28شباط 1953- العالمان جيمس واتسون وفرنسيس كريك يعلنان اكتشاف التركيب الكيميائي لـ DNA
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
دمشق-سانا
1897- القوات الفرنسية تزيح الملكة رنافالونا الثالثة، آخر ملوك مدغشقر من الحكم.
1922- المملكة المتحدة تصدر تصريحا عرف باسم تصريح 28 شباط، قبلت فيه باستقلال مصر، وقبلت الحكومة المصرية برئاسة عبد الخالق ثروت بهذا التصريح.
1935- الكيميائي والمخترع الأمريكي والاس كاروثرز يكتشف النايلون.
1942- القوات اليابانية تنزل في جزيرة إندونيسيا خلال الحرب العالمية الثانية.
1953- عالم الأحياء الجزيئية والوراثة والحيوان جيمس واتسون، والعالم في البيولوجيا الجزيئية فرنسيس كريك، يعلنان لأصدقائهما اكتشافهما التركيب الكيميائي لـ DNA .
1974- الولايات المتحدة ومصر تستأنفان العلاقات الدبلوماسية بعد 7 سنوات من قطعها.
1986- اغتيال رئيس وزراء السويد أولوف بالم أثناء خروجه من السينما.
2013- البابا بندكت السادس عشر يستقيل من منصبه، ليكون أول بابا بعد غريغوري الحادي عشر في سنة 1415.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
عاجل | خميس عطية يطالب بالكشف عن تفاصيل اكتشاف بئر نفط ضخم بالأردن
صراحة نيوز- وجّه رئيس كتلة إرادة والوطني الإسلامي، النائب خميس عطية، سؤالًا نيابيًا إلى وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة، طالب فيه بتوضيح حقيقة ما أُثير حول اكتشاف بئر نفطي كبير في منطقة حقل السرحان القريبة من الحدود الشمالية مع السعودية.
وتساءل عطية عما إذا كانت أعمال التنقيب أسفرت عن تدفق كميات كبيرة من النفط الخام، ما استدعى – بحسب ما قيل – استقدام فرق دعم وتعزيز، قبل أن يُصار إلى إغلاق البئر بالإسمنت نتيجة عدم توفر المعدات اللازمة لمتابعة العمل، وفق ما جاء في سؤاله النيابي.
كما طالب بتزويده بكامل الدراسات الفنية التي أُجريت في حقل السرحان، والتي تشير، وفقًا لمصادره، إلى وجود ما يقارب 1.4 مليار برميل من النفط، إضافة إلى نحو 600 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعي، مستندًا في ذلك إلى دراسات قالت بها دائرة المعلومات الأمريكية اعتمادًا على بيانات سلطة المصادر الطبيعية.
وتساءل عطية عن أسباب عدم توجيه الاستثمار نحو الحقول النفطية المحلية، وخاصة عبر شركة البترول الوطنية، التي لا تحتاج – حسب قوله – سوى نحو 20 مليون دينار لتوفير المعدات والكوادر الفنية اللازمة للعمل.
ودعا النائب الحكومة إلى توضيح خطتها في ظل الارتفاع العالمي غير المسبوق في أسعار النفط، والذي قد يرفع سعر البرميل إلى ما بين 100 و200 دولار، مشددًا على أهمية استثمار الموارد الوطنية من النفط والغاز والثروات الطبيعية كحلّ عملي للأزمة الاقتصادية وتعزيز السيادة الطاقية.