أخبار الفن| أعلى نسبة مشاهدة الحلقة 12.. سلمى أبو ضيف تهرب لهذا السبب .. أحمد فهمى يفتح خزائن أسراره فى حبر سرى
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
نشر قسم الفن عدد من الاخبار الهامة على مدار الساعات الماضية نستعرضها من خلال السطور التالية..
خالد جلال: الفن هو رفيق الوطن في أفراحه وانتصاراتهاحتفل قطاع شئون الإنتاج الثقافى برئاسة المخرج خالد جلال، بذكرى نصر العاشر من رمضان، أمس الأربعاء، على مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون، تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة.
وأنابت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، عنها الدكتور هشام عزمى الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، الذى رحب فى كلمته بالسادة ضيوف الحفل من رجال القوات المسلحة البواسل وكوكبة كبار نجوم الفن فى مصر، ووجه الشكر للمخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافى، على حرصه فى إقامة هذا الاحتفال كل عام، معربا عن سعادته بالمشاركة وسط هذا الجمع المشرف .
اليوم.. أحمد فهمى يفتح خزائن أسراره فى حبر سرىيحل الفنان أحمد فهمى، اليوم الخميس، ضيفا على برنامج “حبر سرى”، الذى تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم على شاشة “القاهرة والناس” فى تمام السادسة مساءً.
أعلى نسبة مشاهدة الحلقة 12.. سلمى أبو ضيف تهرب لهذا السببطرحت منصة شاهد vip الحلقة 12 من مسلسل " أعلي نسبة مشاهدة " والذي يقوم ببطولته كل من سلمي أبو ضيف وإنتصار .
وحملت الحلقة 12 من مسلسل أعلي نسبة مشاهدة عدد من الاحداث ،حيث تزوجت شيماء " سلمي أبو ضيف " من فوكس بشكل صوري ، بعد ان علم والدها بتواجدها علي منصات التواصل الاجتماعي ، ثم تشاجرت معه وانتهي الامر بالطلاق .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة سلمى ابو ضيف منصة شاهد vip نسبة مشاهدة الحلقة 12 أبو ضیف
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. احذر الإفراط في تناول النعناع
النعناع من الأعشاب المفيدة التي لا يكاد يخلو منها أي بيت، لما يتميز به من رائحة منعشة وقدرته على تهدئة المعدة والأعصاب. لكن رغم فوائده العديدة، فإن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى نتائج عكسية ويُسبب مشكلات صحية غير متوقعة.
في البداية، يحتوي النعناع على مركب يُعرف باسم “المنثول”، وهو المسؤول عن الإحساس بالانتعاش عند تناوله. هذا المركب يكون مفيدًا بجرعات صغيرة، لكنه عند الإفراط قد يسبب ارتخاء في عضلات المريء، مما يسمح بارتجاع أحماض المعدة إلى الأعلى ويسبب ما يُعرف بالحموضة أو الارتجاع المعدي.
كما أن الإكثار من شرب منقوع النعناع يوميًا قد يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم والشعور بالدوخة، خصوصًا لدى الأشخاص الذين يعانون أصلًا من انخفاض الضغط. وينصح الأطباء بعدم تناوله بكثرة أثناء الحمل، لأنه قد يؤثر على استقرار عضلات الرحم في بعض الحالات الحساسة.
أما بالنسبة للأطفال، فيُفضّل تقديمه لهم بكميات بسيطة جدًا، لأن الزيوت الطيّارة القوية في النعناع يمكن أن تهيج الجهاز التنفسي أو تسبب اضطرابات بالمعدة.
ومن جانب آخر، أشارت بعض الدراسات إلى أن الإفراط في مضغ العلكة بنكهة النعناع قد يؤدي إلى زيادة إفراز العصارات المعدية، مما يسبب الغثيان أو الانتفاخ عند بعض الأشخاص. كما قد يؤدي الاستخدام المفرط لزيت النعناع المركز على الجلد إلى تهيج البشرة أو إحساس بالحرقان.
ورغم كل ذلك، يظل النعناع من الأعشاب المفيدة إذا استُخدم باعتدال، فهو يُخفف الصداع، ويُحسّن عملية الهضم، ويُنعش النفس، ويُهدّئ الأعصاب بعد يوم طويل من التوتر.
الخلاصة أن النعناع صديق رائع للصحة بشرط عدم الإفراط في استخدامه. كوب واحد أو اثنان في اليوم يكفي للاستفادة من فوائده دون التعرّض لأي آثار جانبية. فكما يقول الأطباء: “كل ما زاد عن الحد انقلب إلى الضد”.