المرأة القطرية في طليعة قادة التغيير في مجالات الابتكار الرقمي، والاستدامة، والأزياء
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تعرف على نساء في قطر مصممات على كسر الحواجز الزجاجية وإلهام الأخريات ليحذين حذوهن. سواء كان في مجالات العلوم والتكنولوجيا أو ريادة الأعمال، أو الموضة، تفكر مجموعة متنوعة من النساء خارج الإطار التقليدي لتمكين السكان والمجتمعات المحيطة بهن، بغض النظر عن قيودهن المجتمعية أو الجسدية.
في هذه الحلقة، يحتفل فريق قطر 365 باليوم العالمي للمرأة.
تلتقي ليلى حميرة بسيدتين ملهمتين تسهمان في تشكيل التحول الرقمي وسياسات المياه المستدامة في قطر. تترأس إيمان الكواري إدارة الابتكار الرقمي في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، مع التركيز على تطبيقات الحياة الواقعية باستخدام حلول التكنولوجيا العالية، بما في ذلك إدارة حركة المرور وتحليلات الأمن الغذائي. تفيدنا الدكتورة ديما المصري بعقد من خبرتها كعالمة في المساعدة على صياغة سياسات إدارة المياه في مركز إرثنا.
أطلقت كونشيتا بونس منتدى الدوحة للمرأة منذ سبع سنوات. تعقد المنظمة فعالية سنوية تضم محترفي الشبكات وأصحاب الأعمال وخبراء الصناعة. من خلال حلقات النقاش والمحادثات وورش العمل، تكتسب النساء المعرفة للسعي وراء أحلامهن، سواء كن يبدأن عمل تجاري أو يسعين إلى تغيير مسارهن المهني.
يستكشف عادل حليم طرق عمل بعض المصممين لجعل الأزياء أكثر شمولية في قطر. لا تقتصر العمليات الإبداعية للمصممين عل التنوع والاستدامة فحسب. تشارك سامانتا بولوك في ملكية مجموعة مناصرة تسمى London Represents، تهدف إلى تشجيع المصممين والعلامات التجارية على مراعاة الأشخاص على تنوع قدراتهم و إبداعاتهم.
شارك هذا المقال قطر نساء مال وأعمالالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية قطر نساء مال وأعمال إسرائيل غزة روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين مجاعة أوكرانيا اعتداء إسرائيل بنيامين نتنياهو الحرب في أوكرانيا السياسة الأوروبية إسرائيل غزة روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الخضير: تعزيز بيئة تشريعية تُجرّم الاعتداء الرقمي
صراحة نيوز- أكدت رئيسة لجنة المرأة وشؤون الأسرة النيابية، النائب فليحة الخضير، أن العالم الرقمي فرض واقعًا جديدًا نقل العنف ضد المرأة من إطار محدود إلى فضاء مفتوح بلا حدود، قد يتحول في حال غياب الضوابط إلى ساحة للإساءة والتشهير والابتزاز وانتهاك الخصوصية.
وأضافت أن العنف الرقمي بات اليوم أحد أكثر أشكال العنف انتشارًا وخفاءً، وأشدها تأثيرًا على الصحة النفسية والاجتماعية للنساء والفتيات.
جاء ذلك خلال رعايتها ندوة بعنوان: “النساء بين العنف الرقمي وآليات الحماية بين الواقع والتحديات”، والتي أقامتها جمعية نشميات سحاب الخيرية ومبادرة بصمة مواطنة، ضمن حملة 16 يومًا لمناهضة العنف ضد المرأة.
وشددت الخضير على أن دور المشرّعين في مجلس النواب يفرض العمل المتواصل لتعزيز بيئة تشريعية تُجرّم الاعتداء الرقمي بجميع صوره، وتشدد العقوبات على كل من يستغل التكنولوجيا للإساءة للمرأة أو تهديدها أو المساس بكرامتها.
وأشارت إلى أن الأردن شهد خلال السنوات الماضية خطوات مهمة في هذا المجال، إلا أن منظومة الحماية ما تزال بحاجة إلى تطوير مستمر يواكب سرعة التطور التقني وتحولات الجريمة الإلكترونية.