#سواليف

نقلت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الأحد عن #مسؤولين أمنيين #إسرائيليين إشارتهم إلى ارتفاع #منسوب_التوتر قبيل شهر #رمضان في #القدس و #الضفة_الغربية، معربين عن مخاوفهم من هجمات محتملة.

وقالت قناة INEWS24 إن “التوترات في الضفة الغربية والقدس تزايدت قبيل شهر رمضان حيث أن هناك مخاوف من هجمات وتحديات أمنية لإسرائيل”.

ونقلت القناة العبرية عن مسؤولين أمنيين في إسرائيل تأكيدهم أن “الإنذارات بشأن الهجمات تزداد قبل شهر رمضان في منطقة الضفة الغربية والقدس، ما يثير #مخاوف من وقوع هجمات في مراكز المدن الإسرائيلية”.

مقالات ذات صلة شهادات مبكية على مظاهر المجاعة المتصاعدة شمال غزة / شاهد 2024/02/25

وأضاف المسؤولون أنه “لوحظت محاولات متزايدة من قبل نشطاء حماس خارج قطاع غزة ومن قبل إيران لتصعيد الخطاب في الضفة الغربية، فيما تشير التقارير إلى أن الأحداث في غزة تتسم بطابع ديني يحيط بقضية الحرم القدسي”، وفق تعبيرهم.

وبينما دخلت الحرب في قطاع غزة الأحد يومها الـ142، تستمر سياسة الاقنحامات والاعتقالات المكثفة في مدن وبلدات الضفة الغربية، حيث تنفذ القوات الإسرائيلية فجر كل يوم، لا سيما منذ السابع من أكتوبر، حملات مداهمات واسعة وترهب السكان وتخرب البنى التحتية وتقتل وتعتقل عشرات الفلسطينيين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مسؤولين إسرائيليين منسوب التوتر رمضان القدس الضفة الغربية مخاوف الضفة الغربیة

إقرأ أيضاً:

حركة فتح: الاحتلال يشن حربًا ممنهجة على الاقتصاد الفلسطيني في الضفة الغربية

قالت عنان الأتيرة، القيادية في حركة فتح، إن ما تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي في نابلس ومدن الضفة الغربية هو جزء من سلسلة اعتداءات ممنهجة تستهدف كل مناحي الحياة الفلسطينية، مضيفة أن الاحتلال اقتحم صباح اليوم مختلف أحياء المدينة بقوات كبيرة، مشيرة إلى أن الهجوم طال الإنسان والحجر، كما طال البنية الاقتصادية للمدينة، من خلال مداهمة محلات الصرافة والمجوهرات والاستيلاء على محتوياتها من أموال وذهب.

متحدث حركة فتح: التحول الأوروبي إيجابي.. ويجب على العرب تعظيم أوراق الضغطحركة فتح: هدف إسرائيل من عربات جدعون هو التهجير لا الأمنأمين سر حركة فتح بهولندا: إسرائيل تسعى لتجديد «دور الضحية» عبر أحداث مفتعلةحركة فتح: كلمة الرئيس السيسي في القمة العربية مهمة ورسالة واضحة للمتابع للمشهد الإقليمي

وأضافت خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن قوات الاحتلال لم تكتفِ بالاعتداءات الميدانية، بل استهدفت كذلك الصحفيين وأصحاب المحال التجارية، وأسفرت المواجهات عن أربع إصابات بالرصاص الحي، بينها إصابة خطيرة في منطقة الحوض، مؤكدة أن هذه الهجمة تعكس محاولات الاحتلال لإضعاف الاقتصاد الفلسطيني، خاصة في نابلس، التي تُعد العاصمة الاقتصادية لشمال الضفة، مشيرة إلى أن الاحتلال يسعى لخلق بيئة طاردة للفلسطينيين، بهدف دفعهم نحو التهجير، كما يحدث في قطاع غزة.

وتابعت أن الاحتلال كثّف من وجوده العسكري عبر إقامة مئات الحواجز والنقاط الأمنية والبوابات، حيث نُصبت أكثر من 700 نقطة تفتيش في محيط المدينة، ما تسبب في شلّ حركة التنقل والبضائع، وأدى إلى إرباك شديد في الحركة الاقتصادية، "الاحتلال يعلم أن ضرب الاقتصاد يعني ضرب القدرة على الصمود، ولهذا يستهدف الشريان الاقتصادي للضفة بكل عنف وإصرار".

وفي السياق ذاته، ربطت بين ما يحدث في نابلس وبين ما شهدته مدينة القدس من استفزازات المستوطنين ومسيرة الأعلام واقتحام المسجد الأقصى، واعتبرت أن اعتداءات المستوطنين باتت سياسة يومية في شمال الضفة، لا سيما في محيط نابلس، مؤكدة أن "المشهد في القدس يُترجم على الأرض في الضفة الغربية، بمحاولة لكسر إرادة الشعب الفلسطيني".

طباعة شارك حركة فتح الاحتلال الإسرائيلي فلسطين القاهرة الإخبارية الاقتصاد

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يقتحم عدة بلدات بالضفة ويحمي هجمات المستوطنين
  • الرئاسة الفلسطينية: على الولايات المتحدة التدخل الفوري لوقف الحرب الإسرائيلية في غزة والضفة
  • أزمة نحل العسل تتفاقم.. خسائر بملايين الدولارات ومخاوف من ارتفاع أسعار الغذاء
  • القوات الإسرائيلية تداهم محلات الصرافة الفلسطينية في الضفة الغربية
  • حركة فتح: الاحتلال يشن حربًا ممنهجة على الاقتصاد الفلسطيني في الضفة الغربية
  • أستاذ آثار يوضح أسباب وجود قطع أثرية ضخمة وكبيرة غارقة في المياه
  • ارتفاع الأرباح الصناعية في الصين خلال أبريل رغم التوتر التجاري
  • ما وراء ارتفاع منسوب البحر لمستويات مخيفة بعدن؟
  • استنفار أمني إسرائيلي وتحذير فلسطيني قبيل انطلاق مسيرة الأعلام بالقدس
  • وزير الخارجية ووزير خارجية إسبانيا يناقشان المستجدات في قطاع غزة والضفة الغربية والجهود المبذولة بشأنها