عش بصحة: المشي إلى صلاة التراويح التوقيت المناسب لضبط ضغط الدم
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
ذكرت المنصة التوعوية لوزارة الصحة "عش بصحة" إن سكّر الدم يبلغ أعلى مستواه بعد ساعة إلى ساعة ونصف من تناول الطعام.. يمديك تبدأ المشي خلال ساعتين من الأكل.
وتفصيلًا، قال حساب "عش بصحة" على منصة "إكس": من المفيد أن تمشي لأداء مهامك القريبة بدلًا من ركوب السيارة لتحسين جودة نومك وزيادة القدرة على التحكم في ضغط الدم.
وأضاف: المشي لصلاة التراويح يوافق التوقيت المناسب للمشي الصحي بعد تناول الإفطار وهو ساعتان من الأكل على الأقل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صلاة التراويح تناول الطعام
إقرأ أيضاً:
موعد اجتماع البنك المركزي القادم: التوقيت والتوقعات
اجتماع البنك المركزي اليوم الخميس 22 مايو 2025، ينتظره ملايين المواطنين المصريين، فضلًا عن المستثمرين المحليين والأجانب، نظرًا لارتباط مصالح كل فئة بأسعار الإقراض والإيداع والعملية الرئيسية.
وتعقد لجنة السياسة النقدية اليوم الخميس، اجتماعها في البنك المركزي المصري، لبحث وتقرير مصير أسعار الفائدة في مصر، في الوقت الذي تتضارب فيه توقعات المحللين والخبراء الاقتصاديين، بين اتجاه المركزي نحو التثبيت أو الخفض.
وتباينت آراء المحللين الاقتصاديين بين داعم للخفض وآخرون للتثبيت، في حين كانت حجة أصحاب اتجاه تخفيض سعر الفائدة، أن مؤشرات التضخم بدأت في الهبوط بصورة كبيرة، وإن كان الشهر الماضي شهد ارتفاعًا فهو رد فعل طبيعي للسوق نتيجة زيادة سعر البنزين، لكنه وهمي وسيزول.
كما ساق مؤيدي اتجاه خفض أسعار الفائدة في اجتماع البنك المركزي اليوم الخميس، عددًا من المبررات، أهمها أن أسعار الفائدة الحقيقية في مصر ما زالت مرتفعة بأكثر من 10% عند مؤشرها الحالي (25 و26 و26.5%) رغم الخفض الأخير.
أما أرباب رؤية التثبيت فرؤيتهم تدور حول أن البنك المركزي سيفوت الفرصة على نفسه بشأن تخفيض أكثر لمؤشرات التضخم، إذا ما قرر الإقدام في اجتماعه اليوم على تحريك أسعار الفائدة نحو مزيد من الخفض.
كما ساق أنصار اتجاه التثبيت في اجتماع البنك المركزي اليوم، مبررات أخرى للإبقاء على أسعار الفائدة دون تحريك، من بينها أن لجنة السياسة النقدية، عليها أن تعطي نفسها الوقت لفك قيود السياسات النقدية التشديدية، خلال الاجتماعات المنعقدة فيما تبقى من العام الجاري 2025.
سعر الفائدة الآن في مصر 2025وفي اجتماع البنك المركزي الأخير خلال شهر أبريل الماضي، خفض البنك المركزي أسعار الفائدة في مصر، بمقدار 225 نقطة أساس (نسبة 2.25%) لتنخفض من 27.25% و28.25% إلى 25% و26% على الإيداع والإقراض، فيما هبط سعر العملية الرئيسية إلى 26.5%.
آراء المحللين بين منحاز للخفض ومؤيد للتثبيتوتباينت آراء المحللين الاقتصاديين بين داعم للخفض وآخرون للتثبيت، في حين كانت حجة أصحاب اتجاه تخفيض سعر الفائدة، أن مؤشرات التضخم بدأت في الهبوط بصورة كبيرة، وإن كان الشهر الماضي شهد ارتفاعًا فهو رد فعل طبيعي للسوق نتيجة زيادة سعر البنزين، لكنه وهمي وسيزول.
كما ساق مؤيدي اتجاه خفض أسعار الفائدة في اجتماع البنك المركزي اليوم الخميس، عددًا من المبررات، أهمها أن أسعار الفائدة الحقيقية في مصر ما زالت مرتفعة بأكثر من 10% عند مؤشرها الحالي (25 و26 و26.5%) رغم الخفض الأخير.
أما أرباب رؤية التثبيت فرؤيتهم تدور حول أن البنك المركزي سيفوت الفرصة على نفسه بشأن تخفيض أكثر لمؤشرات التضخم، إذا ما قرر الإقدام في اجتماعه اليوم على تحريك أسعار الفائدة نحو مزيد من الخفض.
كما ساق أنصار اتجاه التثبيت في اجتماع البنك المركزي اليوم، مبررات أخرى للإبقاء على أسعار الفائدة دون تحريك، من بينها أن لجنة السياسة النقدية، عليها أن تعطي نفسها الوقت لفك قيود السياسات النقدية التشديدية، خلال الاجتماعات المنعقدة فيما تبقى من العام الجاري 2025.
سعر الفائدة الآن في مصر 2025وفي اجتماع البنك المركزي الأخير خلال شهر أبريل الماضي، خفض البنك المركزي أسعار الفائدة في مصر، بمقدار 225 نقطة أساس (نسبة 2.25%) لتنخفض من 27.25% و28.25% إلى 25% و26% على الإيداع والإقراض، فيما هبط سعر العملية الرئيسية إلى 26.5%.