موقع النيلين:
2025-12-08@02:43:41 GMT

روايات التغبيش حول البشير وصحبه

تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT


الرئيس السابق عمر البشير ضابط عظيم دون شك ومقاتل معروف ووطني جسور ، ولكن رواية إنه حمل سلاحه وبندقية كلاشنكوف و2 خزنة وقاتل المليشيا فى المهندسين هذه رواية غير صحيحة تماما وغير معقولة ، لم يشارك هو أو زملاءه (الفريق اول بكرى والفريق أول عبدالرحيم أو اللواء م يوسف عبدالفتاح) ، هم فى نهاية الأمر تحت الإعتقال أو الحبس أو التحفظ مهما كانت التسميات ولهذا ضوابط محددة لا تسمح لهم بذلك.

.

كما ان الحديث عن وقوفهم فى صف الطعام هذه – أيضا- غير صحيحة ، لإنه أصلا لم يكن هناك صف ، البشير وصحبه فى علياء والذين معهم مرضي أو مصابين ، ولا يستقيم عقلا وقوفهم فى صف للطعام ..

مع انني ألحظ تدني قدرات الحبك فى الشائعات ، فإني أستغرب لمن تنطلي عليه ، هذه روايات لا تخلو من غرض والله اعلم..
حفظ الله البلاد والعباد وفك الله اسر البشير وصحبه..
د.ابراهيم الصديق على
28 فبراير 2024م

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

حكم صيام شهر رجب.. الإفتاء تجيب

أجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد إليها عبر موقعها الرسمي مضمونة: هل يجوز صيام شهر رجب؟ لأن بعض الناس يذكرون أن تخصيص شهر رجب بالصيام بدعة محرمة، وأن الفقهاء الذين استحبوه -كالشافعية- مخطؤون، وهم قد استندوا في قولهم هذا لأحاديث ضعيفة وموضوعة، فهل هذا صحيح؟.

دار الإفتاء توضح فضل شهر رجب دار الإفتاء تشرح معنى الصلاة على النبي ﷺ وحكمها وفضلها

وردت دار الإفتاء أن الصحيح عند جمهور الفقهاء استحباب التنفل بالصيام في شهر رجب كما هو مستحب طوال العام، والصوم في رجب بخصوصه وإن لم يصح في استحبابه حديثٌ بخصوصه، إلا أنه داخلٌ في العمومات الشرعية التي تندب للصوم مطلقًا، فضلًا عن أن الوارد فيه من الضعيف المحتمل الذي يُعمل به في فضائل الأعمال.

شهر رجب من الأشهر الحرم

وأوضحت دار الإفتاء أن رَجَب من الأشهر الحُرُم التي ذكرها الله عَزَّ وجَلَّ في مُحكم التنزيل؛ حيث قال تعالى: ﴿إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾ [التوبة: 36]، وهذه الأشهر هي: ذو القَعدة، وذو الحِجة، والمُحَرَّم، ورَجَب، كما بينتها السنَّة المطهرة على صاحبها أفضل الصلاة والسلام؛ حيث روى الإمامان البخاري ومسلم عن أبي بكرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ، السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ؛ ثَلاَثٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ وَالْمُحَرَّمُ، وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِى بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ». وهذه الأشهر الحرم هي أشرف الشهور، بالإضافة إلى شهر رمضان، وهو أفضلها مطلقًا. انظر: "حاشية الشرقاوي على التحرير" (1/ 426، ط. دار إحياء الكتب العربية، فيصل الحلبي).

وأشارت دار الإفتاء إلى أن رجب كان من الشهور الْمُعَظَّمة عند العرب؛ فأكثَروا من أسمائه على عادتهم في أنهم إذا هابوا شيئًا أو أحبوه أكثروا من أسمائه، وكثرة الأسماء تدلُّ على شرف المسمَّى، أَو كمالِه في أَمر من الأمور، كما ذكره العلامة الفيروز آبادي في "بصائر ذوي التمييز" (1/ 88، ط. المجلس الأعلى للشئون الإسلامية)، وقد أورد العلامة ابن دحية الكلبي ثمانية عشر اسمًا من أسمائه في كتابه "أداء ما وجب من بيان وضع الوضاعين في رجب" (ص: 30، ط. المكتب الإسلامي)، منها: الفرْد؛ لأنَّ الأشهر الحرم الأُخر وهي: ذو القعدة، وذو الحجة، وَالمحرّم متتابعة، وَرجب فرد، ومنها الأصم؛ لأنَّه ما كان يُسمع فيه قعقَعة سلاح؛ لتعطيلهم الحَرب فيه، إلى غير ذلك من بقية الأسماء التي ذكرها ابن دحية.

مقالات مشابهة

  • الحصيد.. رواية جديدة
  • حكم صيام شهر رجب.. الإفتاء تجيب
  • دار الإفتاء توضح فضل شهر رجب
  • الفقيه يُرزق بـ «آسر»
  • لغز نهاية ياسر أبو شباب.. روايات متضاربة وحقيقة لا تزال غامضة| تفاصيل
  • سقوط مروج شائعة لافتات إرشادية غير صحيحة للسرعات بالطريق الدائري
  • حكم الاستعاذة قبل القراءة في الصلاة
  • رواية مقعد أخير في الحافلة لأسامة زيد: هشاشة الإنسان أمام مأسي الواقع
  • رواية جديده حول مقتل العميل ياسر ابو شباب
  • كراكتير عمر دفع الله