نصائح لحماية الأطفال من الموجة الحارة داخل وخارج المنزل المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، نصائح لحماية الأطفال من الموجة الحارة داخل وخارج المنزل،تخشى كل أم على أطفالها مع كل ارتفاع فى حرارة الطقس خوفاً من أن يصيبهم ضربة شمس أو .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نصائح لحماية الأطفال من الموجة الحارة داخل وخارج المنزل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تخشى كل أم على أطفالها مع كل ارتفاع فى حرارة الطقس خوفاً من أن يصيبهم ضربة شمس أو يشعرون بالانزعاج من الحر الشديد، لذلك نستعرض فى هذا التقرير، نصائح يجب اتباعها داخل وخارج المنزل لحماية الأطفال من الشعور بالحر، وفقاً لما ذكره موقع "nct.org".
نصائح لحماية الطفل من الموجة الحارة داخل وخارج المنزل حماية الطفل من الحر داخل المنزل
ينصح بإغلاق ستائر الغرف التى تواجه الشمس للحفاظ على برودة الغرف، وفتح النوافذ فقط أثناء الليل لتبريد المنزل، مع الحرص على أن يتناول الطفل الكثير من الماء حتى يظل جسمه رطبا مع تناول الفاكهة أوالسلطة الخضراء، التى تحتوى على نسبة عالية من العناصر الغذائية ونسبة عالية أيضاً من الماء، مع تحضير عصائر الفاكهة الخالية من السكر، والتى تساعد الطفل على الشعور بالانتعاش، مع استحمام الطفل وارتداء ملابس خفيفة، وعند النوم يفضل تقليل ملابس نوم الطفل وأغطية السرير حتى لا يشعر بالحر الشديد أثناء النوم.
حماية الطفل من الموجة الحارة حماية الطفل من الحر خارج المنزلينصح بارتداء الطفل قبعة ذات حواف عريضة لتحميه من أشعة الشمس فوق البنفسجية مع وضع كريم واقى من الشمس مناسب له، مع الحرص على وضعه كل ساعتين حتى يساعد على حماية الطفل من الأشعة فوق بنفسجية الضارة لبشرته، مع ارتداء ملابس فضفاضة ذات ألوان فاتحة وتجنب الألوان الداكنة حتى لا تمتص أشعة الشمس ويشعر بالحر.
طرق حماية الطفل من الموجة الحارةوينصح بضرورة اصطحاب زجاجة ماء ليشربها الطفل طوال فترة خروجه من المنزل حتى يشعر بالانتعاش ويتخلص من الشعور بالحر الشديد، ويفضل تجنب تعرضه لأشعة الشمس بقدر الإمكان حتى لا يشعر بالحر الشديد.
نصائح لحماية الطفل من الموجة الحارة185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نصائح لحماية الأطفال من الموجة الحارة داخل وخارج المنزل وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الطقس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استشارية صحة نفسية: البيدوفيليا مرض عصبي سلوكي يستهدف براءة الأطفال
قالت الدكتورة منال حمادة، استشاري الصحة النفسية، إن ظاهرة "البيدوفيليا" أو الميل الجنسي تجاه الأطفال تُعد من أخطر الاضطرابات النفسية التي تهدد كيان المجتمع والأسرة، مؤكدة أن الاعتداء على الأطفال سواء بالتحرش أو بأي وسيلة مؤذية أخرى، يمثل جريمة مركبة، نفسية وسلوكية، لا تفرق بين ذكر أو أنثى، بل تستهدف الطفل ما دون سن البلوغ.
وأوضحت حمادة خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن من يرتكب هذا النوع من الاعتداءات يعاني غالبًا من خلل في بعض الوظائف العصبية داخل الدماغ، وخاصة في القشرة الأمامية، إضافة إلى اضطرابات في كيمياء المخ والروابط العصبية، مما يؤدي إلى تشوه إدراكي يجعل الطفل مادة لإثارة غير طبيعية في نظر المعتدي.
وأضافت أن المجتمع المصري شهد في السنوات الأخيرة عددًا من الحوادث الصادمة التي سلطت الضوء على هذه الظاهرة، مثل واقعة "حادثة البامبرز" المؤلمة، وحالات أخرى تطرقت لها الدراما، كما في مسلسل "تحت الوصاية" الذي عالج المسألة بعمق، وأظهر كيف يمكن أن تكتشف الأم الواعية المؤشرات الأولى للاعتداء وتواجهها بشجاعة.
التصدي لتلك الظاهرةوأكدت حمادة، أن التصدي لهذه الظاهرة لا يمكن أن يكون مسؤولية فردية، بل يتطلب تكاتفًا من جميع مؤسسات الدولة والمجتمع، بدءًا من الأسرة، مرورًا بالمدرسة، وصولًا إلى المؤسسات التعليمية والإعلامية والدينية، مشددة على أهمية التدخل المبكر والتوعية المجتمعية قبل فوات الأوان.
وكشفت أن مؤتمر التصدي المجتمعي لظاهرة البيدوفيليا، الذي أقيم تحت رعاية مركز السلام النفسي للتعلم وتنمية المهارات، شارك فيه عدد كبير من الخبراء وأصحاب الأبحاث العلمية المتخصصة، إلى جانب ممثلين عن بعض الدول العربية، كما شهد المؤتمر حضورًا لافتًا من المدارس وأولياء الأمور، ضمن خطة توعية شاملة تستهدف الوقاية قبل العلاج.
وأكدت أن كثيرًا من الحالات داخل المدارس لا يتم الإبلاغ عنها بسبب الخوف من الوصمة الاجتماعية، مطالبة الأهالي بالتعامل مع هذه القضايا بجدية وشجاعة، وعدم التستر على أي واقعة قد تهدد مستقبل الطفل وسلامه النفسي.
وحذرت استشاري الصحة النفسية من أن تكرار الاعتداء على الطفل في سن صغيرة يخلق حلقة عدوى مجتمعية، قائلة: "الطفل المعتدى عليه مرة، قد يصبح ضحية تكرر الجريمة عشر مرات لاحقًا، مما يخلق آلاف الحالات ويؤدي في النهاية إلى اضطراب سلوكي واسع النطاق يهدد تماسك المجتمع".