شاركت الفنانة دنيا عبدالعزيز متابعيها بأحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر الإنستجرام.

وبدت دنيا عبدالعزيز بإطلالة ساحرة، مزجت بين الاحتشام والرقي، تتناغم مع اجواء شهر رمضان المبارك، حيث ارتدت عباءة طويلة فضفاضة، صممت من قماش الساتان الناعم باللون الذهبي، وطرزت بالكامل بحبات الخرز الملون.

واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.


مشاركة دنيا عبدالعزيز  للمسلسل المداح 


"المداح " من بطولة حمادة هلال ونخبة من الفنانين، أبرزهم خالد سرحان، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، حنان سليمان، صبحي خليل، هلا السعيد، دنيا عبدالعزيز، وغيرهم، والعمل من تأليف أمين جلال، وإخراج أحمد سمير فرج.
يُذكر أن آخر أعمال دنيا عبد العزيز، مسرحية "زقاق المدق"، وهي مأخوذة عن رواية للأديب العالمي نجيب محفوظ، ويشارك في بطولتها: بهاء ثروت، مجدي فكري، بثينة رشوان، شمس، كريم الحسيني، أحمد صادق، سيد جبر، عبد الله سعد، حسان العربي، ومجموعة كبيرة من فناني المسرح القومي، وهي رؤية درامية وأشعار محمد الصواف، إخراج واستعراضات عادل عبده.

مسرحية زقاق المدق جمعت بين مواهبها

من وقت قريب جمعت «دنيا» بين عملها كممثلة وحبها للرقص من خلال ممارسة الاستعراضات في مسرحية «زقاق المدق» على مدار ثلاثة مواسم، والتي كانت مصنفة كعمل استعراضي غنائي، وهو كان واحدا من أحلامها بتقديمها عمل يحوي عمق ودراما ورقص وغناء، بعملها في رواية عميقة لأديب نوبل نجيب محفوظ، وحصلت بسبب هذا الدور على جائزة أحسن ممثلة مسرحية استعراضية، فكان حلمها خوض تجارب الاستعراض بعيدا عن الفوازير التي تحصرها في «نيللي وشريهان»، ولا تفكر في الدخول لهذه المساحة، وعبرت عنه في العديد من اللقاءات التلفزيونية أنه كان حلمها الذي تحقق أخيراً، حتى تحلم بتقديم شخصية الراقصة سامية جمال، لتفردها في عالم الرقص الشرقي.

ولدت في سوريا لأب مصري وأم من أصول سورية أردنية،  بدأت مشوارها الفني منذ أن كانت طفلة عندما كانت تعيش في الكويت، وفي إحدى زيارات الممثلة دلال عبد العزيز لوالداتها، عرضت عليها القيام بأداء دور صغير في فيلم «صراع الزوجات» للمخرجة نعمات رشدي وكانت حينئذ طفلة في العاشرة من العمر وعندما جاءت العائلة إلى القاهرة قامت دنيا بأداء تمثيلي رائع لطفلة في سنها سرعان ما التقط هذه الموهبة ممدوح الليثى وعرض على دنيا أداء دور في فيلم «أحوال شخصية» للمخرج شفيق شامية، ثم «الجراج» حيث قامت بأداء دور ابنة نجلاء فتحي باقتدار وحصلت على جائزة الأداء. ثم قررت الالتحاق بالمعهد العالي للسينما قسم إخراج.
حياتها الشخصية 
ولدت في سوريا لأب مصري وأم من أصول سورية أردنية، وبدأت مشوارها الفني منذ أن كانت طفلة عندما كانت تعيش في الكويت، وفي إحدى زيارات الممثلة دلال عبد العزيز لوالداتها، عرضت عليها القيام بأداء دور صغير في فيلم «صراع الزوجات» للمخرجة نعمات رشدي وكانت حينئذ طفلة في العاشرة من العمر وعندما جاءت العائلة إلى القاهرة قامت دنيا بأداء تمثيلي رائع لطفلة في سنها سرعان ما التقط هذه الموهبة ممدوح الليثى وعرض على دنيا أداء دور في فيلم «أحوال شخصية» للمخرج شفيق شامية، ثم «الجراج» حيث قامت بأداء دور ابنة نجلاء فتحي باقتدار وحصلت على جائزة الأداء. ثم قررت الالتحاق بالمعهد العالي للسينما قسم إخراج.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفنانة دنيا عبدالعزيز الإنستجرام شهر رمضان المبارك المداح هلا السعيد دنیا عبدالعزیز بأداء دور دنیا عبد فی فیلم طفلة فی

إقرأ أيضاً:

كارا يونج تقترب من صنع التاريخ في برودواي عبر مسرحية «الغرض»

أصبح المشروع الأهم الذي يشغل بال الممثلة الأمريكية كارا يونج حاليًا هو مسرحية «الغرض» الشهيرة على مسارح برودواي، وهي دراما براندن جاكوبس-جينكينز التي تُعرض في مسرح هيلين هايز، وتدور أحداثها حول عائلة سوداء بارزة تكشف عن نفاقها ونقاط ضعفها خلال تجمع حاصرته الثلوج.

تقول يونج، التي تلعب دور شخص غريب يشهد الانهيار: «هناك الكثير في هذه المسرحية. ومثل العديد من الكُتّاب العظماء، فهو يخلق هذه العوالم في سطر أو في الفراغ بين الكلمات».

تؤدي يونج دور عزيزة، عاملة اجتماعية من هارلم، صديقة مقربة لناز لكنها لا تعرف شيئًا عن عائلته. تصرخ قائلةً: «هذا النوع من الأشياء لا يحدث لي أبدًا! لم أقابل مشاهير قط، وأنتِ كنتِ مشهورة طوال هذه الفترة؟».

يتلاشى رهبتها سريعًا مع تفجر غيرة الأشقاء، وإحباطات الوالدين، وخطايا الماضي، وضغوط الإرث، على مأدبة عشاء مليئة بالتوتر. هناك بعض الصفعات.

تقول يونج: «نحن عرضة للغضب من أحبائنا أكثر من أي شيء آخر. ما نراه في أقل من 12 ساعة من لقائهما لأول مرة منذ عامين، هو جلوسهما معًا وتناولهما العشاء، وكل هذه الأمور تظهر، كما يحدث غالبًا».

يونج على وشك صنع التاريخ

أكسبها عملها ترشيحًا لجائزة توني وفرصة لصنع التاريخ، وهي بالفعل أول فنانة سوداء تُرشح أربع مرات متتالية، وإذا فازت، ستكون أول فنانة سوداء تفوز بجائزتي توني على التوالي. ظهرت يونغ لأول مرة على مسرح برودواي عام 2021 في مسرحية "كلايد"، وشاركت في مسرحية "تكلفة المعيشة" في العام التالي، وشاركت مع ليزلي أودوم جونيور في مسرحية "بورلي المنتصر: نزهة غير كونفدرالية عبر رقعة القطن" عام 2024، وفازت بجائزة توني.

ومن جهته، يصف جاكوبس-جينكينز عزيز في نصه بأنها "شخصية ثاقبة ومتعاطفة"، وهذا ينطبق أيضًا على يونغ. تقول إنها تتعاطف مع شخصيتها في مسرحية "الهدف"، فكلاهما من مواليد هارلم، ويدافعان عن الآخرين، ويأملان في جعل الكوكب مكانًا أفضل.

تقول يونج: «أشعر بالارتباط بجوهرها، ففي كل مسرحية قدمتها منذ مهرجانات مسرحياتي التي مدتها عشر دقائق، كنت دائمًا أقول: 'يا إلهي، أشعر أن هذا قادر على تغيير العالم'، أتعلمون؟ وأشعر أن عزيزة، في جوهرها، هذا ما تشعر به. إنها تريد تغيير العالم».

اقرأ أيضاًبعد وفاتها.. من هى لوريتا سويت الحائزة على جائزة إيمي؟

أول رد لـ كارول سماحة على منتقدي عودتها للعمل بعد وفاة زوجها

مقالات مشابهة

  • مدبولي: الحكومة قامت بمضاعفة ميزانية برنامج رد أعباء الصادرات
  • انتخابات أم مسرحية؟
  • طلاب الشهادة الإعدادية يختتمون ماراثون الامتحانات بأداء الهندسة بالقاهرة والدراسات الاجتماعية بالجيزة
  • كارا يونج تقترب من صنع التاريخ في برودواي عبر مسرحية «الغرض»
  • موتورولا تطلق Moto G86 Power الجديد.. قوة وتصميم متين بأداء مذهل
  • بأداء يتجاوز التوقعات.. إليك أفضل هواتف ألعاب في 2025
  • لجان مقاومة الفاشر مليشيا الدعم السريع قامت بحرق مساعدات إنسانية كانت في طريقه الي المدينة
  • مجلس الوزراء: إصدار 198 قرار علاج على نفقة الدولة خلال شهر مايو الماضي
  • شوبير يشيد بأداء نادي بيراميدز .. تفاصيل
  • كانت بتلعب .. مصرع صغيرة سقطت من بلكونة الرابع في الهرم