أمانة القصيم تواصل العمل في تجهيز 210 محطات لمشروع النقل العام للحافلات بمدينة بريدة ومحافظة عنيزة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
المناطق_واس
تواصل أمانة منطقة القصيم جهودها بالعمل على تطوير النقل العام، وذلك من خلال تجهيز البنية التحتية لمحطات النقل العام، والمتمثلة بتنفيذ وتهيئة مشروع يحوي على عدد 210 محطات، موزعة داخل مدينة بريدة ومحافظة عنيزة.
أخبار قد تهمك “أمانة القصيم” تطرح فرص استثمارية بمحافظة الأسياح 11 فبراير 2024 - 1:10 مساءً “أمانة القصيم” تطرح فرصة استثمارية بإنشاء وتشغيل وصيانة مستشفى بمدينة بريدة 8 فبراير 2024 - 11:40 صباحًا
وأكدت الأمانة أن المشروع سيسهم في خدمة المستفيدين من سكان المنطقة وزائريها، وتحسين تجربتهم التي ستكون متطورة وجديدة بالكامل، علاوة على توفير خيارات تنقل متعددة للمواطنين والمقيمين، والإسهام في رفع مستوى السلامة، ورفع مستوى جودة الحياة، وتسهيل حركة التنقل المرورية داخل المدن، وتقليل الازدحام في الطرق.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة القصيم
إقرأ أيضاً:
توقيع 9 مشاريع استثمارية في 7 محميات طبيعية بـ44 مليون ريال
مسقط- العُمانية
تعمل وزارة التراث والسياحة على دعم المبادرات التي يطلقها القطاع العام والخاص والمبادرات المجتمعية؛ سعياً لتحقيق أهداف بيئية واقتصادية واجتماعية وسياحية مُتكاملة، وذلك في إطار جهودها لتعزيز السياحة المستدامة في سلطنة عُمان.
وتقوم الوزارة بدور محوري في تشجيع الاستثمار السياحي داخل المحميات الطبيعية، من خلال شراكاتها الفاعلة لا سيما مع هيئة البيئة من خلال لجنة المحميات الطبيعية ولجنة دراسة المشروعات الاستثمارية بالمحميات الطبيعية، حيث تسهم في اقتراح مشاريع ومنتجات سياحية ذات هوية بيئية مغلفة بمحتوى ثقافي تتماشى مع أبعاد التنمية المستدامة وتعزز التجربة السياحية.
وقال الدكتور سعيد بن خلفان المشرفي المدير العام المساعد للمشاريع وتطوير المنتج وممثل وزارة التراث والسياحة في لجنة دراسة المشروعات الاستثمارية في المحميات الطبيعية، إن اللجنة تعمل على دراسة وتقييم فرص الاستثمار في المحميات الطبيعية من مختلف الجوانب، مع التركيز على الخصائص البيئية والثقافية والميزة التنافسية التي تتفرد بها كل محمية على حدة.
وأضاف المشرفي أن توقيع 9 مشاريع استثمارية في 7 محميات طبيعية لتعزيز السياحة البيئية وبمشاركة المجتمع المحلي وبحجم استثماري يبلغ أكثر من 44 مليون ريال عُماني، مع كل من الشركة العُمانية للتنمية السياحية (عمران) وبعض مؤسسات القطاع الخاص، لتطوير وإدارة وتشغيل عدد من المشاريع الاستثمارية في عدد من المحميات بمحافظات سلطنة عُمان، سيسهم في التوظيف الأمثل للموارد الطبيعية الفريدة التي تزخر بها هذه المحميات، وتحويلها إلى منتجات سياحية بيئية مستدامة تعكس ثراء التنوع الإحيائي مع إبراز المحتوى الثقافي.
وأوضح أن هذه المشاريع ستتضمن مجموعة من الخدمات المتميزة أبرزها إنشاء مراكز معلومات تهدف إلى تقديم محتوى تثقيفي حول التنوع الأحيائي لكل محمية وخدمات إرشادية للسياح، ومساحات مخصصة لعرض المشغولات اليدوية والمنتجات المحلية التي تقدمها الأسر المنتجة. فضلاً عن مرافق فندقية صديقة للبيئة تتماشى مع الإطار البيئي لكل محمية، بما يضمن تجربة سياحية متكاملة ومستدامة.
وأشار إلى أنه يعوّل على هذه المشاريع الاستثمارية بالمحميات الطبيعية الكثير في تقديم تجارب استثنائية تعزز من تفاعل السائح وارتباطه مع البيئة الطبيعية والثقافية المحيطة، من خلال أنشطة متنوعة تتناغم مع الإطار العام للمحميات. حيث لا تقتصر تجربة السائح على التفاعل مع عناصر الحياة الفطرية بل ستمتد إلى أنشطة تأملية وفلكية فريدة، مما يمنح السائح تجربة شمولية فريدة تمزج بين الطبيعة والعلم والثقافة.