اصنعي فتة الحمص بالزيت الأصلية بهذه الخطوات
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
فتة الحمص بالزيت من الأطباق الشهية التي تحتوي على حمص مع خبز محمص بالإضافة بعض المكونات التي تعطيه مذاق مميز، وفيما يلي نقدم لك طريقة عملها مثل الجاهزة بخطوات سهللة.
المقادير
- حمص : 3 اكواب (مسلوق)
- لبن زبادي : 4 اكواب
- صنوبر : ربع كوب
- الثوم : 4 فصوص (مهروس)
- الخبز العربي : 2 رغيف (مقطع مكعبات صغيرة)
- زيت الزيتون : 2 ملعقة كبيرة
- الزيت النباتي : 2 ملعقة كبيرة
- الزبدة : ملعقة كبيرة
- ملح : ملعقة صغيرة
- نعناع ناشف : ملعقة صغيرة
- الشطة : نصف ملعقة صغيرة
طريقة التحضير
سخني ملعقة من الزيت النباتي في مقلاة على النار، وإقلي قطع الخبز حتى تصبح ذهبية اللون.
وزعي مكعبات الخبز المحمص في قاع طبق التقديم، ثم وزعي الحمص المسلوق فوق الخبز.
في وعاء جانبي، اخلطي اللبن الزبادي مع نصف كمية الثوم، والملح، وحركي المكونات جيداً حتى تحصلي على مزيج كريمي القوام.
اسكبي مزيج اللبن فوق الخبز والحمص في طبق التقديم.
سخني الزيت النباتي في مقلاة على النار، وشوّحي باقي كمية الثوم مع النعناع المجفف، والشطة، ثم اسكبيها على وجه الفتة.
اقلي الصنوبر في الزبدة وزيت الزيتون حتى يصبح ذهبي اللون.
زيني الفتة بالصنوبر المحمص وقدميها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فتة الحمص
إقرأ أيضاً:
تجميد الخبز ثم تسخينه .. طريقة جديدة لتقليل تأثيره على نسبة السكر في الدم
يُعتبر الخبز، وخاصة الخبز الأبيض، من أكثر الأطعمة انتشارًا في الأنظمة الغذائية حول العالم، لكنه غالبًا ما يتعرض لاتهامات بسبب تأثيره السلبي على مستويات السكر في الدم، نظرًا لاحتوائه على مؤشر جلايسيمي مرتفع.
كيف يتناول مرضى السكر الخبز بأمان؟إلا أن دراسات علمية حديثة توصلت إلى طرق جديدة في تحضير وتخزين الخبز قد تُغيّر هذه الصورة تمامًا في تأثيرة على نسبة السكر في الدم، وفقا لما نشر في مجلة Nature.
كشفت دراسة حديثة، أجراها باحثون من جامعة أكسفورد بروكس، أن طريقة تخزين وتحضير الخبز يمكن أن تؤثر بشكل كبير على استجابة الجسم لنسبة السكر في الدم.
وشملت الدراسة على 10 مشاركين أصحاء تتراوح أعمارهم بين 22 و59 عامًا، تناولوا أنواعًا مختلفة من الخبز الأبيض سواء محلي الصنع أو تجاري تمت معالجته بأربع طرق مختلفة: الخبز الطازج، الخبز المجمد ثم تم إذابته فقط، الخبز الطازج المُسخّن، والخبز المُجمّد ثم المُسخّن.
وجرى قياس نسبة السكر في الدم لكل مشارك خلال ساعتين من تناول الخبز، باستخدام "مؤشر الجهد السكري" (iAUC)، وهو مؤشر يعكس مدى تأثير الطعام على مستوى السكر في الدم بعد تناوله.
وأظهرت نتائج الدراسة، أن تسخين الخبز الطازج فقط قلّل من مؤشر الجهد السكري بنسبة 25%. أما تجميد الخبز أولًا ثم تسخينه فكان أكثر فعالية، حيث خفّض المؤشر بنسبة 30%. والأكثر إثارة أن الجمع بين الطريقتين أي التجميد والتسخين قلّل من تأثير الخبز على السكر في الدم بنسبة تصل إلى 40%.
إلا أن هذه النتائج كانت أكثر وضوحًا في الخبز المنزلي مقارنة بالخبز التجاري، الذي قد تحتوي مكوناته الإضافية على عوامل تؤثر على هذه الاستجابة.
وتابع الباحثون، بأن تجميد الخبز الذي ثم تسخينه يمكن أن يكون خيارًا صحيًا بديلًا للأشخاص المصابين بالسكري أو من يتبعون أنظمة غذائية منخفضة السكر، إذ قد يساعدهم ذلك في تقليل تأثير الخبز الأبيض على مستويات الجلوكوز في الدم دون الحاجة إلى التخلي عنه تمامًا.