منوعات، تكتشف إصابتها بالعمى بسبب عملية تكبير ثدي،أصيبت دانييل شيهان بالعمى المؤقت بسبب غرسات الثدي ميرور السبت 29 يوليو 2023 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تكتشف إصابتها بالعمى بسبب عملية تكبير ثدي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تكتشف إصابتها بالعمى بسبب عملية تكبير ثدي

أصيبت دانييل شيهان بالعمى المؤقت بسبب غرسات الثدي (ميرور)

السبت 29 يوليو 2023 / 15:17

أمضت امرأة بريطانية سنوات وهي تعاني من مرض غامض أصابها بالعمى المؤقت، لكنه اختفى بعد أن أزالت غرسات ثديها.

دانييل شيهان، البالغة من العمر 32 عاماً، خضعت لعملية تكبير للثدي عندما كانت تبلغ من العمر 19 عاماً، بعد فوزها بعملية تجميل بقيمة 5 آلاف جنيه إسترليني (6500 دولار). وأصيبت بعد ذلك بتساقط الشعر والإرهاق والأكزيما والالتهابات في السنوات التي تلت ذلك، لكنها لم تستطع معرفة السبب.

وذهبت دانييل إلى طبيبها عدة مرات ولكن أعراضها لم تتحسن، وانتهى بها الأمر بفقدان البصر. وتقول دانييل، من نورويتش، نورفولك، إن الأطباء أشاروا إلى أنها قد تكون مصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية أو تكون تحت ضغط شديد.لكن دانييل كانت تعتقد أنها مصابة بمرض زرع الثدي (BII)، بعد أن اختفت مشاكلها في غضون أسابيع من إزالة الغرسات. وذكرت المعلومات الحكومية المنشورة في يناير (كانون الثاني) 2020 أن الخبراء كانوا على دراية بـ BII. لكنهم لا يعرفون ما إذا كانت هناك صلة بين زراعة الثدي والمشاكل الصحية المبلغ عنها، لكنهم لم يستبعدون ذلك.

وقررت دانييل إجراء عمليات الزرع في 2010 بعد فوزها في مسابقة عبر الإنترنت. وتقول في ذلك الوقت إنها كانت تعمل كعارضة أزياء واعتقدت أن الغرسات ستساعد في تعزيز حياتها المهنية. لكنها بدأت تعاني من نوبات تهيج الأكزيما على الفور، وعلى الرغم من استخدام أقراص الستيرويد والعلاج بالضوء، استمرت المشاكل. وأخبرها الأطباء أن هذه الأعراض ترجع إلى الإجهاد.

وبعد أن شاهدت دانييل منشورات على الإنترنت حول مرض زرع الثدي، بدأت في مقارنة أعراضها بهذا المرض، وتقول إن الأطباء الذين تحدثت إليهم لم يسمعوا بالحالة لكنهم أرسلوها لإجراء فحص بالموجات فوق الصوتية للتحقق من سلامة الغرسات.

ونظراً لأن الغرسات كانت سليمة، فقد قدم لها الأطباء مثبطات المناعة في حال ما إذا كانت المشكلة ناتجة عن حالة من أمراض المناعة الذاتية، لكن دانييل قررت إزالة غرسات الثدي أولاً. وباعت سيارتها لتمويل الجراحة، وقالت إنه في غضون ساعات من إزالة الغرسات، لاحظت تحسناً في حالة بشرتها.

وتريد دانييل الآن رفع مستوى الوعي بهذه الحالة، وتعتقد أن الأطباء يجب أن يسألوا النساء عما إذا كان لديهن غرسات ثدي قبل التحقيق في اضطرابات المناعة الذاتية. ومنذ نشرها عن رحلتها مع المرض على تيك توك، تواصلت نساء أخريات معها لمشاركة تجاربهن المماثلة معها، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تكتشف إصابتها بالعمى بسبب عملية تكبير ثدي وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

آمي.. ذكاء اصطناعي ينافس الأطباء في التشخيص والتحليل!

في قفزة طبية تقنية واعدة، كشفت جوجل عن نسخة مطورة من روبوتها الطبي الذي يستطيع استخدام صور الهواتف الذكية لتشخيص الأمراض الجلدية وتحليل أنواع متعددة من الصور الطبية الأخرى.
النظام الجديد لا يكتفي فقط بالتفوق في التشخيص، بل أظهر أداءً أفضل من الأطباء البشريين عند تفسير صور مثل تخطيط القلب ونتائج المختبر، ما يفتح آفاقًا مذهلة لمستقبل الطب الرقمي.

نسخة سابقة من هذا النظام القائم على الذكاء الاصطناعي كانت قد تفوقت بالفعل على الأطباء في دقة التشخيص وحتى في مهارات التعامل مع المرضى. النسخة الجديدة أثبتت أداءً أفضل أيضًا من الأطباء البشريين عند تفسير صور مثل تخطيط القلب الكهربائي وملفات نتائج المختبر،فضلًا عن أمراض أخرى. ومقارنة بالأطباء البشريين، نجح في استخلاص كم من المعلومات مماثل لما يحصل عليه الأطباء في المقابلات الطبية وحظي بتصنيف أعلى على صعيد تفهم مشاعر المرضى.وفق موقع "nature"
اقرأ أيضاً...الـ AI هل هو جيد للمعلمين.. خطر على الطلاب؟

ولا يزال روبوت الدردشة الذي أُطلق عليه اسم «أرتيكيوليت ميديكال إنتيليجانس إكسبلورر» Articulate Medical Intelligence Explorer، أو اختصارًا «آمي» (AMIE) قيد التجريب. وقد تم وصفه في ورقة بحثية نُشرت في 6 مايو على منصة الأبحاث الأولية arXiv.

تعقيبًا على ذلك، تقول إليني لينوس، مديرة مركز الصحة الرقمية بجامعة ستانفورد: إن"دمج الصور والمعلومات السريرية يقربنا أكثر من وجود مساعد ذكاء اصطناعي يحاكي طريقة تفكير الأطباء".

وبالرغم من أن روبوت الدردشة يفصله شوط طويل عن استخدامه في الرعاية الإكلينيكية، يرى واضعو الدراسة أنه قد يلعب في نهاية المطاف دورًا في إتاحة خدمات الرعاية الطبية التشخيصية للجميع. ومع أنه قد يكون مفيدًا، إلا أنه يجب ألا يغني عن التفاعل مع الأطباء.
كيف تم تدريب الروبوت الطبي؟
النموذج يعتمد على Gemini  من جوجل، الذي يعالج الصور بجانب النصوص.قام الباحثون بتكييفه طبّيًا بإضافة خوارزمية تعزز قدرته على إجراء حوارات تشخيصية واستنتاجات سريرية دقيقة.

عمد الفريق البحثي بصفة مبدئية إلى إجراء سلسلة من عمليات توليف نظام نماذج القوالب اللغوية الكبيرة، بتدريبه على مجموعات بيانات واقعية متاحة من موارد كالسجلات الإلكترونية الصحية ونصوص المحادثات الطبية. ولصقل مهارة النظام، عكفوا على تحفيزه إلى لعب دور مصابين بحالات مرضية محددة، ولعب دور طبيب إكلينيكي مراع لشعورهم يسعى إلى فهم تواريخهم الطبية للخروج بتشخيص محتمل لهم.

أخبار ذات صلة "تشات جي بي تي" في مأزق.. مجاملات مبالغ فيها قاعدة بيانات للمجندين لتسهيل آليات التوظيف و100 مقعد دراسي في «الذكاء الاصطناعي»

كذلك طلب الفريق البحثي من النظام لعب دور إضافي، ألا وهو دور ناقد يتولى تقييم تفاعُل الطبيب مع المريض المعالج، ويقدم إفادة بالرأي عن كيفية تحسين هذا التفاعل، واستُخدم هذا النقد لتعزيز تدريب نظام الذكاء الاصطناعي واستحداث محادثات مُحسنة. يقول ريوتارو تانو، عالم Google DeepMind بلندن: إن هذه الطريقة، تمكننا من غرس السلوكيات الصحيحة والمطلوبة أثناء المحادثات التشخيصية.

من جانبها حذرت إليني لينوس من أن سيناريوهات المحاكاة لا تستطيع محاكاة تعقيد الرعاية الحقيقية، حيث يتمتع الأطباء بالخبرة والحدس، والفحص الجسدي، وهي أمور يصعب تقليدها.

نظام «آمي» يتفوق
قدم نظام الذكاء الاصطناعي أداء مضاهيًا للأطباء أو تفوق عليهم في دقة تشخيص الحالة المرضية في ست تخصصات طبية. كذلك تفوق على الأطباء في 24 معيارًا من جملة 26 معيارًا لجودة المحادثة، من بينها التهذيب، وشرح الحالة المرضية والعلاج والتحلي بالصراحة، والتعبير عن الاهتمام والتفاني.

طريقة تدريب أسرع وأرخص
بخلاف الإصدارات السابقة التي تطلبت إعادة تدريب مكلفة باستخدام قواعد بيانات ضخمة، تعتبر هذه الطريقة أرخص وأسهل في التطبيق، كما أوضح تانو أحد المشاركين في فريق الدراسة.

من الخطوات المهمة التالية يتطلب النموذج إجراء دراسات أكثر تفصيلًا لتقييم احتمالات ارتكاب الروبوت لممارسات انحياز، وضمان توخيه الإنصاف مع مختلف الأطياف البشرية. وقد شرع فريق شركة «جوجل» في دراسة المعايير الأخلاقية المتطلبة لاختبار أداء النظام مع بشر يعانون مشكلات طبية حقيقية.

تقنيات مثل «آمي» تمثل بداية عصر جديد في التشخيص الطبي القائم على الذكاء الاصطناعي، حيث يمكن لأنظمة ذكية تحليل الصور، وإجراء الحوارات، وتقديم استنتاجات دقيقة، وربما مساعدة الأطباء في تحسين الرعاية الصحية.
ومع استمرار التطوير والتجارب، قد نشهد قريبًا مساعدًا ذكياً على الهاتف قادرًا على دعم قرارات الأطباء وتقديم استشارات موثوقة في أي مكان وزمان.
لمياء الصديق(أبوظبي)

مقالات مشابهة

  • دورتموند يضم دانييل سفينسون بشكل نهائي حتى 2028
  • دراسة علمية تكتشف علاجاً واعداً لاستعادة البصر
  • عاجل.. وفاة الطالبة سما إثر إصابتها بحروق بالغة في انفجار خط غاز بمدينة أكتوبر
  • ينصح به الأطباء...كوب كاكاو يوميًا يصنع المعجزات
  • برفقة ولديها.. أوّل إطلالة لندى إندراوس عزيز بعد إصابتها برصاصة: حسيت دخنة عم تطلع من إجري ونار
  • 6 أعراض قد تبدو بسيطة يحذر الأطباء من تجاهلها
  • آمي.. ذكاء اصطناعي ينافس الأطباء في التشخيص والتحليل!
  • طالبة سعودية تروي قصة ابتكارها للوقاية من سرطان الثدي
  • الراتب 12 ألف ريال .. فرص عمل للأطباء بالسعودية
  • مستشار الرئيس للصحة: إنجازات في تشخيص أورام الثدي.. و14 مليون سيدة خضعن للفحص