قالت مصادر فلسطينية، إن انفجارات ضخمة هزت بئر السبع المحتلة، كما استهدفت المقاومة الفلسطينية مستوطنة حتسريم وبئيري بغلاف غزة.

وأعلنت وسائل إعلام عبرية، أن صفارات الإنذار دوت في حتسريم وسط النقب، وفي مستوطنة "بئيري" بغلاف غزة.

وأضافت، أن إنفجاران أو ثلاثة في منطقة "حتسريم" قرب بئر السبع.

في وقت سابق، عرضت كتائب القسام مشاهد تصدي قواتها، لجنود العدو الإسرائيلي المتوغلة في حي الزيتون شرق مدينة غزة.

وظهر في الفيديو، مشاهد مختلفة لاستهداف آليات الاحتلال وتفجيرها، كما تم تصوير لحظة تفجير منزل داخله جنود إسرائيليين.

وقال أحد المقاتلين في مقطع الفيديو نقول لنتنياهو الذي يريد تفكيك قواتنا إننا سوف نفكك قواتك وسوف نفكك عظامها وسنعيدهم إلى بلادهم في توابيت.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: انفجارات المقاومة بئيري صفارات الإنذار

إقرأ أيضاً:

اين موقع ودور القوى الوطنية في التغيير المنشود في العراق المحتل ؟

آخر تحديث: 12 يوليوز 2025 - 7:28 ص بقلم:د. عبدالرزاق محمد الدليمي هذا سؤال مهم ومحوري، لأنه يلامس جوهر التحدي في مشروع التغيير الحقيقي داخل العراق، خاصة في ظل الاحتلال غير المعلن وهيمنة منظومة الفساد والارتباط الخارجي.
ما المقصود بالقوى الوطنية؟
القوى الوطنية هنا تعني الفئات والكيانات التي تؤمن بوحدة العراق وسيادته وترفض الاحتلال الإيراني والتبعية لأميركا أو غيرها وتسعى لبناء دولة مدنية حديثة، خارج إطار الطائفية والفساد. أين موقعها اليوم؟
للأسف لاتزال مهمشة سياسيًا بفعل سيطرة الأحزاب الموالية لإيران وأميركا على مفاصل الدولة وهي مشتتة تنظيميًا بسبب غياب قيادة موحدة أو جبهة سياسية واضحة محاصرة إعلاميًا وهي لا تملك منصات كافية لكسر الرواية المهيمنة ومُخترقة أمنيًا وهناك كثير من محاولات التشكيل الوطني تواجه بالقمع أو الاغتيالات أو التسقيط. ما دورها في التغيير المنشود؟
رغم هذا التهميش، فدورها جوهري ومحوري، ويتمثل في تأطير الوعي الشعبي لمواجهة خطاب الطائفية والخرافة والخنوع لنشر الوعي السياسي والوطني بين الفئات الشعبية وبناء بديل سياسي حقيقي بتشكيل جبهة أو حركة وطنية عابرة للطوائف والمناطق لطرح مشروع دولة جامع، لا مجرد رد فعل غاضب والتواصل مع الداخل والخارج كسب دعم الداخل أولاً، ثم مخاطبة المجتمع الدولي بوضوح (باسم العراق لا الفصائل) لفضح منظومة الاحتلال المركّب (إيراني – أميركي) بلغة قانونية وحقوقية.
توظيف لحظة التناقض الأميركي – الإيراني وهذا الصراع يمكن استثماره من قبل القوى الوطنية لفرض واقع جديد على ألا تكون تابعة لأي طرف، بل تستخدم اللحظة لصالح مشروع وطني مستقل. القوى الوطنية اليوم خارج مركز القرار لكنها ليست خارج المعادلة.
دورها يبدأ من بناء الوعي والبديل، ولا يكتمل إلا عندما تتحول إلى قوة منظّمة لها مشروع، قيادة، وخطاب واضح.
التغيير لن يصنعه ترامب وحده، ولا يسقط من السماء… بل يُصنع من الداخل، عندما تنهض هذه القوى وتأخذ موقعها.

مقالات مشابهة

  • العدو الإسرائيلي يُخطط لبناء 2339 وحدة استيطانية جديدة بالضفة الغربية
  • سوريا تشتعل من جديد.. انفجارات في الداخل وحرائق تلتهم غابات اللاذقية
  • روسيا تشن هجمات على غرب أوكرانيا بطائرات مسيرة وصواريخ
  • انفجارات عنيفة تدوي في اللاذقية السورية.. فيديو
  • اين موقع ودور القوى الوطنية في التغيير المنشود في العراق المحتل ؟
  • انفجارات عنيفة تهز موقع اللواء 107 في ريف جبلة بسوريا
  • القسّام تبث مشاهد محاولة أسر جندي إسرائيلي خلال اغارة على تجمع لجنود الاحتلال شرقي خانيونس
  • كتائب القسام تبث مشاهد لعملية استهداف جندي صهيوني شرق خان يونس
  • القسام تبث مشاهد محاولة أسر جندي إسرائيلي في كمين مركب
  • حياتنا ذهبت هباء.. قصة إسرائيليين شردهم القصف الإيراني