قعيد المجد للأمهات : لا تعصبين على طفلك أمام الناس عشان صحن .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
خاص
قدم التيك توكر قعيد المجد نصيحة للأمهات بشأن طريقة تعاملهن مع أطفالهن أمام الأشخاص الآخرين .
وقال القعيد خلال مقطع فيديو :” لو واحدة راحت بولدها للسوق ، والولد طاح منه صحن بـ 50 ريال ، لا تعصبين عليه ، وحبي على رأسه وقوليله عادي ما صار شئ ” .
وأضاف : ” لو عصبتي عليه خلاص أنتِ أعدمتي شخصيته وصار ضعيف ، بكرا يصير رجال ويطيح الفنجان منه ويقعد يبكي ، مشيراً إلى أهمية دور الأمهات في تقوية شخصية أطفالهن .
ولقي الفيديو تفاعلاً واسعاً من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث علق أحدهم قائلاً : ” صادق خطأ تعصب على طفل قدام الناس” ، بينما قال آخر : ” صادق في طرق تقدر تفهم الطفل ع خطأه بدون الضرب والتوبيخ قدام الناس” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/فيديو-طولي-10.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمهات تربية الأطفال قعيد المجد
إقرأ أيضاً:
رقابة الإنترنت تشتد.. حجب الأطفال دون سن 16 عامًا من وسائل التواصل.. فهل تستطيع منع طفلك؟
قبل حظر وسائل التواصل الاجتماعي للشباب بدأت شركة التواصل الاجتماعي الأمريكية العملاقة ميتا في حجب الأطفال الأستراليين الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا من منصاتها إنستجرام وثريدز وفيسبوك، وتستعد البلاد لفرض أول حظر عالمي على وسائل التواصل الاجتماعي للشباب اعتبارًا من 10 ديسمبر. ستجبر القواعد الجديدة الشاملة المنصات الرئيسية على حظر المستخدمين القصر في البلاد أو مواجهة غرامات باهظة.
فوفقا لموقع " france24 " قالت شركة التكنولوجيا العملاقة ميتا إنها بدأت في إزالة الأطفال دون سن 16 عامًا في أستراليا من Instagram وThreads وFacebook قبل حظر وسائل التواصل الاجتماعي للشباب لأول مرة في العالم في البلاد.
وتشترط أستراليا على منصات الإنترنت الرئيسية، بما في ذلك تيك توك ويوتيوب، حظر المستخدمين القصر بحلول 10 ديسمبر، عندما يدخل القانون الجديد حيز التنفيذ لتواجه الشركات غرامات قدرها 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار أميركي) إذا فشلت في اتخاذ "خطوات معقولة" للامتثال.
وقال متحدث باسم شركة ميتا: أن المستخدمين الأصغر سنا يمكنهم حفظ وتنزيل تاريخهم على الإنترنت .
على الجانب الآخر من المتوقع أن يتأثر مئات الآلاف من المراهقين بالحظر، حيث أفاد موقع إنستجرام وحده بوجود حوالي 350 ألف مستخدم أسترالي تتراوح أعمارهم بين 13 و15 عامًا وتم استثناء بعض التطبيقات والمواقع الإلكترونية الشهيرة مثل Roblox وPinterest وWhatsApp، لكن القائمة لا تزال قيد المراجعة.
حلا فعالمن المتوقع أن تبتكر المنصات وسائلها الخاصة لمنع حدوث ذلك، لكن "لا يوجد حل من المرجح أن يكون فعالاً بنسبة 100%"، وفقاً لهيئة مراقبة سلامة الإنترنت.
هناك اهتمام كبير بمعرفة ما إذا كانت القيود الشاملة التي تفرضها أستراليا قادرة على النجاح في الوقت الذي تكافح فيه الهيئات التنظيمية في جميع أنحاء العالم المخاطر المحتملة لوسائل التواصل الاجتماعي.
رد فعل مبالغ فيه، أم تربية ذكيةعلى الجانب الآخر بعد الجدل الذي أثاره حجب استخدام الأطفال الاستراليون دون سن 16 سنة هل هو رد فعل مبالغ فيه، أم تربية ذكية؟
أشار تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال نهاية الشهر الماضي بعنوان " كفى ذعراً بشأن المراهقين ووسائل التواصل الاجتماعي ". بناءً على العنوان، يُمكنك على الأرجح تخمين الحجة الرئيسية للكاتب: أن وسائل التواصل الاجتماعي ليست السبب وراء أزمة الصحة النفسية لدى المراهقين، وأن القوانين المُصممة لإبعاد الأطفال عن وسائل التواصل الاجتماعي حتى سن السادسة عشرة على الأقل - مثل القانون الذي سُنّ مؤخراً في أستراليا - لا تُصيب الهدف فحسب، بل هي "حلولٌ كارثية" مُتجذرة في "الذعر".
بينما تُعارض الكاتبة “لوسي فولكس” فكرة أن وسائل التواصل الاجتماعي هي سبب أزمة الصحة النفسية للمراهقين، إلا أنه من المثير للاهتمام أنها لا تُقدم أي نظريات بديلة. وبدلاً من سنّ قوانين تُنظّم استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، تقترح الكاتبة على الآباء ببساطة ضبط استخدام أبنائهم المراهقين لها (كما لو كان الأمر بهذه السهولة)، وتُشير إلى أن القيام بذلك خطوة مهمة في تعليم أطفالنا كيفية التعامل مع العالم الرقمي. وتكتب: "الحياة الحديثة رقمية فنحن بحاجة إلى حلول أفضل. ليس حلولًا جبرية، بل حلول مبنية على المنطق السليم والعلم