دنيا عبدالعزيز تطل بالساتان في أحدث إطلالاتها
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
شاركت الفنانة دنيا عبدالعزيز متابعيها بأحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر الإنستجرام.
وبدت دنيا عبدالعزيز بإطلالة ساحرة، مزجت بين الاحتشام والرقي، تتناغم مع اجواء شهر رمضان المبارك، حيث ارتدت عباءة طويلة فضفاضة، صممت من قماش الساتان الناعم باللون الذهبي، وطرزت بالكامل بحبات الخرز الملون.
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
مشاركة دنيا عبدالعزيز للمسلسل المداح
"المداح " من بطولة حمادة هلال ونخبة من الفنانين، أبرزهم خالد سرحان، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، حنان سليمان، صبحي خليل، هلا السعيد، دنيا عبدالعزيز، وغيرهم، والعمل من تأليف أمين جلال، وإخراج أحمد سمير فرج.
يُذكر أن آخر أعمال دنيا عبد العزيز، مسرحية "زقاق المدق"، وهي مأخوذة عن رواية للأديب العالمي نجيب محفوظ، ويشارك في بطولتها: بهاء ثروت، مجدي فكري، بثينة رشوان، شمس، كريم الحسيني، أحمد صادق، سيد جبر، عبد الله سعد، حسان العربي، ومجموعة كبيرة من فناني المسرح القومي، وهي رؤية درامية وأشعار محمد الصواف، إخراج واستعراضات عادل عبده.
مسرحية زقاق المدق جمعت بين مواهبها
من وقت قريب جمعت «دنيا» بين عملها كممثلة وحبها للرقص من خلال ممارسة الاستعراضات في مسرحية «زقاق المدق» على مدار ثلاثة مواسم، والتي كانت مصنفة كعمل استعراضي غنائي، وهو كان واحدا من أحلامها بتقديمها عمل يحوي عمق ودراما ورقص وغناء، بعملها في رواية عميقة لأديب نوبل نجيب محفوظ، وحصلت بسبب هذا الدور على جائزة أحسن ممثلة مسرحية استعراضية، فكان حلمها خوض تجارب الاستعراض بعيدا عن الفوازير التي تحصرها في «نيللي وشريهان»، ولا تفكر في الدخول لهذه المساحة، وعبرت عنه في العديد من اللقاءات التلفزيونية أنه كان حلمها الذي تحقق أخيراً، حتى تحلم بتقديم شخصية الراقصة سامية جمال، لتفردها في عالم الرقص الشرقي.
ولدت في سوريا لأب مصري وأم من أصول سورية أردنية، بدأت مشوارها الفني منذ أن كانت طفلة عندما كانت تعيش في الكويت، وفي إحدى زيارات الممثلة دلال عبد العزيز لوالداتها، عرضت عليها القيام بأداء دور صغير في فيلم «صراع الزوجات» للمخرجة نعمات رشدي وكانت حينئذ طفلة في العاشرة من العمر وعندما جاءت العائلة إلى القاهرة قامت دنيا بأداء تمثيلي رائع لطفلة في سنها سرعان ما التقط هذه الموهبة ممدوح الليثى وعرض على دنيا أداء دور في فيلم «أحوال شخصية» للمخرج شفيق شامية، ثم «الجراج» حيث قامت بأداء دور ابنة نجلاء فتحي باقتدار وحصلت على جائزة الأداء. ثم قررت الالتحاق بالمعهد العالي للسينما قسم إخراج.
حياتها الشخصية
ولدت في سوريا لأب مصري وأم من أصول سورية أردنية، وبدأت مشوارها الفني منذ أن كانت طفلة عندما كانت تعيش في الكويت، وفي إحدى زيارات الممثلة دلال عبد العزيز لوالداتها، عرضت عليها القيام بأداء دور صغير في فيلم «صراع الزوجات» للمخرجة نعمات رشدي وكانت حينئذ طفلة في العاشرة من العمر وعندما جاءت العائلة إلى القاهرة قامت دنيا بأداء تمثيلي رائع لطفلة في سنها سرعان ما التقط هذه الموهبة ممدوح الليثى وعرض على دنيا أداء دور في فيلم «أحوال شخصية» للمخرج شفيق شامية، ثم «الجراج» حيث قامت بأداء دور ابنة نجلاء فتحي باقتدار وحصلت على جائزة الأداء. ثم قررت الالتحاق بالمعهد العالي للسينما قسم إخراج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنانة دنيا عبدالعزيز الإنستجرام شهر رمضان المبارك المداح هلا السعيد دنیا عبدالعزیز بأداء دور دنیا عبد فی فیلم طفلة فی
إقرأ أيضاً:
العامري: أمريكا وأدواتها تخرج الفصل الأخير من مسرحية تقسيم اليمن!
يمانيون|متابعات
قال أمين سر جبهة التحرير الجنوبية الأستاذ عارف العامري، إن ما يحدث في محافظتي حضرموت والمهرة من تحركات ومناوشات من قبل ما يسمى بالمجلس الانتقالي والميليشيات التابعة لتحالف العدوان، يأتي ضمن مخطط أكبر تقوده الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها، بدعم من النظامين السعودي والإماراتي، بهدف فرض أجندات خارجية والسيطرة على مفاصل الدولة اليمنية وثرواتها الحيوية.
وأشار العامري، في حديثه لقناة المسيرة صباح اليوم، إلى أن هذه التحركات ما هي إلا “فصل أخير من المسرحية” التي بدأها العدوان منذ سنوات طويلة، حيث لم تستطع القوى الأجنبية أو أدواتها العسكرية والسياسية، بما في ذلك الحصار العسكري والاقتصادي الممتد لأكثر من عقد، هزيمة المكونات الوطنية في صنعاء.
وأضاف أن الهدف النهائي من هذه المخططات هو تضييق الخناق على السلطة الوطنية والمكونات اليمنية، وفرض أجندات محددة، قد تصل إلى إعادة خلط الجغرافيا السياسية والتاريخية للمحافظات، بما يخدم مصالح القوى الخارجية على حساب وحدة اليمن وسيادته.
وفيما يتعلق بما حصل من تدنيس العلم اليمني في محافظة المهرة، أكد العامري أن الصمت الرسمي من قبل ما يسمى بالمجلس الانتقالي بقيادة عيدروس الزبيدي هو دليل على خضوع هؤلاء “للمُخرج” الخارجي، وتنفيذ الأوامر دون مقاومة، مضيفاً: “العلم اليمني مرفوع في كافة الأراضي اليمنية الحرة، ولم تتأثر أي مؤسسات وطنية في صنعاء بهذا الانتهاك، لكن التصرفات في المهرة جزء من المخطط الخارجي لإظهار صورة غير حقيقية عن الأحداث”.
وأكد أن القبائل الحضرمية والمهرية، بصفتها صاحبة الأرض، لن تسمح بتنفيذ أي أجندة خارجية على أراضيها، وأنها كانت وما زالت موقفها مستقلاً عن أي أطراف خارجية أو محلية متحالفة مع العدوان، مستعرضاً مجموعة من الدروس التي يجب أن تُستخلص من الأحداث الأخيرة.
وقال إنها تشمل: “استغلال الأنظمة الأجنبية للميليشيات المحلية لتنفيذ أجندات خارجية وفرض السيطرة على المحافظات اليمنية المحتلة، وسحب الصلاحيات والمصادر من الأحزاب السياسية المحلية مثل حزب الإصلاح، بما يحد من قدرتها على المناورة ويمهد لفرض سلطات جديدة، والتعامل مع المجتمع اليمني كأدوات قابلة للتحريك وفق السيناريو المخطط له، وهو ما يظهر جلياً في ما شهدته محافظات حضرموت والمهرة من محاولات فرض نفوذ خارجي وتهيئة الأرضية لتقسيم المجتمع وفرض التبعية”.
وشدد أمين سر جبهة التحرير الجنوبية على أن أي محاولة لإخضاع أبناء حضرموت والمهرة أو تجويعهم ستبوء بالفشل، وأن القبائل والمجتمع المحلي ستظل صمام أمان للمحافظة وأرضها ووحدتها الوطنية، محذراً من أن استمرار هذه التحركات سيؤدي إلى تصعيد شعبي وعسكري محتمل بين مختلف الفرقاء المحليين، في حال استمرت محاولات الاستيلاء على المنافذ الطبيعية والثروات الاستراتيجية، ومؤكداً أن أدوات العدوان لن تتمكن من فرض سيطرتها على الإرادة الشعبية والقبائلية في المحافظتين.