قرار عاجل بواقعة ضبط موظف لزوجته برفقة عشيقها في القطامية
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
باشرت النيابة العامة في القاهرة التحقيقات في واقعة القطامية، والتي ضبط فيها زوج زوجته مع عشيقها داخل غرفة النوم أثناء اختبائه في الدولاب.
. مفاجآت في مقتـ.ل مسؤول عسكري يمني ببولاق الدكرور القصة الكاملة لضبط موظف زوجته برفقة عشيقها في القطامية
أمرت النيابة العامة بالقاهرة إخلاء سبيل زوجة القطامية وعشيقها بعد التصالح، حيث قرر الزوج أمام النيابة بأنه تصالح معها وأنه سيقوم بتطليقها بعد الذي شاهده أمام عينه، وتم إخلاء سبيل السيدة وعشيقها بعد إتمام الصلح وجرى إنهاء إجراءات الصلح تمهيدا لخروج الزوجة وعشيقها.
وكشفت تحقيقات النيابة في واقعة سيدة القطامية، أن الزوج خرج إلى عمله وحينما عاد وجد زوجته أغلقت الباب من الداخل وظل يطرق على الباب وما أن فتحت حتى شاهد التوتر على ملامحها وحينما سألها أخبرته بأنه لا يوجد شيء إلا أن الزوج شك في ذلك وقام بتفقد الشقة.
وتابعت التحقيقات في واقعة سيدة القطامية وعشيقها، أن الموظف - الزوج - حينما دلف إلى غرفة النوم عثر على عشيق زوجته داخل الدولاب وقام بالتشاجر معهما وعلم بوجود علاقة غير شرعية بين زوجته والشاب المعثور عليه وقام بإبلاغ الشرطة بعد ضبطه زوجته برفقة عشيقها.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، إخطارا من غرفة عمليات النجدة تضمن ورود بلاغا من موظف أفاد فيه بعثوره على شاب برفقة زوجته داخل غرفة النوم في شقة الزوجية بمنطقة القطامية وعلى الفور إنتقلت الأجهزة الأمنية إلى مسرح البلاغ لكشف الملابسات وأسباب البلاغ.
بالانتقال والفحص، تبين من المعاينة والتحريات التي أجريت في واقعة سيدة القطامية، العثور على سيدة وشاب داخل الشقة وبسؤال الزوج قرر أنه فور عودته من العمل حاول فتح الباب إلا أنه وجده مغلقا من الداخل وبعد دخوله وتفتيش الشقة عثر على شاب داخل الدولاب.
وشرحت التحريات الأمنية التي أجرتها أجهزة أمن القاهرة، أن الزوج فور عودته من العمل شاهد زوجته في حالة توتر وبفحص الأمر عثر على شاب داخل الدولاب وعلم بأنه عشيقها وأن هناك علاقة غير شرعية تربطهما، وقام بإبلاغ الشرطة، وتحرر المحضر اللازم وتم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القطامية شقة الزوجية سيدة القطامية مديرية امن القاهرة فی واقعة
إقرأ أيضاً:
استشاري علاقات أسرية تُقدم نصائح عملية لعلاج أزمة «الطلاق الصامت»
طرحت الدكتورة سمر البندارى، استشارى العلاقات الأسرية، قضية اجتماعية بالغة الأهمية والتعقيد، تُناقش جذور الطلاق الصامت وتأثير الضغوط المادية وتغير أدوار الأسرة على العلاقة الزوجية، وسلطت الضوء على تفاقم ظاهرة البحث عن الراحة النفسية والفضفضة خارج جدران المنزل، وتحديدًا فى محيط العمل.
وقالت «البنداري»، خلال برنامج «حالة سمر»، إن هناك بعض الأزواج يؤكدون أن الضغوط المادية والظروف الاقتصادية الطاحنة تحول دون أن يجد الزوج متنفسًا داخل بيته، مشيرين إلى أن المتطلبات المتزايدة للحياة الحديثة أصبحت ترهق كاهل الرجل نفسيًا، موضحة أن هذا الضغط يدفعه للبحث عن من يشاركه أعباءه وهمومه دون تبعات، حتى لو كانت زميلة فى العمل.
وأشارت إلى أن الطلاق الصامت أصبح أكثر انتشارًا من الطلاق الرسمى، مؤكدة أن انعدام لغة الحوار والمشاركة هو السبب الجذرى، موجهة أصابع اللوم للزوجة، معتبرة أن المرأة المصرية التى تُركز اهتمامها على الأبناء والمنزل قد تكون هى من سمح للزوج بالفضفضة خارجًا عندما أهملت الأمان النفسى له، وحولته إلى مصدر طلبات مادية فقط.
وتطرقت لمخاطر التعلق فى بيئة العمل، لا سيما عند البحث عن صديق يستمع دون أن يُحاسب، مؤكدة أن العاطفة تتسلل بسهولة، وأن مجرد وجود من يسمع ويحتوى ويدعم يمكن أن يقود إلى التعلق العاطفى غير السليم، مشددة على ضرورة وضع حدود للعطاء فى علاقات الزمالة، محذرة من أن العطاء اللا محدود قد يقلب الموازين ويجعل الشخص «بطل عطاء» فى روايات الآخرين، مما يوقعه فى التعلق المؤذى.
وقالت: «لازم نعمل حدود للعطاء.. العطاء ليه حدود فى الزمالة.. مجرد إنى أنا أنفذ لك الطلب أو المصلحة اللى حضرتك طالبها منى أنا كده اديتك، لكن أكثر من كده ده اسمه التعلق».
وقدمتنصائح عملية لعلاج الأزمة، تبدأ من داخل البيت، موضحة أن الزوجة أولى بالفضفضة ويجب على الزوج أن يفضفض لزوجته كما يفضفض لزميلته، لأنها هى «السكينة» التى تزوجها من أجلها، مستخدمة تشبيهًا قويًا، حيث شبهت الزوجة بجهاز له مدة صلاحية وليس «ضمانًا مفتوحًا»، مطالبة الزوج بأن يُحافظ عليها بالاحتواء والصدق والأمان والحنية، كما يُحافظ على أى جهاز ثمين لديه.
ودعت الزوج ليسأل زوجته: «إيه أكتر حاجة بتأذيكى منى؟»، بدلاً من السؤال عن ما يُضايقها، مؤكدة أن الرد سيكون صادقًا وكاشفًا لعمق المشكلة، مقترحة على الزوج المُدمن على الموبايل أو الجلوس خارج المنزل أن يستبدل هذا الوقت المؤذى بنشاط إيجابى مع زوجته وأولاده، مثل الخروج أو تناول الشاى معًا، ليخلق ونس داخل البيت.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن العلاقة السوية تُبنى على الحب السليم وليس التعلق المؤذى، مشددة على أن الحب يتطلب صفات حميدة تدعم العلاقة وتدفعها للأمام؛ أما التعلق السام، فيجب التخلص منه بالبديل السليم والوعى الذاتى.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/01 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة فوضى في حركة السفر: توقف آلاف الطائرات من طراز إيرباص بعد اكتشاف خلل في البرمجيات2025/11/29 5 دوافع جعلت السعودية تقود زمام الوساطة لوقف حرب السودان2025/11/29 جسر “مصري – إيطالي” وشراكة تاريخية لنقل التعليم الفني إلى تعليم دولي وفقًا للمعايير العالمية2025/11/28 ناجون من مذابح الفاشر يروون جرائم قتل وحشي وعنف جنسي متعمد على يد الدعم السريع2025/11/27 ترويج «مشاهير التواصل» للسلع الرديئة يفقدهم المصداقية2025/11/25 التضخم …”غول” يحد من قدرة السودانيين على الشراء2025/11/24شاهد أيضاً إغلاق تحقيقات وتقارير منظور آخر لإعلان ترامب بشأن السودان 2025/11/23الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن