انتهى الفنان فيفتي من تسجيل أجدد أعماله الغنائية "حملة"، والمقرر ظهورها للنور من خلال فيديو كليب مصور في عضون أيام.

ويجمع فيفتي خلال الكليب بين 12 من أشهر نجوم الراب والمهرجانات في مصر في تجربة تعد الأولى من نوعها، بمشاركة مروان موسى وزياد ظاظا وكريم أسامة وأورتيجا والموزع الموسيقي الوايلي، بجانب كل من ريف وسوليسايزر وفيلو والسويسي وفيتو ومايكي ام تي ام، مع ظهور خاص للموزع الموسيقي مولوتوف.

25 أبريل | عرض فيلم "وش فى وش" على منصة نتفليكس كمال أبو رية: لم أتواصل مع حمادة هلال بعد خلاف مسلسل المداح

وتمثل أغنية "حالة" نقلة نوعية في مشوار فيفتي الغنائي حيث يقدم خلالها لون موسيقي مختلف عن المعتاد يمزج بين الراب ميوزيك وموسيقى المهرجانات بشكل جديد، كما يعد الكليب المنتظر بمثابة انطلاقة فنية جديدة لفيفتي بعد غياب طويل عن الساحة الغنائية.

وانتهى فيفتي من تسجيل وتصوير الأغنية بمشاركة نجوم المجال، وقرر تشويق الجمهور بالبوستر الدعائي الرسمي للأغنية، على أن يتم إصدار الكليب بشكل رسمي مساء الأربعاء المقبل 24 إبريل على مختلف المنصات الرقمية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البوستر الدعائى المنصات الرقمية حمادة هلال

إقرأ أيضاً:

الممارسات الخادشة للحياء الصادرة عن مغني له جمهور .. بين الرفض والقبول

يمكن اعتبار إدراج بعض السلوكات والممارسات والتعابير التي تندرج في المحظور والتي يعج بها الواقع المعيش في إطار فني هو بمثابة شرعنتها والتطبيع معها و إخراجها من خانة الطابوهات إلى خانة السلوكات المقبولة والمتوافق عليها. إذ إن توظيف هذه الممارسات والكلمات « النابية » من مغنٍّ له متتبعون وجمهور عريض سيخرجها من إطار الاستعمال المحدود أي بين صفوف الشباب، إلى استعمال أوسع يشمل باقي فئات المجتمع. وهنا يكمن خطر مثل هاته السلوكات والتعبيرات التي تتحول إلى إرهاصات لاحتباس قيمي يرهن مستقبل الأجيال القادمة ويقوض عناصر الرابط الاجتماعي.

و فيما يخص ترويج بعض الفنانين والمغنين لاستعمال المخدرات، يمكن اعتباره كذلك نشازاً في المجتمع لأنه لا يمكن التشجيع على استهلاكات تسبب أمراض خطيرة مثل مرض السرطان وغيره، ولهذا وجب الاحتراس من ترويج بعض الممارسات التي، حسب المختصين في مجال الصحة، لها مخاطر كبيرة على المدى القريب والمدى البعيد.

ومن هذا المنطلق فإن الأمر لا يتعلق فقط بتشجيع استهلاك المخدرات بين الشباب و اليافعين بل مسألة صحة عمومية، لأن ترويج استعمالها قد يجعلنا أمام مجتمع تنخره الأمراض، ويمكن أن يتجاوز إمكانيات التخطيط والتدبير الصحي وبالتالي تصعب معالجته.

في المقابل صار المجتمع حبيس ثنائية « تقبل » أو « رفض » سلوكات و ممارسات جيل الشباب بمنطق الفيليا (حبه وتقبله كما هو وتزكية منطقه) أو الفوبيا (كرهه ورفضه بل الخوف منه). و من هذه الزاوية، ستتأرجح الدينامية المجتمعية مستقبلا بين مشاعر وتمثلات « الشبابوفيليا » في مقابل مشاعر وتمثلات « الشبابوفوبيا » .

وانطلاقا من المشترك الجمعي هناك مصفوفة من القيم التي من المفترض إرسائها وتكريسها في أفق تقوية وتحصين الرابط الاجتماعي والعيش المشترك أو ما يمكن تسميته ب”تَمَغْرِبِيتْ” لكي لا نصير أمام شباب مغترب هوياتيا وهجين قيميا وتائه مجتمعيا.

مقالات مشابهة

  • صالون ثقافي يجمع مغني المهرجانات سادات والشاعر مصطفى إبراهيم لأول مرة
  • الممارسات الخادشة للحياء الصادرة عن مغني له جمهور .. بين الرفض والقبول
  • بمشاركة 60 منقذًا.. الإسكندرية تُنهي المرحلة الأولى من تدريب فرق الإنقاذ بالتعاون مع البحرية
  • بمشاركة المخرج خيري بشارة..الفيلم الكوميدي "آخر سهرة في طريق ر" لأول مرة الليلة على قنوات ART
  • فعالية ترويجية في أمستردام بمشاركة 150 شركة سياحية
  • كم عمر الفنان أحمد عامر؟.. تفاصيل تكشف لأول مرة بعد وفاته
  • الصمت ليس خيارا.. فيلان يواجه قرارات بريطانيا وأميركا بتضامن أكبر مع غزة
  • “شو” يطرح كليب كاريزما في شراكة مصرية يابانية | فيديو
  • واحة الملك سلمان تنظّم “مبادرة مهرجانات العلوم والتقنية الوطنية”
  • آل مغني: الهلال رفض لعب رونالدو مع فريقه بكأس العالم