الرياض

أوضح خالد الزعاق خبير الأرصاد والأحوال الجوية سبب عبد الإنسان للأجرام السماوية قبل الإسلام.

وقال الزعاق أن الإنسان من بداية تواجده على الأرض شاهد الإجرام السماوية بجمالها وبهائها فظن أنها المتحكمة في مصير الخلائق فعبدها.

وأضاف الزعاق أن الله عز وجل جعل التفكر من أنواع العبادة.

عبد الإنسان الأجرام السماوية قبل الإسلام.

. لماذا؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق #نشرة_الرابعة #السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/ZQwUbqhFs4

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) March 25, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأجرام السماوية الإسلام خالد الزعاق

إقرأ أيضاً:

استعراض الجهود العمانية في مكافحة "الإسلاموفوبيا" بفعالية إقليمية

مسقط- الرؤية

شاركت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في فعالية الطاولة المستديرة لمكافحة الإسلاموفوبيا، المنعقدة في جمهورية مصر العربية، والتي نظمتها جامعة الدول العربية ومنظمة الإيسيسكو.

 وألقت مريم بنت سعيد العامرية، رئيسة قسم الإعلام الرقمي، كلمة أشارت فيها إلى مكانة سلطنة عُمان كداعم دائم لقيم التسامح والعدالة، وتواصل النهج العُماني الحكيم في عهد جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه-  الذي أكد في خطابه السامي على ذلك بقوله: "لقد عرف العالم عُمان عبر تاريخها العريق والمُشرف، كيانًا حضاريًا فاعلًا، ومؤثرًا في نماء المنطقة وازدهارها، واستتباب الأمن والسلام فيها، وتحرص على أن تظل رسالة عُمان للسلام تجوب العالم".

واستعرضت العامرية جهود سلطنة عُمان في مكافحة الإسلاموفوبيا من خلال عرض عدة محاور تمثلت في الإطار القانوني والتشريعي، مشيرة إلى تضمن القوانين العُمانية حرية الدين والمعتقد، وتجريم التحريض والكراهية، والخصوصية العمانية في الخطاب الديني والدبلوماسي والتي تقوم على الوسطية والاعتدال، وتجنب الجدل الطائفي، مؤكدة على دور الإعلام كأداة مواجهة، موضحة إسهام البرامج الإعلامية في تعزيز صورة الإسلام والمُسلمين، وتعزيز قيم التعايش.

وأكدت العامرية أنَّ عُمان ليست مجرد مدافع عن التسامح، بل رائدة في نشره على الصعيدين المحلي والدولي، مما يجعل تجربتها نموذجًا ملهمًا في عالم يواجه تحديات الكراهية والتطرف.

من جهتها، بينت هدى بنت محمد المعمرية رئيسة قسم رسالة الإسلام، دور التعليم العُماني في ترسيخ قيم التعايش، مشيرة إلى إنشاء دائرة للمواطنة وشراكات مع اليونسكو، بالإضافة إلى إطلاق مشروع الحواضر والبوادي الذي يهدف إلى تعزيز الهوية والتدين المعتدل من خلال أكثر من 1400 فعالية.

ونوَّهت المعمرية إلى أهمية برامج التدريب للشباب على مهارات الحوار، مثل برنامج "شباب السلام"، ومبادرة "ادرس في عُمان"، موضحة أنَّ هذه المبادرات تشمل معرض "رسالة الإسلام من عُمان" الذي أُقيم في أكثر من 140 محطة في 40 دولة، مما يعكس الالتزام العماني بنشر ثقافة التسامح.

وقالت إن السلطنة مستمرة في تقديم خطابها المحوري في الأمم المتحدة، الذي يركز على الحوار والتفاهم، مما أكسبها احترامًا واسعًا على الساحة الدولية، معتبرة أنَّ التجربة العمانية تُعد مصدر إلهام في زمن تشتدّ فيه الحاجة إلى خطاب يُعلي من كرامة الإنسان.

ولفتت إلى أن هذه المشاركة تؤكد التزام سلطنة عمان ممثلة في وزارة الأوقاف والشؤون الدينية بدورها المحوري في بناء عالم يسوده السلام والتفاهم، وتعزيز قيم الإنسانية في مواجهة خطاب الكراهية والتطرف، وتتزايد فيه الحاجة إلى خطاب جامع.

مقالات مشابهة

  • هل تؤثر حالة ونوع السكن في دعم حساب المواطن؟.. البرنامج يجيب
  • الإمام محمد عبده باحثا عن النهضة
  • مايكل يوسف: الفن يبنى المجتمع وأنصح بالابتعاد عن أغاني المهرجانات
  • الأمير الوليد بن طلال يخطف الأنظار بجولة بالدراجة والجماهير : أبو خالد نبغى مهاجم .. فيديو
  • هل يجوز المسح على العمامة عند الوضوء؟.. أستاذ بالأزهر يجيب
  • هل يجوز إنهاء المصلي عن الكلام أثناء خطبة الجمعة؟..الأزهر يجيب
  • لماذا حرم الله الربا؟.. أمين الفتوى يجيب
  • من هم الذين لن يكلمهم الله يوم القيامة؟.. الشيخ خالد الندي يجيب
  • الزعاق: أجواء القيظ معتدلة هذا العام وسياحة الداخل خيار مثالي .. فيديو
  • استعراض الجهود العمانية في مكافحة "الإسلاموفوبيا" بفعالية إقليمية