معلومات عن رهام عبد الله مديرة مركز الأزهر لمكافحة التطرف؟.. كرمها الرئيس اليوم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
شهدت احتفالية يوم المرأة المصرية والأم المثالية لعام 2024، تكريم الدكتورة رهام عبد الله سلامة نصر مديرة مركز الأزهر لمكافحة التطرف، ضمن النماذج النسائية المشرفة بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي وقرينته السيدة انتصار السيسي.
مدير مركز الأزهر لمكافحة التطرفالدكتورة رهام سلامة، هي من أهم القيادات النسائية الفاعلة في مجال مكافحة التطرف وإحلال السلام، وتشغل منصب مدير مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بمشيخة الأزهر، وهي من عائلة أزهرية فكان والدها الدكتور عبدالله سلامة عالما بالأزهر الشريف، وأستاذا في كلية أصول الدين وكان فنانا، تمكن من رسم كل صور علماء الأزهر الشريف، ومازالت لوحاته معلقة في قاعة الإمام محمد عبده.
وتعمل الدكتورة رهام سلامة، أستاذة للغة الأردية في كلية الدراسات الإنسانية لجامعة الأزهر، بجانب عملها في مرصد الأزهر، وقد كلفها الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بقرار منه للعمل مديرة لمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلفا للدكتور طارق شعبان مدير مرصد الأزهر السابق.
تؤكد قيمة الفن وقدرته على مواجهة التطرفومنذ توليها منصبها في مرصد الأزهر وهي تؤكد قيمة الفن وقدرته على مواجهة التطرف والإرهاب، ودور الدراما وأثرها الفعال لدى شريحة كبيرة جدا من الشعب المصري ، وبناء الوعي الرشيد لدى الفرد والأسرة والمجتمع، وهذا لن يحدث إلا بالحوار وتكاتف المؤسسات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي المرأة المصرية المرأة الازهر الأزهر لمکافحة التطرف مرصد الأزهر
إقرأ أيضاً:
«مركز دعم دولة القانون»: ندعم الرئيس في معركة الحفاظ على الدولة وحماية الأرض
أعلن المحامي ظارق العوضي مدير مركز دعم دولة القانون دعمه الكامل للقيادة السياسية.
وقال العوضي في بيان حصلت «الأسبوع» على نسخة منه، إنه «في هذه اللحظات الفارقة… لحظات الحقيقة التي تكشف فيها المواقف وتُختبر فيها الإرادات، أُعلنها بصوتٍ عالٍ، وبإيمان لا يتزعزع أنا أدعم القيادة السياسية المصرية دعمًا كاملًا ومطلقًا»
وأضاف «في كل خطوة، وفي كل قرار، تتخذه من أجل حماية الوطن، وحفظ أمنه، وصون كرامة شعبه.
نحن لا نقف على الهامش، ولا ننتظر ما سيحدث… نحن نقف في قلب الموقف، خلف قيادتنا، ندعمها، ونثق بها، ونفهم حجم ما تواجهه من تحديات ومخاطر.
وتابع أن «مصر اليوم تقف شامخة، تواجه العواصف بحكمة وقوة. وأعداء أمتنا يتحركون، نعم… لكننا أكثر وعيًا، وأكثر تماسكًا، وأكثر استعدادًا للرد».
هذه لحظة الاصطفاف الوطني.. هذه لحظة أن نقول للعالم: «إن وراء هذه القيادة شعبًا لا يُكسر… شعبًا يؤمن، ويحتشد، ويفرض احترامه على الجميع».
المجد لمصر.. والنصر لمن يخلص لها.
وختم قائلا «الدعم الكامل للرئيس والقيادة في معركة الحفاظ على الدولة، وحماية الأرض، وصون القرار الوطني».