لجريدة عمان:
2025-05-28@14:34:15 GMT

يوم الأرض الفلسطيني.. ودلالة الصمود

تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT

يوم الأرض الفلسطيني.. ودلالة الصمود

ليس واضحا على وجه التحديد ما إذا كان العالم الذي يتعاطف -أخيرا- مع الشعب الفلسطيني المتعرض لأسوأ إبادة جماعية في القرن الحادي والعشرين، يستطيع الشعور بما يشعر به الفلسطيني وهو يحتفي بذكرى «يوم الأرض الفلسطيني» الذي استذكره الفلسطينيون أمس بكثير من الألم وهم يعيشون أسوأ أيامهم منذ بدء الاحتلال الصهيوني على أرض فلسطين.

. فيوم الأرض العالمي الذي يصادف 22 من أبريل يسعى لإظهار دعم الناشطين البيئيين بخطر التلوث الذي يهدد الأرض نتيجة تطرف أنشطة الإنسان في البيئة.. أما يوم الأرض الفلسطيني فهو مناسبة للتذكير بصمود الشعب الفلسطيني على أرضه المحتلة رغم كل عمليات الإبادة والجرائم التي يتعرض لها الفلسطينيون منذ أكثر من 75 عاما، ورغم قوافل الشهداء التي لا تنتهي، ورغم الدماء التي تسيل على أرض فلسطين فلا تنبت إلا المزيد من العزة والكرامة والصمود.

وفي ظل الحرب الجائرة التي يشنها جيش الاحتلال الصهيوني منذ ستة أشهر على غزة والتي استشهد خلالها أكثر من 32 ألف فلسطيني غالبيتهم من الأطفال والنساء قدم الفلسطينيون دلالة جديدة ليوم الأرض الفلسطيني فهو ليس مجرد يوم في روزنامة التاريخ إنه رمز للنضال من أجل الأرض والهُوية وتجسيد لجوهر الارتباط الحقيقي بين الفلسطيني وأرضه فمهما كان عدد الشهداء ومهما كانت الجرائم التي ترتكب إلا أن التمسك بالأرض مقدس لا تفريط فيه أبدا.

لقد سلطت مناسبة يوم الأرض أمس ضمن سياقها التاريخي الضوء على أن النضال من أجل الأرض والتمسك بها كان في جوهر السردية الفلسطينية، إنه صراع يسبق ظهور الكيان الإسرائيلي وتطور منذ ذلك الحين في صراع معقد إلا أن جوهره واحد ومساره واحد، وما هذه المناسبة إلا تذكير به في لحظة كان لا بد للعالم أن يرى ويسمع الحقيقية.

ورغم روائح الموت، وصور الخراب والدمار، ورغم التوحش الصهيوني الذي أحال غزة إلى أرض محروقة ورغم المعاناة التي لا يستطيع إلا القليل من الناس في جميع أنحاء العالم استيعابها بالكامل، فإن روح التمسك بالأرض ورفض التهجير ما تزال حاضرة في الوجدان الفلسطيني ولا تولد هذه القوة وهذا الصمود إلا من إيمان حقيقي بعدالة القضية وبالارتباط الحقيقي بالأرض والشعور العميق بالانتماء إليه وبأنها جوهر كيان الفلسطيني وهويته وثقافته.

وإذا كانت هذه الصورة القوية لرابطة الفلسطيني بأرضه وبهويته وبتاريخه قد لفتت العالم فإن هذه المناسبة لا بد أن تتجاوز الجانب الرمزي إلى عمل جماعي يبحث عن حل نهائي للقضية الفلسطينية ليبقى الارتباط المقدس للفلسطيني بأرضه لا ينازعه فيه أحد، ولتبقى قصص الشجاعة التي تنبثق كل يوم من الأرض الفلسطينية درسا للعالم أجمع في معنى حب الأوطان ومعنى التضحية من أجلها.

وليبقى الطريق نحو المستقبل مُعبّدا بالاحترام والصدق والحوار بعيدا عن ندوب الحرب وآلامها.. ولا يمكن أن يتحقق كل ذلك إلا بحل شامل وعادل يسمح للفلسطينيين أن يعيشوا بسلام وأمان على أرضهم التاريخية التي لا يمكن إلا أن تكون وطنهم.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: یوم الأرض الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

أي سلاح سيُسلّم إلى الدولة قبل الآخَر... الفلسطيني أم اللبناني؟

قبل أن يكون سلاح "حزب الله" كان السلاح الفلسطيني. وقبل أن تعطي الحكومات المتعاقبة الشرعية لـ "المقاومة الإسلامية"، سواء بصيغة "الشعب والجيش أو المقاومة"، أو "بحق اللبنانيين بالدفاع عن أرضهم"، أو بأي صيغة أخرى، سبق للبنان، وبغفلة من الزمن أن وافق على "اتفاق القاهرة"، الذي أعطى "منظمة التحرير" حق استخدام الأراضي اللبنانية منطلقًا لعملياتها ضد إسرائيل. وهذا "الحقّ" أدى إلى نمو تدريجي للوجود المسلح الفلسطيني، خصوصًا بعد طرد "منظمة التحرير" من الأردن عام 1970 على أثر أحداث ما سمي "أيلول الأسود"، فتحوّل الجنوب اللبناني إلى "فتح لاند"، وبدأ العمل لجعل لبنان "بلدًا بديلًا"، حتى أن أبو أياد تجرّأ على القول خلال الحرب بأن "طريق فلسطين تمرّ بجونية". وهذه الحرب اندلعت في الأساس بين اللبنانيين المسيحيين، الذين رفضوا هذا الواقع الشاذ، وبين الفلسطينيين الذين تمادوا في استفزازاتهم حتى في محيط المخيمات الواقعة في المناطق التي كانت تُعتبر مسيحية في التقسيم الجغرافي كمخيم تل الزعتر ومخيم ضبيه ومخيم الكرنتينا.
ومنذ ذلك التاريخ وحتى اليوم مرّت العلاقة بين اللبنانيين والفلسطينيين بمراحل متعرّجة حتى يوم اضطرّ الجيش بقيادة قائد الجيش آنذاك الرئيس العماد ميشال سليمان لشنّ هجوم واسع على مخيم نهر البارد كردّ مباشر على ما كانت تتعرّض له عناصر الجيش من اعتداءات متمادية، وصولًا إلى تحويل المخيمات في عين الحلوة وغيرها من المخيمات الواقعة جنوب خط نهر الليطاني إلى بؤر أمنية وملجأ للفارين من وجه العدالة، مع ما تشكّله الحالات الشاذة داخلها من تهديد مستدام لأمن اللبنانيين في محيط هذه المخيمات.
فموضوع السلاح الفلسطيني الفوضوي في لبنان كان ولا يزال من بين القضايا الشائكة والمعقدة التي أثّرت في شكل كبير على الوضع الداخلي اللبناني منذ أواخر الستينيات وحتى اليوم. ومنذ توقيع "اتفاق القاهرة" بين "منظمة التحرير" الفلسطينية ممثلة بياسر عرفات والحكومة اللبنانية برئاسة اللواء إميل بستاني برعاية مصرية حتى اليوم لا يزال هذا السلاح محل أخذ وردّ بين السلطة اللبنانية وبين المسؤولين الفلسطينيين على مدى سنوات. وقد جاءت الزيارة الأخيرة للرئيس الفلسطيني محمود عباس من ضمن عدّة زيارات سبق له أن قام بها للبنان، ولكنها لم تثمر عن نتائج عملية بالنسبة إلى موضوع تسليم السلاح من داخل المخيمات وخارجها إلى الدولة اللبنانية.
فالمخيمات الفلسطينية تحوّلت خلال الحرب، التي بدأت لبنانية – فلسطينية، إلى قواعد عسكرية ومنصات صراع بين المنظمات المتعدّدة الولاءات. وقد أدّى هذا الصراع على تقاسم النفوذ داخل المخيمات وإلى نشوء منظمات وحركات كانت تموّل من خارج الحدود لأهداف ليس لها أي علاقة بالقضية الفلسطينية المركزية، خصوصًا بعدما حّلّت "منظمة التحرير" على أثر الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982، إلى أن جاء اتفاق الطائف، الذي أنهى الحرب اللبنانية بعدما نصّ صراحة على حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، لكنه استثنى سلاح "المقاومة الإسلامية" في وجه العدو، وسلاح المخيمات الفلسطينية بحجّة ضبط الأمن داخل هذه المخيمات.
فهذا السلاح على تعدّده كان ولا يزال مادة خلافية بين اللبنانيين. وهذا الخلاف أدّى في الماضي إلى انقسام عمودي وأفقي، وهو لا يزال يخضع لتجاذبات، منها ما هو محلي، ومنها ما هو إقليمي، مع ما تشهده المنطقة من تغييرات باتت تحتّم وضع هذا الملف على مشرحة البحث الجدّي، خصوصًا أن لبنان عانى من تفلت هذا السلاح وفوضاه الكثير. وهذا ما انعكس على تراجع في منسوب هيبة الدولة، التي أصبحت بفعل هذا السلاح "أضعف الضعفاء"، الأمر الذي سمح لكثيرين بأن "يستوطوا حيطها". 
فالسلاح الفلسطيني في لبنان تطور من سلاح مقاومة إلى سلاح أزمة داخلية. وبين الواقع الإقليمي المعقد والضعف اللبناني المستمر، لا يبدو أن هذه القضية ستُحّل قريبًا، بل ستبقى المخيمات، وحتى إشعار آخر، بؤرًا أمنية حساسة تحمل احتمالات الانفجار في أي لحظة، ما لم يتم التوصل إلى حل سياسي شامل يضمن أمن اللاجئين الفلسطينيين وسيادة الدولة في آن.
أمّا بالنسبة إلى سلاح "حزب الله" فإن اللقاء الذي جمع رئيس الجمهورية بوفد من كتلة "الوفاء للمقاومة" برئاسة النائب محمد رعد فيبدو أن مساره سيكون طويلًا، وأن هذا الملف سيوضع في خانة الانتظار حتى تتبلور معالم المرحلة المقبلة، سواء بما له علاقة بمدى التزام إسرائيل بتنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار وإنهاء احتلالها للتلال الخمس، وتاليًا بما يمكن أن تحقّقه المفاوضات غير المباشرة بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران من نتائج.
يخلص المراقبون إلى القول بأن هذا المسار الطويل قد بدأ، ولو بخطوات خجولة، وما لقاء بعبدا سوى البداية. ومن هذه البداية يمكن التأسيس لما هو آت، الذي قال عنه الرئيس عون بأنه سيكون أفضل مما سبق. ولكن يبقى سؤال يجب أن يُطرح: أي سلاح سيُسّلم إلى الدولة قبل الآخر، اللبناني أم الفلسطيني؟ المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة الرئيس الفلسطيني محمود عباس: مخيمات اللاجئين هي تحت سيادة الدولة اللبنانية والجيش اللبناني ووجود سلاح المخيمات خارج اطار الدولة هو إضعاف للبنان Lebanon 24 الرئيس الفلسطيني محمود عباس: مخيمات اللاجئين هي تحت سيادة الدولة اللبنانية والجيش اللبناني ووجود سلاح المخيمات خارج اطار الدولة هو إضعاف للبنان 28/05/2025 09:00:51 28/05/2025 09:00:51 Lebanon 24 Lebanon 24 تأكيد لبناني- فلسطيني على سلطة الدولة على المخيمات واجتماع للجنة المشتركة حول السلاح Lebanon 24 تأكيد لبناني- فلسطيني على سلطة الدولة على المخيمات واجتماع للجنة المشتركة حول السلاح 28/05/2025 09:00:51 28/05/2025 09:00:51 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان لبناني - فلسطينيّ مشترك: زمن السلاح الخارج عن سلطة الدولة اللبنانية قد انتهى Lebanon 24 بيان لبناني - فلسطينيّ مشترك: زمن السلاح الخارج عن سلطة الدولة اللبنانية قد انتهى 28/05/2025 09:00:51 28/05/2025 09:00:51 Lebanon 24 Lebanon 24 شيخ عقل الدروز حمود الحناوي: الدولة السورية مسؤولة عن حمايتنا وليس أي جهة أخرى Lebanon 24 شيخ عقل الدروز حمود الحناوي: الدولة السورية مسؤولة عن حمايتنا وليس أي جهة أخرى 28/05/2025 09:00:51 28/05/2025 09:00:51 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً مصالحات عونية؟ Lebanon 24 مصالحات عونية؟ 01:45 | 2025-05-28 28/05/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تنافس بين دولتين Lebanon 24 تنافس بين دولتين 01:30 | 2025-05-28 28/05/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قرار لبايراقداريان بتكليف حسن شرارة رئيساً لمصلحة الشباب بالإنابة Lebanon 24 قرار لبايراقداريان بتكليف حسن شرارة رئيساً لمصلحة الشباب بالإنابة 01:27 | 2025-05-28 28/05/2025 01:27:06 Lebanon 24 Lebanon 24 في عين الدلبة وحي السلم.. "الريجي" ضبطت مصنوعات تبغية مهربة Lebanon 24 في عين الدلبة وحي السلم.. "الريجي" ضبطت مصنوعات تبغية مهربة 01:25 | 2025-05-28 28/05/2025 01:25:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة انتخابية مرتقبة… والقوات تستعدّ لمعركة "كسر عضم " Lebanon 24 مفاجأة انتخابية مرتقبة… والقوات تستعدّ لمعركة "كسر عضم " 01:15 | 2025-05-28 28/05/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة فيديو ينتشر: راغب علامة ينسى كلمات أغنيته على المسرح… شاهدوا ردة فعله! ‎ Lebanon 24 فيديو ينتشر: راغب علامة ينسى كلمات أغنيته على المسرح… شاهدوا ردة فعله! ‎ 04:10 | 2025-05-27 27/05/2025 04:10:53 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت يؤلم كميل ابي خليل.. فقد أعز الناس (صور) Lebanon 24 الموت يؤلم كميل ابي خليل.. فقد أعز الناس (صور) 03:52 | 2025-05-27 27/05/2025 03:52:18 Lebanon 24 Lebanon 24 إنفجار كبير جدّاً يهزّ الصين... ومعلومات عن وجود العديد من الضحايا (فيديو) Lebanon 24 إنفجار كبير جدّاً يهزّ الصين... ومعلومات عن وجود العديد من الضحايا (فيديو) 08:17 | 2025-05-27 27/05/2025 08:17:58 Lebanon 24 Lebanon 24 حادثة مروّعة... إليكم ما شهدته منطقة الشويفات Lebanon 24 حادثة مروّعة... إليكم ما شهدته منطقة الشويفات 08:01 | 2025-05-27 27/05/2025 08:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 برعاية وزيرة السياحة… افتتاح فندق يضيف بصمة جديدة في قلب بيروت Lebanon 24 برعاية وزيرة السياحة… افتتاح فندق يضيف بصمة جديدة في قلب بيروت 11:15 | 2025-05-27 27/05/2025 11:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-05-28 مصالحات عونية؟ 01:30 | 2025-05-28 تنافس بين دولتين 01:27 | 2025-05-28 قرار لبايراقداريان بتكليف حسن شرارة رئيساً لمصلحة الشباب بالإنابة 01:25 | 2025-05-28 في عين الدلبة وحي السلم.. "الريجي" ضبطت مصنوعات تبغية مهربة 01:15 | 2025-05-28 مفاجأة انتخابية مرتقبة… والقوات تستعدّ لمعركة "كسر عضم " 01:11 | 2025-05-28 لائحة "طرابلس … عاصمة" تتقدم بطعنٍ رسمي أمام مجلس شورى الدولة فيديو انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) 01:41 | 2025-05-28 28/05/2025 09:00:51 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) 04:49 | 2025-05-27 28/05/2025 09:00:51 Lebanon 24 Lebanon 24 جريمة مرعبة.. زوج والدته قتله بسبب لعبة! Lebanon 24 جريمة مرعبة.. زوج والدته قتله بسبب لعبة! 04:27 | 2025-05-25 28/05/2025 09:00:51 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • أي سلاح سيُسلّم إلى الدولة قبل الآخَر... الفلسطيني أم اللبناني؟
  • اليوم.. الأرض على موعد مع اضطرابات مغناطيسية
  • اليمن يحسم المعركة .. انكسار أمريكي وتصدّع صهيوني في وجه الصمود اليمني
  • كفتة العدس - حين يصبح الصمود وجبة
  • الرئيس الشرع: نلتقي اليوم على ثرى حلب الشهباء هذه المدينة التي ما انحنت لريح ولا خضعت لعاصفة بل كانت القلعة وكانت الجدار وكانت الشاهد على الصمود
  • الحكومة العراقية تندد بسياسة التجويع بحق الشعب الفلسطيني
  • ما سر الجسم المجنح الذي ظهر أعلى الشمس في صور ناسا؟
  • في يمن الصمود:قصص نجاح على طريق ثورة تحقيق الاكتفاء الذاتي على هدى الله
  • بوشكيان: إنجاز انتخابي يؤكد قدرة الدولة على الصمود والعمل رغم الأزمات
  • أمين عام حزب الله: اليمن قدم نموذجا في الصمود أمام العدوان الأمريكي والاسرائيلي