طريقة ضبط القناة المفتوحة الناقلة لمباراة الأهلي وسيمبا.. 3 خطوات بسيطة
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
من جديد يفتح ستاد القاهرة أبوابه لاستقبال مباراة الأهلي وسيمبا التنزاني، في محاولة أخيرة للانتقال إلى الدور قبل النهائي من بطولة دوري أبطال أفريقيا، وذلك بعدما نجح في حسم مباراة الذهاب التي أقيمت في تنزانيا بهدف نظيف من توقيع أحمد نبيل كوكا، ولأن المباراة تقام على الأراضي المصرية، قررت قناة أون تايم إذاعتها عبر البث الأرضي.
في خطوات بسيطة يمكن ضبط القناة المفتوحة الناقلة لمباراة الأهلي وسيمبا التنزاني، على جهاز التلفزيون الخاص بك، وذلك من خلال اتباع النصائح التالية، من أجل مشاهدة المباراة التي تقام يوم الجمعة المقبل، في الثامنة مساء، على ملعب ستاد القاهرة.
تأكد من أن لديك هوائيًا داخليًا أو خارجيًا متصلًا بجهاز التلفزيون الخاص بك. افتح قائمة القنوات على جهاز التحكم عن بعد. اختر «بحث تلقائي» أو «بحث يدوي». إذا اخترت «بحث تلقائي»: سيقوم جهاز التلفزيون بالبحث عن جميع القنوات المتاحة، انتظر حتى يكتمل البحث، ستظهر قناة تايم سبورت في قائمة القنوات.5. إذا اخترت «بحث يدوي»:
أدخل التردد التالي الخاص بالقناة والمذكور في السطورة التالية، ثم اختر «موافق»، ستظهر قناة تايم سبورت في قائمة القنوات. تردد قناة تايم سبورت التردد الأرضيالتردد الرقمي الأرضي: UHF32.
التردد التماثلي الأرضي: UHF9.
يخوض الأهلي المباراة أمام سيمبا التنزاني، وكله آمال في الانتصار وتعزيز فرص الوصول إلى نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا، وذلك في ظل معاناته من غيابات عدة بداعي الإصابة، على رأسهم سيكون إمام عاشور لاعب وسط الفريق، الذي أصيب بخلع في الكتف، ومحمد الشناوي حارس عرين المارد الأحمر، الذي يعاني من الإصابة ذاتها، إلى جانب أليو ديانج وعدد من اللاعبين المؤثرين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قناة مفتوحة لمباراة الأهلي مباراة الأهلي الأهلي الأهلي وسيمبا التنزاني دوري أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
كشف النقاب عن “صوت” انقلاب المجال المغناطيسي الأرضي قبل 41 ألف عام!
#سواليف
كشفت #دراسة_علمية حديثة النقاب عن “إعادة بناء صوتية” مذهلة للانقلاب المغناطيسي الذي هز كوكبنا قبل 41 ألف عام.
ونجح العلماء، لأول مرة، في تحويل هذه #الكارثة #الجيولوجية إلى تجربة صوتية نسمعها كما لو كنا نعيش تلك اللحظات الصادمة، مستخدمين بيانات دقيقة جمعتها بعثة القمر الصناعي “سوارم” التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية.
وقام فريق من الجيوفيزيائيين من الجامعة التقنية الدنماركية ومركز الأبحاث الجيولوجية الألماني بتحويل هذه البيانات إلى تجربة صوتية فريدة باستخدام أصوات طبيعية مثل صرير الخشب واصطدام الصخور.
مقالات ذات صلة كارثة أمنية.. اختراق 180 مليون كلمة مرور لحسابات جيميل ونتفليكس وباي بال 2025/06/01Listen to the sound of Earth’s magnetic flip 41 000 years ago!
Scientists at the Technical University of Denmark and the German Research Centre for Geosciences used data from ESA’s Swarm mission, along with other sources, to create a sounded visualisation of the Laschamp event. pic.twitter.com/DwYpe2tMEh
ويولد #المجال_المغناطيسي للأرض من حركة المعادن السائلة في لب الكوكب، ممتدا لعشرات الآلاف من الكيلومترات في الفضاء لحمايتنا من الجسيمات الشمسية التي قد تهدد غلافنا الجوي. لكن هذا الحقل ليس ثابتا، فمع تحرك الحديد والنيكل في باطن الأرض، تتحرك #الأقطاب_المغناطيسية أيضا، حيث يشهد القطب الشمالي المغناطيسي حاليا انتقالا من كندا نحو سيبيريا.
وحدث آخر #انقلاب كامل للمجال المغناطيسي خلال “حدث لاشامب” الذي ترك آثاره في الحمم البركانية بفرنسا. وخلال هذه الفترة التي استمرت 250 عاما، ضعف المجال المغناطيسي إلى 5% فقط من قوته الحالية، ما سمح باختراق كميات هائلة من الأشعة الكونية للغلاف الجوي.
وأظهرت دراسة نشرت العام الماضي أن نسب نظير البريليوم-10 في العينات الجليدية والرواسب البحرية تضاعفت خلال تلك الفترة، ما يشير إلى تعرض الأرض لقصف شمسي غير مسبوق.
ويعتقد العلماء أن هذا الحدث قد يكون مرتبطا بتغيرات مناخية عالمية أدت إلى تغييرات في أنماط سكن البشر في الكهوف.
ورغم وجود شذوذ مغناطيسي مقلق فوق المحيط الأطلسي يعرض الأقمار الصناعية لمستويات إشعاع أعلى، يؤكد العلماء أن هذه التغيرات لا تشير بالضرورة إلى انقلاب وشيك.
ومنذ عام 2013، تواصل بعثة “سوارم” رصد الإشارات المغناطيسية من أعماق الأرض إلى الفضاء الخارجي، ما يمنحنا فهما أفضل لتقلبات هذا الدرع الواقي الذي يحمينا من الفضاء العدائي.
وتوضح الجيوفيزيائية سانيا بانوفسكا: “إن فهم هذه الأحداث المتطرفة ضروري للتنبؤ بالتغيرات المناخية الفضائية وتقييم آثارها على النظام الأرضي”. وهذه الأبحاث لا تكشف فقط عن ماضينا الجيولوجي المضطرب، بل تعدنا أيضا لمواجهة أي تقلبات مغناطيسية قد يشهدها كوكبنا في المستقبل.