شهدت مباراة مانشستر يونايتد وليفربول الأخيرة في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، لقطة أثارت التساؤلات والسخرية على منصات التواصل عندما ظهر حارس يونايتد أندريه أونانا ممسكا بعلبة فازلين بعد أن تصدى لتسديدة من دومينيك سوبوسلاي لاعب ليفربول.

وفي محاولة لكشف سر تصرف أونانا كتب اللاعب الأميركي المعتزل مات بيزدروسكي تقريرا لموقع "ذا أثليتيك"، ذكر فيه أنه أرسل رسالة لصديقه، روبن سترايفرت، حارس أحد الأندية في الدرجة الثالثة السويدية، مفادها أن أونانا أصبح على علم بسر الفازلين، فأي سر هذا الذي يتحدث بيزدروسكي عنه؟

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4أفضل 15 حارسا للمرمى في العالمlist 2 of 4أفضل 10 حراس مرمى في البريميرليغ تصدوا لأهداف محققة هذا الموسمlist 3 of 4أحدهم تجاوز 100 هدف.

. أكثر 10 حراس مرمى تسجيلا للأهداف في تاريخ كرة القدمlist 4 of 4أعلى حراس المرمى أجرا في عالم كرة القدمend of list أهمية القفازات

ذات مرة، عبر إدواردو غاليانو، الروائي الأوروغوياني، عن استيائه من الظلم الذي يتعرض له حراس المرمى في كرة القدم.

فالحارس بالنسبة له يشاهد المباراة من بعيد، ولا يسجل الأهداف، بل يمنعها، وقد يدمر مباراة كاملة أو يخسر بطولة بخطأ واحد، وعندئذ، ينسى الجمهور فجأة كل مآثره ويُحكم عليه بالتعاسة الأبدية، وتلاحقه اللعنة حتى نهاية حياته.

على الرغم من كل ذلك، يظل حارس المرمى جزءا لا يتجزأ من اللعبة، وهذا يُحتم عليه التركيز في اللحظات الحاسمة، ولهذا، عليه أن يتمركز بشكل صحيح، ويتصدى للكرة في الوقت المناسب، وأن يهتم بقفازاته.

قد يبدو الاهتمام بالقفازات أمرا ثانويا مقارنة بالتدريبات التي تعمل على جودة التصديات، أو تلك التي ترفع جودة الحارس في التمرير وبناء اللعب كما نرى مع إيدرسون مثلا، لكنه أمر لا يقل أهمية عن كل ذلك.

ناهيك عن أهميتها في حماية أصابع اليد من الإصابة، فهي أيضا تساعد الحارس في مسك الكرة بشكل أفضل؛ لأنها مصنوعة من مادة "اللاتكس" المطاطية اللزجة، التي تجعل الجزء الداخلي من القفاز دبقا، وبالتالي، تساعد الحارس على امتصاص صدمة الكرة المُسددة عند الإمساك بها.

Has anyone tried the Vaseline hack????? #goalkeeper pic.twitter.com/tOAUVQ3lgZ

— Goalkeepers Anonymous (@goalkeepersanon) February 14, 2023

العلاقة بين الفازلين واللاتكس

هناك عدة أنواع من اللاتكس المستخدم في قفازات الحراس، ويختلف استخدامها على حسب الظروف المحيطة؛ فهناك أنواع تستخدم خصيصا في حالة هطول الأمطار، وأنواع أخرى تستخدم في الملاعب ذات الأسطح الأكثر خشونة.

ورغم طبيعة اللاتكس اللزجة، فإنها مادة مسامية؛ أي أنها قد تسمح بعبور الجزئيات المصغرة بين ثنياتها، مثل تراب عشب الملاعب والمياه وما شابه، خاصة بعد استخدام القفازات لفترة كبيرة من الوقت.

وقد يحدث ذلك أيضا نتيجة لرش الملعب بالمياه تجهيزا للتدريبات أو يوم المباراة، وهو عادة ما يجعل الكرة عرضة للانزلاق من أيدي الحارس عند التصدي لها أو محاولة الإمساك بها.

يمنع الفازلين حدوث كل ذلك؛ إذ إنه يعمل على ترطيب طبقة اللاتكس الموجودة في كف القفاز ويطرد الجزيئات المصغرة التي قد تعبر من خلالها، وهو ما يضمن مسكة أفضل للكرة، أي أن الفازلين يعمل كطبقة عازلة ضد المواد التي قد تعبر من خلال اللاتكس.

Onana spotted putting Vaseline on his gloves during the first half. pic.twitter.com/OSfOkYPqBh

— YabaLeftOnline (@yabaleftonline) April 7, 2024

هل يُحدث فارقا؟

يكشف كارل يوهان جونسون، الحارس السويدي، عن التأثير النفسي الذي يُحدثه استخدام الفازلين على القفازات، وكيف أعطاه ثقة أكبر عند محاولة إمساك الكرات، لأن الشائع في عديد التسديدات أو العرضيات هو التصدي لها أو دفعها بعيدا، لكنه أصبح بفعل الفازلين مستعدا لإمساك الكرة أكثر.

ويلجأ عدد من حراس المرمى لاستخدام الفازلين على قفازاتهم، مثل مانويل نوير، وجوردان بيكفورد، وشوهد أندريس نوبرت، حارس منتخب هولندا، وهو يستخدمه في كأس العالم بقطر، حينما وضع بعضا منه على العارضة الأفقية كي يستخدمه على قفازاته باستمرار.

ونستطيع تبيان آثار استخدام الفازلين في إحصائيات التصديات وإيقاف العرضيات الخاصة بنوبرت وأندريه أونانا أيضا في مختلف المواسم.

حيث لعب الأول بطولة ممتازة في مونديال قطر؛ إذ امتلك نسبة تصديات وصلت إلى 86.4%، وهذه ثاني أعلى نسبة تصديات في البطولة بأكملها، ولديه سابع أعلى نسبة إيقاف للعرضيات في البطولة أيضا (9.5%).

أما أونانا، فإذا قارنّا بين موسمه الأخير مع إنتر وموسمه الأول مع اليونايتد، فنسبة إيقافه للعرضيات مع اليونايتد (6.6%) أكبر من تلك التي لديه مع إنتر في الموسم الفائت (5.3%)، مع الأخذ في الاعتبار تعرض أونانا لمعدل كرات عرضية مع اليونايتد لكل 90 دقيقة (16.5) أكثر من تلك مع إنتر (11.8)، أي أن هامش الخطأ أكبر في حالة مانشستر يونايتد.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات الدوري الإنجليزي حراس المرمى

إقرأ أيضاً:

تاج السر أحمد سليمان … صوت الحقيقة الذي لا ينطفئ !

وسط حضور مهيب من رموز المجتمع الإعلامي والثقافي، احتضن نادي الضباط بمدينة بورتسودان مساء الجمعة مجلس عزاء فقيد الصحافة السودانية تاج السر أحمد سليمان، مدير مكتب وكالة السودان للأنباء (سونا) في مدينة الفاشر بشمال دارفور، الذي ارتقى شهيدًا وهو يؤدي واجبه المهني في واحدة من أكثر البيئات خطورة وتعقيدًا خلال حصار مدينة الفاشر .
وشهد مجلس العزاء مشاركة واسعة من الإعلاميين والصحفيين وممثلي المؤسسات الصحفية المحلية والإقليمية والدولية، إلى جانب وزير الثقافة والإعلام ومنسوبي الوزارة وعدد من المسؤولين على المستوى الاتحادى والولائى وخاصة وزير إعلام حكومة إقليم دارفور، ووزير البنية التحتية بغرب كردفان وعسكريين التقوا بالراحل أثناء فترة خدمتهم بالفاشر، الذين جاءوا لتقديم واجب العزاء في رجلٍ وصفوه بأنه (نور) سقط جسده… لكن أثره باقٍ لا يندثر .
كلمات المتحدثين:

المتحدثون ترحموا على شهداء معركة الكرامة وفي مقدمتهم الإعلاميين الذين دافعوا باقلامهم وكاميراتهم لايصال حقيقة ان السودان هو للسودانيين وان الوطن يواجه حرب وجودية مدمرة حرب استيطان تتطلب من الجميع الوقوف صفا واحدا للدفاع عن الأرض والعرض .
وقال وزير الثقافة والإعلام والسياحة الأستاذ خالد الاعيسر بان الحقيقة لا تنطفئ وان الشعب السوداني بكل مكوناته وفي مقدمته الإعلام سيدافع عن ارضه وعرضه .
فيما عدد الأستاذ علي منصور رئيس رابطة إعلاميي وصحفيي كردفان ودارفور شهداء العمل الصحفي الذين سقطوا وهم يؤدون واجبهم كما ان عددا آخر ما زال معتقلا في سجون المليشيا .
وخلال العزاء، تلقّى المدير العام لوكالة السودان للأنباء سيلاً من الاتصالات وبرقيات التعزية من وكالات دولية مرموقة، في مقدمتها وكالة الأنباء الصينية شينخوا ووكالة الأنباء القطرية، إضافة إلى عدد كبير من الإعلاميين داخل السودان وخارجه كما بعث الكاتب الصحفي المصري عيسى جاد الكريم – مدير تحرير مجلة روز اليوسف وعضو نقابة الصحفيين المصريين – ببرقية مؤثرة نعى فيها الفقيد، واعتبره “شهيد الكلمة والحقيقة، ورمزًا للتفانى والمهنية والشجاعة.
مجموعة التنمية:
كما تقدمت مجموعة التنمية من الواقع الثقافي بالفاشر بتعزية رسمية مؤثرة، استعرضت فيها سيرة الفقيد الممتدة لأكثر من ثلاثة عقود، منذ بداياته في إدارة الشباب والرياضة، مرورًا بوزارة الثقافة والإعلام، وصولًا إلى موقعه فى وكالة السودان للأنباء، حيث ظل أحد أعمدة التغطية الميدانية في شمال دارفور، وواحدًا من الأصوات التي وثّقت الأحداث بحس إنسانى ومهنية عالية رغم الظروف المحفوفة بالمخاطر .
مدير تحرير روزاليوسف:
ببالغ الحزن وعميق الأسى، تلقينا نبأ استشهاد زميلنا العزيز، الأستاذ الصحفى تاج السر أحمد سليمان، مدير مكتب وكالة السودان للأنباء بشمال دارفور، الذي ارتقى شهيدًا للكلمة والحقيقة أثناء أداء واجبه المهنى المقدس.
إننا، إذ ننعي هذا الزميل الذي كان مثالاً للتفاني والمهنية والشجاعة في خدمة وطنه عبر مهنة الصحافة، نحتسبه عند الله شهيدًا، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء والأبرار، وأن يلهم أهله وذويه وزملاءه الصبر والسلوان وحُسن العزاء .
لقد فقدنا اليوم واحدًا من خيرة الكوادر الإعلامية، وستظل ذكراه وإرثه المهني نبراسًا يهدي مسيرتنا ويؤكد لكل الصحفيين في العالم الحر، وخاصة صحفيي السودان، أن كل من يسعى لإيصال الحقيقة مهما كانت التضحيات، سيخلد اسمه التاريخ بأحرف من نور .
لأسرته الكريمة وذويه:
عظم الله أجركم وأحسن عزاءكم في مصابكم الجلل، وجعل هذا الفقد في ميزان حسناته.
لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى.
إنا لله وإنا إليه راجعون
الكاتب الصحفي عيسى جاد الكريم
مدير تحرير روزاليوسف عضو نقابة الصحفيين المصريين باحث بكلية الدراسات الإفريقية العليا
مراسل وكالة الانباء الصينية:
تاج السر أحمد سليمان… حين يسقط الضوء ولا ينطفئ أثره
في زمن صار فيه الخبر أثمن من الحياة، سقط زميلنا وصديقنا تاج السر أحمد سليمان مدير مكتب سونا بالفاشر، شهيد الكلمة والواجب، لكن ملامحه المبتسمة لا تزال حية في الذاكرة، كما لو أنه ما يزال واقفا عند مدخل مكتب وكالة السودان للأنباء في الفاشر، يستقبل الصحفيين والقادمين من كل مدن السودان، بوجه منفتح، ونبرة مطمئنة، وكأن المدينة مهما اشتعلت، لا تفقد حقها فى الحياة
تعرفت عليه في عام 2004 حين تم انتدابى لمكتب سونا في الفاشر لتغطية أحداث دارفور التي كانت في ذروة اشتعالها لم تكن المهمة سهلة، لكن الرجل جعلها ممكنة لم يكن مجرد صحفي، كان روحاً تمشي على الأرض فتح بيته ومكتبه وقلبه لكل الوفود الصحفية التي قدمت آنذاك كان يصرّ أن الضيوف لا يغادرون قبل أن يتذوقوا شايه المميز، ويسمعوا حكاياته عن الفاشر التي يعرفها حجرا حجرا، وقبيلة قبيلة، وألماً ألماً .
كان ملتزماً بمهنته بقدر التزامه بالإنسان في كل ما يكتب لم يكن يطارد السبق الصحفي بقدر ما كان يطارد الحقيقة كان يؤمن أن الصحافة ليست مهنة، بل مسؤولية أخلاقية وواجب إنسانى، أن تكون صوت من لا صوت له، وأن تكتب لا لأن الخبر مطلوب، بل لأن الوجع يستحق أن يُروى .
مع بداية حصار الفاشر في مايو 2024، ظل الاتصال بيننا مستمراً كنت ألح عليه أن يغادر المدينة، أن يحفظ حياته، لكنه كان يرى أن البقاء هو شكل آخر من أشكال المقاومة كان يقول لي:
“إذا خرجنا جميعاً، من سيبقى ليحكي للعالم ما يجري هنا ؟” الخبر أحياناً ليس مهنة، الخبر هو روح المدينة
قلت له: الحياة أولاً يا تاج السر
فأجابني بصوته الهادئ: “وما قيمة الحياة إن صمتنا؟”
ثم، شيئاً فشيئاً، بدأت الرسائل تقلّ وحين دخلت قوات الدعم السريع إلى الفاشر، انقطع الاتصال نهائياً كنت أرسل رسائلي كل يوم، أتفقد صوته كما يتفقد الناس أحباءهم في ساحات القتال. لا رد. لا إشارة. لا كلمة. حتى جاء اليوم الذي وصلت فيه الأخبار، ليس عن تغطيته، وليس عن قصته، بل عن استشهاده.
لم يُقتل تاج السر لأنه كان يحمل سلاحاً، بل لأنه كان يحمل قلماً لم يُستهدف لأنه يشكل خطراً عسكرياً، بل لأنه يشكل خطراً على الصمت
اغتياله ليس مجرد حادث فردي، بل هو جرح أثخن في جسد الصحافة السودانية، وندبة جديدة على وجه الحقيقة. فحين يُقتل الصحفي، لا يسقط اسمه فقط، بل يسقط معه جزء من قدرة الناس على رؤية العالم وفهمه
اليوم، تمر أمامى مشاهد كثيرة:
وجهه الهادئ وهو يشرح خريطة الصراع للزملاء الجدد
صوته في الهاتف وهو يقول “لسه صامدين.
ابتسامته التي كانت تُشعرك بأن الليل، مهما طال، لا بد أن يولد منه صباح .
لقد رحل تاج السر، لكن رائحة الشاي في بيته ستبقى، وصدى خطوات الصحفيين في ممرات مكتبه سيظل عالقاً، وملفاته التي لم تكتمل ستبقى شهادة على أن الصحافة ليست أوراقاً تُكتب، بل أرواحاً تُقدّم .
نعم يمكن أن يغتالوا الصحفي، لكنهم لا يستطيعون اغتيال الحقيقة.
وربما لهذا رحل تاج السر مبتسماً لأنه يعلم أن ما كتبه، وما شهده، وما صدَّقه، لن يدفن معه .
ان من يشبهون تاج السر لا يموتون وان قُتلوا، يبقون في ذاكرة المدن، في شوارع الفاشر التي يعرف كل تفاصيلها، في تسجيلاته الصوتية، في الصور التي كان يلتقطها وهو يخفي دمعة، وفي القصص التي لم يمهله الوقت ليكتبها .
اغتيال تاج السر ليس مجرد حادثة، بل جرح مفتوح في قلب الصحافة السودانية، واتهام صريح لعالمٍ ما زال يقتل من يحاول أن يشهد بصدق فالرصاص الذي استهدفه، لم يكن يستهدف جسده وحده، بل كان يستهدف الحق في أن تُروى الحقيقة، وأن يُسمع صوت الإنسان وسط ضجيج السلاح .
اليوم، حين أمرّ على ذكريات جمعتني به، لا أسمع ضحكته فقط، بل أسمع صوت مدينة كاملة كانت تنطق من خلاله .
أسمع صوت الفاشر وهي تقول:
“لا أحد يرى وجعي… إلا من كتبه بدمه.”
سلام عليه يوم اختار أن يبقى، ويوم وقف وحيدا أمام الخوف، ويوم رحل دون أن يخذل الكلمة، سلام عليه يوم حمل قلمه، ويوم قاوم بصوته، ويوم رحل دون أن يتنازل عن واجبه .
وسلام على كل من يكتب وهو يعلم أن الكلمة أحياناً تكون آخر ما يقال… لكنها قد تكون أول ما يبقى .
وسلامٌ على كل من يشبهه، ممن يكتبون وهم يعلمون أن بعض الكلمات لا تُقال بالحبر، بل تُكتب بالقلب… وأحياناً بالدم… وداعا يا صديقي .

فايز الزاكي حسن مراسل وكالة الأنباء الصينية شينخوا

إنضم لقناة النيلين على واتساب

Promotion Content

أعشاب ونباتات           رجيم وأنظمة غذائية            لحوم وأسماك

2025/12/01 فيسبوك ‫X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة استشاري علاقات أسرية تُقدم نصائح عملية لعلاج أزمة «الطلاق الصامت»2025/12/01 فوضى في حركة السفر: توقف آلاف الطائرات من طراز إيرباص بعد اكتشاف خلل في البرمجيات2025/11/29 5 دوافع جعلت السعودية تقود زمام الوساطة لوقف حرب السودان2025/11/29 جسر “مصري – إيطالي” وشراكة تاريخية لنقل التعليم الفني إلى تعليم دولي وفقًا للمعايير العالمية2025/11/28 ناجون من مذابح الفاشر يروون جرائم قتل وحشي وعنف جنسي متعمد على يد الدعم السريع2025/11/27 ترويج «مشاهير التواصل» للسلع الرديئة يفقدهم المصداقية2025/11/25

الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • احمد فوزي: حسين السيد كان حارس " قصير ".. و ابو جبل " خلص علي نفسه"
  • استبعاد اونانا من تشكيلة منتخب الكاميرون في كأس الامم الافريقية
  • استبعاد أونانا.. قائمة الكاميرون لكأس أمم إفريقيا 2025
  • تاج السر أحمد سليمان … صوت الحقيقة الذي لا ينطفئ !
  • هذه ملياراتنا ونضخها كما نريد.. حارس السعودية منفعلا على صحفي قبل مباراة منتخب عُمان
  • روبيو: المحادثات مع أوكرانيا لا تتعلق بالسلام فحسب بل أيضا باستقلالها
  • الطليعة الأزهرية حراس الحرية الدينية لا الشريعة!!
  • عبد الناصر محمد: التنافس بين حراس الزمالك أمر طبيعي
  • كولينا يعلن تطبيق تعديلات تحكيمية جديدة في كأس العرب 2025
  • اغتيال الشبح.. عبد الله والمهمة السرّية التي مهّدت طريق الموساد إلى عماد مغنية