جريمة جديدة للفاغنر على أرض ليبيا
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن جريمة جديدة للفاغنر على أرض ليبيا، عسكري في اللواء 106 التابع لخالد حفتر لليبيا برس عبدالحميد صالح عطية البرغثي العقوري، العسكري باللواء قُتل يوم 17 مايو الماضي، على يد مرتزقة .،بحسب ما نشر ليبيا برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جريمة جديدة للفاغنر على أرض ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عسكري في اللواء 106 التابع لخالد حفتر لليبيا برس: عبدالحميد صالح عطية البرغثي العقوري، العسكري باللواء قُتل يوم 17 مايو الماضي، على يد مرتزقة فاغنر.
ــ العقوري شاب من مواليد 2002 وهو من سكان منطقة #بنينا بمدينة #بنغازي، معروف بتدينه وأخلاقه الحميدة.
ــ العقوري كان يُشارك معنا في تدريبات بمعسكر به عدد من مرتزقة مجموعة فاغنر الروسية، في منطقة مسوس، جنوب #سلوق.
– عناصر فاغنر اعتدوا على العقوري بالضرب حتى أردوه قتيلًا، وذلك بسبب اعتراضه على (تبولهم) في المُصلى الذي أقمناه بالمعسكر.
ــ آمر مجموعتنا العسكرية طالبنا بعدم التصادم مع مرتزقة فاغنر، لكن العقوري تمسك بالصلاة في نفس المكان، وعناصر الفاغنر، كرروا فعتلهم مرة أخرى، وظلوا يتبولون وهو يُصلي، مما أدى للصدام معهم.
ــ آمر المجموعة أخطر أهل العقوري بأنه شنق نفسه، وسلمهم جثمانه، وأخطرهم بالإسراع في دفنه، وحذرنا من الإفشاء عن تفاصيل الواقعة. #ليبيا_برس
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حماس: مجازر العدو بحق النازحين والمجوعين إمعان في جريمة الإبادة بعزة
الثورة نت/
اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن مجازر جيش العدو الصهيوني الفاشي بحق المدنيين الأبرياء في خيام النزوح والأحياء السكنية، وحول نقاط التحكم الإجرامي بالمساعدات في قطاع غزة، إمعاناً في جريمة الإبادة، والانتهاك الوحشي للقوانين والمواثيق الدولية.
وقالت “حماس”، في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، اليوم الخميس : “في جريمة جديدة تُجسّد همجية هذا الكيان وإصراره المتواصل على استهداف الأبرياء، ارتكب جيش العدو الإرهابي اليوم سلسلة مجازر في مختلف مناطق قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد العشرات من المدنيين العزّل”.
وأضافت: “فقد استهدفت طائرات العدو الصهيوني خيام النازحين في مخيم الشاطئ، ما أدى إلى ارتقاء اثني عشر شهيدًا، بينهم نساء وأطفال، وسقوط عشرات الجرحى، كما قصف منزلًا مأهولًا في بلدة جباليا شمال القطاع، ما أسفر عن استشهاد ثمانية مواطنين وإصابة العشرات بجراح مختلفة”.
وحمّلت “حماس”، العدو الصهيوني “المسؤولية الكاملة عن الجرائم اليومية التي تُرتكب في محيط النقاط الأمريكية الصهيونية المسماة زورًا “نقاط توزيع مساعدات”، والتي تحوّلت إلى مصائد موت جماعي، حيث ارتقى اليوم اثنان وعشرون شهيدًا جنوبي مدينة غزة وخان يونس، نتيجة إطلاق النار على المواطنين المجوَّعين”.
وأكدت أن إغاثة الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة وتجويع منذ نحو عشرين شهراً، وإمداده بما يلزم من مساعدات إنسانية ومواد ضرورية للحياة، هي حقّ إنساني، يفرض على المجتمع الدولي وقف آلية العار الدموية التي يفرضها العدو المجرم.
وطالبت حركة “حماس”، المجتمع الدولي والأمم المتحدة والدول العربية والإسلامية، بالتحرك لوقف هذه الجرائم الوحشية بحق الشعب الفلسطيني، والتصدي لحالة الاستهتار بالإنسان والإنسانية، والعمل لمحاسبة قادة العدو الصهيوني المجرم ومنع إفلاتهم من العقاب”.