما لا يقل عن 225 صحفيا فلسطينيا قد قُتلوا في غزة منذ عام 2023. كان أحدهم ابن وائل الدحدوح، الذي فقد أيضا زوجته وطفلين آخرين وحفيدا".

وأوضح التقرير الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "الهدف لم يكن مشكلة يعاني منها وائل الدحدوح يوما. حتى عندما تُصيبه مآسي شخصية، فقد كان الصحفي الفلسطيني يقف أمام كاميرات الجزيرة لينقل الأخبار من غزة".

وتابع: "عاد إلى العمل فورا تقريبا بعد مقتل زوجته واثنين من أطفاله وحفيده الصغير في غارة جوية إسرائيلية في تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وأظهر نفس العزيمة بعد سبعة أسابيع، عندما أصيب هو نفسه، وقُتل صديقه وزميله سامر أبو دقة، أثناء تغطيتهما لتداعيات غارة جوية إسرائيلية على مدرسة".

"عاد إلى عمله فور جنازة ابنه الأكبر، حمزة، المصور الذي قُتل في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة تقل مجموعة من الصحفيين في كانون الثاني/ يناير 2024" وفقا للمقال نفسه.

وأردف: "لكن عائلته أقنعته بمغادرة غزة في الشهر نفسه، ورغم إجراء الدحدوح مقابلات وسفره حول العالم، للحديث عن الحرب هناك، إلا أنه لا يزال يعاني من حقيقة أنه لم يعد يُغطي الأحداث إلى جانب زملائه الذين صمدوا في وجه الخطر والجوع".

قال الدحدوح، وفقا للصحيفة البريطانية: "شعرتُ وكأنني سُمِّمتُ عندما غادرتُ قطاع غزة. لا أستطيع المبالغة في القول إن الأمر في كثير من الأحيان يكون أكثر صعوبة مما كان عليه عندما كنتُ في الداخل، وهذا يزداد عمقا في كل مرة أرى فيها كارثة في غزة تؤثر على الصحفيين والناس وأقاربي".


وتابع: "على الأقل عندما كنتُ في غزة، شعرتُ أنني أستطيع القيام بشيء ذي قيمة، أن أُبلغ عن معاناة الناس، وعن المجازر التي واجهوها، وعن ضغوطهم، ومشاكلهم".

إلى ذلك، مضى المقال بالقول: "الآن، وقد انفصل عن ميكروفونه وكاميرته، يُركز الدحدوح -الذي لا يزال يرتدي دعامة على ذراعه المصابة- على تعافيه وتعافي عائلته الناجية التي تمكنت من مغادرة غزة".

"يقول إنه يجد أن السبيل الوحيد، وإن كان محدودا، لاستعادة بعض من هدفه كصحفي، هو مخاطبة الجماهير الدولية، كما فعل الأسبوع الماضي في حفل توزيع جوائز منظمة العفو الدولية للإعلام، داعيا إلى التضامن مع صحفيي غزة عند استلامه الجائزة لمساهمته المتميزة في صحافة حقوق الإنسان" أبرز المقال ذاته.

وأشار إلى أنّ: "أكثر من 225 صحفيا وعاملا إعلاميا فلسطينيا قد قُتلوا في غزة منذ بدء الهجوم الإسرائيلي، وفقا لنقابة الصحفيين الفلسطينيين، واضطر العديد من الصحفيين الأكثر خبرة إلى المغادرة بسبب الخطر الذي واجهوه".

وأورد: "هذا يعني أن وجوها معروفة مثل الدحدوح، الذي غطّى كل حرب في غزة منذ عام 2005، قد تم استبدالها بصحفيين أصغر سنا وأقل خبرة، يضطرون إلى تعلم حرفتهم وهم يعيشون في الخيام، تحت تهديد الموت وغالبا وهم جائعون".

"يقول إن الجيل الجديد من التقارير الإعلامية في غزة يجمع بين المهارات التقليدية وصحافة المواطن، حيث تنشر حسابات مواقع التواصل الاجتماعي غالبا معلومات من مناطق لا يستطيع الصحفيون الوصول إليها بسبب الخطر الذي يواجهونه" بحسب المقال نفسه الذي ترجمته "عربي21".


واسترسل: "لا يشك الدحدوح في أن الجيش الإسرائيلي يستهدف الصحفيين وأن عائلته استُهدفت بسبب عمله، لكنه يعتقد أن أولئك الذين يقدمون التقارير من غزة سيواصلون العمل لأن الظروف تجبرهم على ذلك".

ونقلا عن الدحدوح، تابع المقال: "بصراحة، استمددت قوتي من الله. هكذا استطعت تحمل ألم ما رأيته بعيني وما عانيته في قلبي، وتجاوزته، وإخفاء ألمي والعودة إلى العمل وكأن شيئا لم يكن".

واستفسر: "الناس لا يملكون خيارات، حتى عندما تريد التخلص من هؤلاء الناس، أين تذهب؟ إلى مستشفى، إلى مخيم، إلى شارع، إلى منزل، أو إلى ما تبقى من منازل؟"، مبرزا: "لا يوجد مكان آمن. ظهرك إلى الحائط، لذا كل ما يمكنك فعله هو الاستمرار. ثمن أن تكون صحفيا باهظ والجميع يدفع الثمن، لكن يجب أن تستمر".

ووفقا للمقال، فإنّه: "في الأسبوع الماضي، انضمت أكثر من 140 منظمة حقوقية إعلامية ومؤسسة إخبارية إلى لجنة حماية الصحفيين ومراسلون بلا حدود، مطالبة إسرائيل بالسماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة، واصفة عمليات القتل والتهجير والتهديدات ضد الصحفيين الفلسطينيين بأنها: هجوم مباشر على حرية الصحافة والحق في الحصول على المعلومات".


إلى ذلك، أبرز الدحدوح، أنّه: "من واجب الزملاء الصحفيين في المناطق الأكثر أمانا دعم سكان غزة بالتحدث نيابة عنهم، ورفع مستوى الوعي بمقتل الصحفيين، والضغط على إسرائيل لحماية الإعلاميين".

وتابع: "كنت أتمنى أن يكون دم حمزة آخر دماء الصحفيين والمدنيين، ولكن بعد هذه الأشهر الطويلة، هناك الكثير من دماء الصحفيين والمدنيين تسيل"، مضيفا: "أريد أن أرى الزملاء الصحفيين من جميع أنحاء العالم يبذلون قصارى جهدهم من أجل زملائهم وإخوانهم في قطاع غزة. عندها على الأقل سنشعر أننا لم نُترَك وأن العالم لم يسكت عن جرائم القتل ضدنا".

مقالات مشابهة

  • تجمع الصيادلة يعلن دعمه لمحاسبة المتورطين بالاتجار بالأدوية المزورة والمهربة
  • خطيب الجامع الأزهر: العصبية القبلية وعادات الجاهلية من أسباب القتل في مجتمعنا
  • 6 عادات يومية تدمر صحة العين.. تجنبها فورا
  • على ضفاف الألم… جرحٌ أبكى الطفولة وأفزع القلوب!!
  • 8 عادات يومية هتخليك مش مبسوط.. لا تتوقعها
  • بعد إصابة نجل تامر حسني.. أعراض انفجار الزائدة الدودية عند الأطفال
  • إخفاء الألم.. كيف يواصل مراسل حرب مسيرته بينما عائلته هي الضحية؟
  • بعد خضوع ابن تامر حسني لعمليتين.. أعراض الزائدة الدودية وعلامات الخطر
  • الاتحاد للطيران تشغّل أربع رحلات يومية إلى كراتشي
  • طلب إحاطة بشأن عودة نواقص الأدوية من جديد