شاهد| ظهور قادة حماس بأقدام حافية أمام المرشد الإيراني.. وجدل على السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
عرضت فضائية "الحدث" لقطات ظهر فيها قادة حماس بأقدام حافية وعلى أريكة واحدة خلال لقاء المرشد الإيراني علي خامئني والتي أثارت حالة من الجدل الواسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
حماس: مصرون في المفاوضات على انسحاب إسرائيل من غزة وعودة السكان لشمال القطاع عاجل| إعلام إسرائيلي: مجلس الحرب يعقد جلسة للتباحث برد حماس على صفقة تبادل الأسرى ظهورهم حفاة أمام مرشد إيرانمشهد قادة الحركة اعتبره كثيرون مهينًا لظهورهم حفاة أمام مرشد إيران، حيث ضجت مواقع التواصل بالصورة المثيرة للجدل كثيرون رأوا أنها مسيئة للفلسطينيين وآخرون قالوا إن الحركة لا تمثل سوى نفسها.
وقال آخرون إن حماس في خدمة سيدها خامئني والقطيع يصفق، زيارة إسماعيل هنية وقادة الحركة إلى طهران جاءت وسط غموض حول سير المفاوضات بين إسرائيل وحماس لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار وقرب بدء إسرائيل عملية عسكرية في رفح جنوب القطاع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي حماس اسماعيل هنية السوشيال ميديا التواصل الاجتماعي اسرائيل عملية عسكرية
إقرأ أيضاً:
التحقيق مع شاب استهدف المواطنين وشخصيات عامة بابتزاز مالي عبر السوشيال ميديا
تجري جهات التحقيق بالجيزة تحقيقاتها مع شاب متخصص في اختراق صفحات التواصل الاجتماعي وابتزاز المواطنين ماليًا، كما استهدف عددًا من الشخصيات العامة.
جاء ذلك بعد تقديم أحد أعضاء مجلس النواب بمحافظة سوهاج، بلاغين برقم 34 أحوال، و42 أحوال بتاريخ 15 سبتمبر الماضي، حيث أكد تعرضه هو وأبناء دائرته في محافظة سوهاج للابتزاز والتهديد من قبل هذا الشخص.
تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهم، وإحالته إلى جهات التحقيق التي أكدت اعترافه بارتكاب عدة وقائع ابتزاز مالي استهدف من خلالها المواطنين بشكل عام.
ويعد الابتزاز الإلكتروني جريمة يعاقب عليها القانون المصري بصرامة، حيث تنص المادة 306 مكرر من قانون العقوبات على أن كل من استخدم وسائل إلكترونية للتهديد أو الابتزاز أو الاستغلال المالي يعاقب بالسجن والغرامة، وتصل العقوبة في بعض الحالات إلى السجن المؤبد، مع مصادرة الأدوات المستخدمة في الجريمة.
تؤكد هذه الواقعة على تصاعد جرائم الابتزاز الإلكتروني، مما يدعو إلى ضرورة اليقظة، والتعاون مع الأجهزة الأمنية لضبط ومحاسبة مرتكبي تلك الجرائم التي تهدد أمن المجتمع وسلامة المواطنين.