إنتاجات رمضان تشعل حرباً كلامية بين حسن الفد ودنيا بوطازوت
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
اندلعت مؤخراً حرب كلامية بين الفنان حسن الفد، “كبور”، و الفنانة دنيا بوطازوت “الشعيبية”، على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي.
واشتعلت المواجهة الكلامية، بعد تصريحات الفد برغبته في عدم ربط السلسلة الشهيرة “الكوبل” بدنيا بوطازوت.
بوطازوت خرجت في ستوري على انستاغرام مرفوقا ببوستر مسلسلها الرمضاني الجديد “2 وجوه”.
و قالت في الستوري : “النجاح يحكم ياعزيزي مقهور، وغدا ألقاك في عقر دارك، مقهور مقهور، لولا قهرك ما تحدثت عني في كل مكان. أنا الوحيدة اللي قلت لا لجبروتك، فأنا أسير وأنت تعوي ورائي، ولن أعود لن أعود، فاكتفي بعبيدك الذين يطبلون لك فأنا أعبد الواحد الأحد الذي لا يموت”.
الفد عاد ليرد على بوطازوت بالقول : “مشكلتك الأبدية هي النضج.. أما داك الطقوس ديالك ديال السبان و المعاطية و الغاسول و تباداويت مغاديش ندخل معاك فيها أنا صايم”
دنيا بوطازوت ردت بدورها على حسن الفد :”يستحق الرد عليه و فينما بغيتي نوصلوها ماكنجبدك فحتى شي حوار لأن ماخفي عظيم فعطيني التيقار”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مات وهو جعان.. صرخة جدّة فلسطينية تودّع حفيدها تشعل التواصل الاجتماعي (شاهد)
"والله شهرين ما داق الخبز، ولا آكل شي، ولا ذاق الأكل، والله مات وهو جوعان.." بهذه الكلمات الموجعة، بكت جدّة فلسطينية بحرقة، إثر توديعها الأخير لحفيدها الصغير، الذي استشهد إثر استهداف لقوات الاحتلال الإسرائيلي على خان يونس، المتواجدة بجنوب قطاع غزة المحاصر.
أضافت الجدّة المكلومة، ومن حولها من الأهالي بالقطاع المحاصر، الذي يعيش على إيقاع مأساة إنسانية لم تعد الكلمات قادرة على وصفها، بالقول: "حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم".
"شهرين ما داق الأكل مات وهو جعان".. صرخة فلسطينية خلال وداع حفيدها جراء استهداف في خان يونس جنوب قطاع غزة pic.twitter.com/qXr8yoJr7Y — الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) May 20, 2025
مقطع الجدّة وهي تصرخ بعلوّ صوتها إثر استشهاد حفيدها بالقول: "والله مات وهو جوعان.." عرف تفاعلا واسعا على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، بين من أعاد نشره على حساباته، وبين من تفاعل معه بتعليقات متعاطفة مع الشعب الفلسطيني، وخاصّة الغزّيين، ومندّدين بعدوان الاحتلال الإسرائيلي الأهوج المتواصل.
وفي السياق نفسه، أفادت مصادر طبية فلسطينية، فإن 13 شخصا، أغلبهم من النساء والأطفال، قد استشهدوا صباح اليوم، جراء قصف الاحتلال، لمنزل عائلة أبو سمرة، شرق مدينة دير البلح، وسط قطاع غزة. فيما أبرزت مصادر فلسطينية، مُتفرٍّقة، أن 15 شخصا قد استشهدوا، في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وأصيب آخرون، في قصف الاحتلال، لنازحين داخل محطة راضي للبترول، غرب المخيم.
وداع بلا رجعة، الألم الذي يمزق القلوب????????
لا يوجد أصعب من وداع أخٍ للمرة الأخيرة. شقيقان يودعان أخاهما الثالث، والدموع تسيل كالنار على القلوب، ما ذنب هؤلاء الصغار أن يخسروا من يحبون؟
لا تتجاهل من أجل الإنسانية لا تتوقف عن النشر ???? والمشاركة.????????#في_غزة_قتلت_الطفولة#غزة_تُباد pic.twitter.com/KMhwKrmgUB — ????????✌????????Hanan Al fashg حنان الفاشق (@han_moh7) May 10, 2025 يا لها من لحظة مؤثرة! بعدما أصرّ الاحتلال على منعهم من المغادرة، جثت سيدة فلسطينية ساجدة شكرًا، إثر سماحهم أخيرًا بسفر أحفادها المرضى لتلقي العلاج خارج قطاع غزة pic.twitter.com/EqT8ryuApA — Tamer | تامر (@tamerqdh) February 5, 2025
أيضا، ارتكب الاحتلال مجزرة عبر قصفه لمدرسة موسى بن نصير، التي تؤوي نازحين في حي الدرج، المتواجد في شرق مدينة غزة، وذلك عقب سلسلة من الغارات العنيفة التي تسببت في دمار كبير في المنطقة، إذ سقط 13 شهيدا في قصف المدرسة، وأصيب 10 آخرون، بعد استهدافهم بطائرتين انتحاريتين.
وفي مخيم جباليا، قد ارتكب الاحتلال كذلك مجزرة، بحق عائلة المقيد، بعد قصف مباشر استهدف منزلها، ما أسفر عن استشهاد 9 من أفراد العائلة، ناهيك عن فقدان آخرين.
إلى ذلك، منذ فجر اليوم الثلاثاء، ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي عدّة مجازر وحشية، مُتتالية، في كل من شمال ووسط قطاع غزة المحاصرين، بعد قصفه مراكز إيواء للنازحين، ومنازل مأهولة بالسكان، جلّها موثّق بالصوت والصورة، وأمام مرأى العالم، وصمته، إلّا من احتتاجات صارخة لا تزال تجوب عدد من الدول عبر العالم، بينها عربية، من قبيل: اليمن والمغرب.