شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مقتدى الصدر يُعلق على حرق مصحف وعلم العراق بالسويد أنتظر رد الحكومة الحازم قبل أي تصرف خاص بي، دبي، الإمارات العربية المتحدة CNN علق زعيم التيار الصدري العراقي مقتدى الصدر، على تكرار حرق نسخة من المصحف في السويد، مؤكدا أن السويد تتعدى .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتدى الصدر يُعلق على "حرق" مصحف وعلم العراق بالسويد: أنتظر رد الحكومة الحازم قبل أي تصرف خاص بي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مقتدى الصدر يُعلق على "حرق" مصحف وعلم العراق...

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- علق زعيم التيار الصدري العراقي مقتدى الصدر، على تكرار حرق نسخة من المصحف في السويد، مؤكدا أن "السويد تتعدى الخطوط الدبلوماسية والأعراف السياسية، بعدما سمحت بحرق علم العراق، وبعد أن أعلنت عداءها للإسلام والكتب السماوية".

وقال الصدر في تغريدة عبر حسابه الرسمي بتويتر، الخميس: "بسمك اللهم بعد أن أعلنت السويد عداءها للإسلام والكتب السماوية، لأنها لا تؤمن بمثل هذه الأمور السماوية الظاهرية والباطنية. فها هي تتعدى الخطوط الدبلوماسية والأعراف السياسية وتعلن عداءها للعراق، بأن أعطت الموافقة على حرق علم العراق، وإنني هنا سوف أنتظر الردّ الرسمي الحازم قبل أي تصرف خاص بي".

ومضى الصدر قائلا: "وحسب فهمي إن حُرِقَ علم العراق فعلاً.. فإنه على الحكومة ألا تكتفي بالشجب والاستنكار.. فذلك يدلّ على الضعف والاستكانة"، حسب قوله.

وأردف الزعيم العراقي: "وأما حرق القرآن مجدداً فلا يقابله حرق التوراة والإنجيل.. بل على شعوب العالم نصرة السماء وإلا حلّ بنا ما لا يحمد عقباه.. ولات حين مندم".

وكان المتحدث باسم رئاسة الوزراء العراقية، أعلن في بيان، الخميس، أن العراق استدعى القائم بالأعمال في السفارة العراقية في ستوكهولم، وطلب من السفيرة السويدية في بغداد مغادرة الأراضي العراقية.

وجاء الأمر من رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني "ردًا على سماح الحكومة السويدية مرارًا بحرق نسخة من المصحف الشريف، وإهانة المقدسات الإسلامية، وإحراق العلم العراقي"، بحسب المتحدث.

قد يهمك أيضاً

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء العراقي يعلن الإسهام بـ40 مليون دولار لإعادة إعمار غزة ولبنان

ألقى رئيس مجلس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، كلمة رسمية باسم العراق، في القمة العربية الـ34 التي عُقدت في بغداد، رحب فيها بالقادة العرب وضيوف القمة باسم الشعب العراقي.

وأكد السوداني أن العراق يتبع سياسة خارجية ترتكز على الشراكة كأولوية، معربًا عن رؤية بلاده في إنهاء الأزمات الإقليمية عبر دعم الحقوق المشروعة للشعوب، لا سيما الشعب الفلسطيني.

وفيما يخص القضية الفلسطينية، شدد على ضرورة تمكين الشعب الفلسطيني من حقه في الحياة الحرة والكريمة على أرضه، ودعا إلى “وقف العدوان الإسرائيلي المستمر” الذي وصفه بـ”الإبادة الجماعية” التي تفوق في بشاعتها كل الصراعات التاريخية. وأدان التهجير القسري للفلسطينيين، مطالبًا بوقف المجازر في غزة والاعتداءات في الضفة الغربية والأراضي المحتلة، مع فتح المجال لتدفق المساعدات الإنسانية، مشددًا على ضرورة تفعيل دور وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مستذكراً معاناة الأطفال الفلسطينيين الذين يصطفون بالمئات بحثًا عن لقمة الطعام.

على صعيد لبنان، أعرب السوداني عن دعم العراق لوقف إطلاق النار في جنوب لبنان، مدينًا الاعتداءات المتكررة على سيادة لبنان، ومؤكدًا على ضرورة العمل لاستعادة استقرار هذا البلد الشقيق.

وفي ملف إعادة الإعمار بعد الاعتداءات الإسرائيلية على غزة ولبنان، أعلن السوداني عن ثماني عشرة مبادرة طموحة لتعزيز العمل العربي المشترك، في مقدمتها تأسيس صندوق عربي لدعم جهود التعافي وإعادة الإعمار ما بعد الأزمات، معلنًا مساهمة العراق بمبلغ 20 مليون دولار لإعمار غزة، ومثلها لإعمار لبنان.

وعلى صعيد سوريا، جدد رئيس الوزراء العراقي موقف بلاده الداعم لوحدة وسيادة سوريا، رافضًا أي اعتداء أو هيمنة على أراضيها، معبرًا عن استعداد العراق لدعم الأشقاء السوريين لبناء دولة مواطنة وديمقراطية عبر عملية انتقالية شاملة تحترم حقوق الشعب وتحارب الإرهاب، كما ثمن قرار الولايات المتحدة برفع العقوبات عن سوريا، معربًا عن أمله في أن يخفف ذلك من معاناة السوريين.

وفي اليمن، أكد دعم العراق لوحدة وسيادة البلاد، داعيًا إلى إنهاء الصراع والانقسام، وتلبية الاحتياجات الإنسانية، ودعم جهود الأمم المتحدة للتسوية الشاملة.

كما نبه إلى أهمية الحفاظ على وحدة السودان وحقن دماء شعبه، والبحث عن حلول مستدامة للأزمة الإنسانية هناك. وفي ليبيا، دعا إلى حل شامل مبني على الحوار لإنهاء الانقسام وتعزيز الاستقرار.

وفي ختام كلمته، رحب السوداني بالمفاوضات الأمريكية الإيرانية، معبرًا عن إيمانه بأن الحوار هو السبيل الأمثل لتسوية الخلافات، ودعا إلى تعزيز آليات العمل المؤسسي لدعم الاستقرار العربي والإقليمي. وختم بالتأكيد على ضرورة المضي قدمًا بروح الأخوة والمسؤولية نحو حلول جذرية تعالج جذور المشكلات، مع إعطاء الأولوية للأمن العربي المترابط.

وتأتي هذه المواقف في ظل انعقاد القمة في بغداد، التي اعتبرها قياديون في “تحالف العزم” نقطة تحول في الواقع السياسي العراقي، مؤكدين أهمية استضافة العراق لهذا التجمع العربي الكبير.

مقالات مشابهة

  • الرئيس العراقي: القمة العربية الـ34 تعقد في ظل ظروف بالغة التعقيد
  • رئيس الوزراء العراقي يعلن الإسهام بـ40 مليون دولار لإعادة إعمار غزة ولبنان
  • الرئيس العراقي: قمة بغداد تُعقد وسط تحديات خطيرة ونهدف لتوحيد المواقف العربية
  • رئيس الحكومة وصل إلى العراق لتمثيل لبنان في القمة العربية
  • رئيس الحكومة اللبنانية يصل بغداد للمشاركة في القمة العربية
  • الرئيس العراقي يتسلم رسالة خطية من نظيره الروسي
  • المتحدث باسم الحكومة: العراق لم يطلب الحضور لاجتماعات ترامب بالسعودية
  • وزير الخارجية العراقي يجدد التأكيد على دعم بلاده لاستقرار سوريا
  • المجلس العراقي للاستثمار:(139) فرصة استثمارية في البلاد
  • وزير الخارجية العراقي: القمة المقبلة ستقيّم التعاون الثلاثي مع مصر والأردن