«المخترع الصغير».. دورة متقدمة لأبناء الصحفيين في برمجة «الروبوت والأردوينو»
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أعلنت لجنة المرأة عن تنظيم دورة متميزة لتعلم أبناء الزملاء الصحفيين مهارات التعامل مع الإلكترونيات وبرمجة الآلات من خلال برمجة «الروبوت والأردوينو» بثلاثة مستويات تشمل المحاور التالية:
محاور الدورة التدريبيةمهارات التعامل مع الإلكترونيات للأطفال.
مهارات تعلم الأكواد البرمجية.
مهارات تصميم «روبوت» ذاتي الحركة يتجنب الحواجز مزود بـ«سينسور الألتراسونيك».
مهارات تصميم «روبوت» يمكن التحكم فيه بالموبايل.
تعلم أساسيات الإلكترونكس والبرمجة بالأردوينو والروبوت.
تصميم مشروع التحكم في إضاءة الليد.
مهارات تصميم الإنذار وإشارات المرور.
نظام الدورةوأوضحت النقابة أن الدورة بنظام الساعات المعتمدة: 16 ساعة تدريبية خلال 8 محاضرات على مدار شهر «لكل مستوى»، على أن تكون الرسوم المستحقة لكل مستوى: 250 جنيها بأسبقية الحجز، سن الاشتراك من 8 : 16 سنة.
يقوم بالتدريب المدرب والخبير التربوي الأستاذ: السيد هزاع، ويحصل المتدرب على شهادة معتمدة من مركز التدريب بنقابة الصحفيين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين دورة تدريبية
إقرأ أيضاً:
كاساتكينا تهرب من التنس بـ«نقطة الانهيار»!
باريس (أ ف ب)
أعلنت اللاعبة الأسترالية داريا كاساتكينا، المصنفة التاسعة عشرة عالمياً، أنها قررت إنهاء موسمها مبكراً، معبرة عن شعورها بأنها وصلت إلى «نقطة الانهيار» نتيجة الضغط الذهني والمعنوي الكبير لجدول الدورات المكثف.
وقالت اللاعبة إن جدول المباريات المرهق كان أكبر من طاقتها ذهنياً وعاطفياً.
وأضافت أن التوتر النفسي الناتج عن تغيير جنسيتها من الروسية إلى الأسترالية، بالإضافة إلى عدم رؤيتها لوالدها منذ أربع سنوات، كان له أثر بالغ على أدائها هذا العام، حيث انتهى موسمها بسجل سلبي (19 فوزاً مقابل 21 خسارة) من دون إحراز أي لقب.
وفي بيان مطول، أكدت كاساتكينا «لم أكن على ما يرام لفترة طويلة، ونتائجي وأدائي يؤكدان ذلك، أشعر بأنني وصلت إلى نقطة الانهيار، ولسوء الحظ لست الوحيدة».
وأضافت «إذا كان هذا يجعلني ضعيفة، فليكن، فأنا ضعيفة الآن، لكني أعرف أنني قوية وسأزداد قوة من خلال الابتعاد وإعادة الشحن، حان الوقت لأن أستمع إلى نفسي».
وكانت الأوكرانية إيلينا سفيتولينا والإسبانية باولا بادوسا قررتا التوقف مبكراً أيضاً، مشيرتين إلى تأثير الضغوطات الذهنية والجسدية، خصوصاً مع المعاناة من آثار إصابات سابقة.
وتتزايد الأصوات بين لاعبي ولاعبات التنس حول الأعباء الكبيرة التي يفرضها جدول البطولات الطويل، مما يؤثر على صحتهم النفسية والجسدية.
وقال النجم الإسباني كارلوس ألكاراز المصنّف أول عالمياً إبان انسحابه من دورة شنغهاي للماسترز ألف نقطة «عليهم أن يفعلوا شيئا بشأن الجدول الزمني»، مردداً بذلك نفس ما عبّرت عنه العديد من البطلات الأخريات مثل البولندية إيجا شفيونتيك والأميركية كوكو جوف.
كذلك، انسحب الإيطالي يانيك سينر حامل اللقب من دورة شنغهاي بداعي إصابة في ساقه تعرض لها الأحد خلال مباراته مع الهولندي تالون حريكسبور.
ورفع أيضاً الصربي نوفاك ديوكوفيتش الفائز بـ24 بطولة كبرى الصوت داعياً اللاعبين للاتحاد من أجل الدفع لإعادة تنظيم الروزنامة.
وسبق أن كشفت شفيونتيك المصنفة ثانية عالمياً أنها قد تغيب بعض الدورات الإلزامية لحماية صحتها، بعد سلسلة من الإصابات في دورة الصين الألف نقطة.
وفرضت رابطة اللاعبات المحترفات «دبليو تي أيه» في العام الماضي، على المصنفات الأوليات المشاركة في كل البطولات الأربع الكبرى، إضافة إلى 10 دورات من فئة الألف نقطة وست دورات من فئة 500.