يتجول بالمختبر.. أيلون ماسك ينشر فيديو للروبوت "أوبتيموس"| شاهد كيف يبدو
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
نشر رجل الأعمال الكندي الأمريكي الشهير أيلون ماسك على منصة إكس التي يمتلكها أول فيديو للروبوت "أوبتيموس" وهو يتجول داخل المختبر بدون مساعدة من البشر مُعلنا بذلك نجاح تجربته الفريدة من نوعها.
شبيه بالإنسانأظهر الفيديو الذي نشره مؤسس شركة سبيس إكس لاستكشاف الفضاء والرئيس التنفيذي لشركة تسلا موتورز لصناعة السيارات الكهربائية الروبوت "أوبتيموس" بمظهر شبيه بالإنسان ويتجول مثل الإنسان مع رأس سوداء وجسم أبيض مُرصع بأجزاء سوداء.
تفاعل آلاف المتابعين مع مقطع الفيديو الذي حصل على قرابة 62 مليون مشاهدة في أقل من 24 ساعة حيث قال أحدهم "رائع، نفس الكاميرا التي يستخدمونها لالتقاط لقطات الأجسام الطائرة المجهولة". بينما قال آخر " يبدو أسرع قليلاً وأكثر ديناميكية مقارنة بالشهر الماضي". بينما قال ثالث "لا أستطيع الانتظار لرؤية الروبوتات التي ستعمل شخصيًا في متاجر البقالة وتقوم بتخزين الرفوف وإدارة الصناديق."
ووفقًا لصحيفة الديلي ميل البريطانية، قد أعلن (ماسك) عن منافسته لـGmail من Google بخدمة تسمى Xmail. ولم يقدم الملياردير الأمريكي تفاصيل أكثر عن الخدمة لكنه من المتوقع أن يتم دمجها في تطبيق X.
Optimus strolling around the lab pic.twitter.com/E25ttHGsF0
— Elon Musk (@elonmusk) February 24, 2024المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيلون ماسك منصة إكس أوبتيموس الروبوت أوبتيموس المختبر
إقرأ أيضاً:
بدون مقاومة من سوريا.. الاحتلال الإسرائيلي يتجول قرب دمشق
أفادت قناة الميادين اللبنانية، نقلًا عن مصادر محلية في سوريا، بأن قوة عسكرية إسرائيلية نفذت عملية إنزال جوي قرب العاصمة دمشق، في تطور ميداني لافت هو الأول من نوعه بهذا القرب من مركز الحكم السوري.
وبحسب التقرير، هبطت 3 مروحيات إسرائيلية في محيط قرية "يافور"، الواقعة على بعد نحو 10 كيلومترات فقط من العاصمة، في منطقة يعتقد أنها كانت تابعة في السابق لفرقة الحرس الجمهوري خلال عهد الرئيس السوري بشار الأسد.
وذكرت المصادر، أن القوة شرعت في عملية تمشيط موسعة استمرت خمس ساعات، دون تسجيل اشتباكات مباشرة أو إعلان رسمي من السلطات السورية أو الإسرائيلية بشأن طبيعة المهمة أو أهدافها. وفي ختام العملية، انسحبت القوة عبر المروحيات التي أقلتها من الموقع.
تأتي هذه العملية في سياق سلسلة طويلة من الانتهاكات الإسرائيلية للأراضي السورية، والتي تسارعت وتيرتها منذ اندلاع الحرب السورية وتفكك مؤسسات الدولة، خاصة بعد تراجع نفوذ النظام السوري في عدد من المناطق الإستراتيجية، وتحوله إلى لاعب هامشي يخضع لمعادلات النفوذ الإيراني والروسي في آنٍ واحد.
ويرى مراقبون أن إسرائيل باتت تتعامل مع الساحة السورية كمنطقة عمليات مفتوحة، مستغلة غياب الردع الفعلي وتشتت القرار السيادي، ما جعل الأراضي السورية عرضة لهجمات جوية وأخرى نوعية، كما هو الحال في عملية "يافور".
كما تعكس هذه العملية تصعيدًا نوعيًا في مستوى المغامرة العسكرية، عبر تنفيذ إنزال جوي على بعد كيلومترات معدودة من قلب العاصمة دمشق، في مؤشر على تآكل الأمن العسكري السوري حتى في المناطق التي كانت تصنف سابقًا بأنها خطوط حمراء بحكم قربها من القيادة ومقار الحرس الجمهوري.
ويؤشر هذا التوغل الإسرائيلي إلى تغير قواعد الاشتباك بشكل جوهري، حيث لم تعد إسرائيل تكتفي بضربات جوية تستهدف مخازن أو قوافل يعتقد أنها مرتبطة بإيران أو حزب الله، بل باتت تنفذ عمليات برية محدودة وعالية الدقة داخل العمق السوري دون أي رد يذكر.
نشرة التوك شو| توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي