شمسان بوست / خاص :

كشف خبير الآثار، الباحث عبدالله محسن، عن وجود أربعة أسود من مادة البرونز تعود لمملكة معين القديمة، في متحف إسرائيلي.

الباحث اليمني محسن، أكد على حسابه في فيسبوك، الساعات الماضية، أن الأربعة الأسود “من نَشَّان (الخربة السوداء) في محافظة الجوف اليمنية، وحصل عليها جامع الآثار الإسرائيلي الراحل شلومو موساييف ضمن مجموعة كبيرة جمعها طيلة فترة حياته”.

وذكر أن عمر الأسود الأثرية يعود للقرن السادس قبل الميلاد، طول الواحد 70 سم وارتفاعه نصف متر، عُرض منها بعد موته أسدان في المتحف الإسرائيلي.

وتم تهريب هذه الآثار من اليمن بطرق غير مشروعة، وبيعها في مزادات عالمية، قبل أن تعرض في متاحف أجنبية، ما يعتبره باحثون ومهتمون بالآثار خسارة كبيرة للتراث اليمني.

يأتي ذلك وسط صمت مريب لوزارة الثقافة والجهات المعنية بحماية وحفظ الآثار في الحكومة اليمنية الشرعية، وحكومة الانقلاب الحوثية.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

الدكتوراه للباحث أحمد الحاضري في إدارة الأعمال بجامعة صنعاء

الثورة نت /..

نال الباحث أحمد محمد الحاضري، درجة الدكتوراه من مركز إدارة الأعمال للدراسات العليا بجامعة صنعاء عن أطروحته الموسومة بـ “دور حوكمة تكنولوجيا المعلومات في تحقيق الميزة التنافسية من خلال التعليم الإستراتيجي .. دراسة ميدانية في قطاع الاتصالات اليمنية”.

وأشادت لجنة المناقشة والحُكم برئاسة الدكتور عبدالله السنفي مناقشًا داخلياً، وعضوية الدكتور نبيل العلفي مناقشًا خارجيًا، والدكتور جمال الكميم مشرفاً، بمضمون الأطروحة والنتائج التي توصل إليها الباحث.

مقالات مشابهة

  • تسرب مياه في اللوفر يلحق ضررا بمئات من أعمال مكتبة الآثار المصرية
  • بسبب تسرب المياه.. تلف 400 كتاب ووثيقة بمكتبة الآثار المصرية داخل متحف اللوفر
  • تسرب مياه في متحف اللوفر يلحق ضررا بمئات من أعمال مكتبة الآثار المصرية
  • مجدي شاكر: ما حدث في اللوفر كارثة… وآن الأوان لعودة آثارنا إلى بيتها الآمن
  • كارثة تضرب مكتبة الآثار المصرية بمتحف اللوفر.. تلف 400 كتاب ووثيقة أثرية
  • الدكتوراه للباحث أحمد الحاضري في إدارة الأعمال بجامعة صنعاء
  • انتحار جندي إسرائيلي.. نتنياهو يأمر بإخلاء «بؤر استيطانية» والرئيس الإسرائيلي يحسم موقفه!
  • هيئة رعاية أسر الشهداء تنعي محمد محسن العياني
  • تعلن محكمة شمال الأمانة بأن على/ مروان محسن غانم الحضور إلى المحكمة
  • الاقتباس العلمي.. حين يصبح النقل صناعة معرفية