المنصور للسيارات تزيح الستار عن سيارة أوبل كورسا الجديدة 2024
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أعلنت شركة المنصور للسيارات عن إطلاق سيارة جديدة تنضم لعائلة أوبل في مصر، وهي كورسا في تصميمها الجديد كليا 2024، لتقدم المنصور أوبل كورسا الجديدة بفئة تخاطب الشباب بمواصفات رياضية فريدة من نوعها تحقق الرفاهية والقوة أيضا من أجل قيادة آمنة وتتميز أوبل كورسا بشعبيتها الكبيرة في مصر والعالم لوجودها في السوق العالمية لمدة 40 عاما.
عبر انكوش ارورا، الرئيس التنفيذي لشركة المنصور للسيارات عن سعادته بإطلاق السيارة الجديدة، متوقعا أن يشهد سوق السيارات في مصر خلال الفترة المقبلة استقرارا ملحوظا مع تحسن الأوضاع الاقتصادية والسيطرة على أسعار صرف العملات الاجنبية، مشيرا الى ان المنصور للسيارات تحرص دائما على التطور المستمر والسعي لإطلاق أحدث السيارات التي تلبي الاحتياجات المتطورة والمستمرة للمستهلك المصري.
تقدم أوبل سيارتها كورسا الجديدة بمحرك تيربو بسعة 1.2 لتر بقوة 130 حصان،بالاضافة إلى عوامل الأمان المتعارف عليها للماركة الألمانية وتشمل 6 وسائد هوائية، نظام تنبيه السائق، نظام فرامل الطوارئ، تمييز علامات الطريق، ترشيح السرعات بالطرق، نظام تنبيه الخروج عن المسار مثبت سرعة و محدد سرعة، ESP + ABS + EBD + TC + HSA، تثبيت كرسي الاطفال امامي و خلفي، مرايا داخلية تعتيم أوتوماتيك، حساسات ركن خلفية و امامية، كاميرا خلفية بانوراما 180 درجة، حساسات للإضاءة والمطر، عجلة احتياطية و أدوات التغيير، فرامل قرصية أمامية و خلفية، فرامل يد كهربائية، نظام التنبيه لضغط الاطارات، نظام التنبيه للنقاط العمياء، إمكانية الكشف السريع على حالة السيارة، وامكانية التنبيه لمواعيد الصيانة.
ومن أهم ما يميز السيارة الجديدة كليا هو أنظمة الإضاءة التي تشمل، الكشافات ليد الخاصة المحدثة، الكشافات الأمامية مع وجود اسم "كورسا" إضاءة نهارية ليد، نظام المساعدة الأوتوماتيكي للإضاءة العالية، إضاءة خلفية ليد مصابيح شبورة خلفية، إضاءة بمساحة التخزين، إضاءة داخلية امامية و خلفية، إضاءة جانبية بالمرايات، وإضاءة جديدة للإشارات الجانبية بالمرايا، كما تم صناعة الفرش الداخلي لأوبل كورسا الجديدة من الأقمشة المتينة، والجلد الأسود والابيض، لكل من المقاعد والأبواب، مع امكانية تحريك مقعد السائق فى 6 اتجاهات يدويا، ومقاعد الركاب في 4 اتجاهات.
تتمتع السيارة الجديدة بعدد من الخصائص أيضا وتشمل فتحات العادم المزدوجة المصنوعة من الكروم، مع وجود نظام الضبط والطي الكهربائي للمرايا الجانبية، كما تتميز أوبل بالمرايات الجانبية والسقف ذات اللون الأسود بالإضافة إلى اسم كورسا الخلفي الذي يظهر باللون الأسود في منتصف السيارة، وعلامة أوبل بنفس اللون في الأمام والخلف، بالإضافة إلى الزجاج الملون الأمامي والخلفي الذي تظهر به السيارة، و اكصدام خلفي رياضي باللون الأسود اللامع مع عواكس للضوء تدعم الشكل الرياضي للسيارة.
تحتوي أوبل كورسا الجديدة على تكييف اوتوماتيكي، مع وجود فتحات هواء خلفية، وتتميز أيضا بعجلة قيادة تلسكوبية متعددة الوسائط، من الجلد الطبيعي، ونظام لتمييز الصوت والأوامر الصوتية، ودواسات للقيادة من الالومنيوم، وخاصة قفل الابواب الخلفي الخاص بالأطفال، وبلوتوث ومدخل US، وحامل أكواب أمامي، و 3 مساند رأس خلفية، وشاشة مقاس 10 بوصة تعمل باللمس، وأخرى للسائق مقاس 7 بوصة، وكلاهما تدعم برامج التشغيل Apple CarPlay وAndroid Auto، بـ 6 سماعات، و Screen Mirroring، WIFI
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيارات أوبل المنصور للسيارات السيارات المنصور للسیارات
إقرأ أيضاً:
على خلفية أحداث كرنوي .. تحركات مكثفة لاحتواء أزمة بطون الزغاوة
تشهد منطقتي الطينة وكرنوي بولاية شمال دارفور غربي السودان، خلافات حادة بين مجموعتين من مكون الزغاوة بعد مواجهات دامية أودت بحياة عدد من الأشخاص من بينهم الزعيم القبلي آدم صبي.
الخرطوم _ التغيير
و أندلع السبت الماضي أكتوبر الماضي، نزاع بين مجموعتين من قبيلة الزغاوة التي تمثل عماد القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح التي تقاتل إلى جانب الجيش السوداني في حربه ضد الدعم السريع.
و قال مصدر بقبيلة الزغاوة لـ”التغيير” إن الخلاف بين المجموعتين نجم عن قصف طائرة مسيرة مدينة الطينة في منتصف أغسطس الماضي، وتم تحميل المسؤولية للزعيم الأهلي آدم صبي بإرسال الإحداثيات، مما أدى إلى اختطافه فورًا.
وأوضحت المصادر أن زعماء قبيلة الزغاوة ظلوا في اجتماعات مكثفة لإحتواء الأزمة حتى لا تؤثر على تماسك القبيلة.
وأكد المصدر أن هناك تململاً داخل بعض العناصر التي تقاتل ضمن القوة المشتركة بعد تعرض أفراد أسرهم للقتل وحرق قراهم.
وفي 18 أغسطس الماضي، اختطف مسلحون حاكم منطقة دار قلي، الشرتاي آدم صبي، بعد نحو 72 ساعة من قصف المسيّرة لاجتماع أهلي في الطينة في ولاية شمال دارفور.
و قبل يومين من حادثة الطائرة المسيرة، قُتل نجل التجاني آدم صبي، وكيل النيابة الأعلى بولاية شمال كردفان، على يد مسلحين مجهولين الذين اقتحموا منزله في مدينة الأبيض وأطلقوا النار عليه. ولم تُكشف هوية الجناة حتى اللحظة.
وفي السياق ذاته، اطلع رئيس مجلس السيادة الفريق أول الركن عبدالفتاح البرهان على الأحداث التي جرت في منطقتي الطينة وكرنوي والتي اودت بحياة عدة أشخاص.
جاء ذلك لدى لقائه اليوم الخميس بورتسودان وفد هيئة شورى قبيلة الزغاوة، حيث أوضح عمر سليمان آدم المتحدث باسم الوفد في تصريح صحفي أن رئيس المجلس السيادي وجه الإدارة الأهلية ومجلس الشورى بضرورة التحرك العاجل لإحتواء هذه المشكلة.
وأكد عزم الدولة على بسط هيبتها وسيادة حكم القانون، مشيراً إلى دور القيادات المجتمعية في تحقيق التعايش بين المكونات الاجتماعية المختلفة.
وأبان أن اللقاء تطرق أيضا للحصار الذي تعرضت له مدينة الفاشر والمجهودات التي تقوم بها هيئة شورى الزغاوة في احتواء الأزمة وقال أنه تم الفصل بين المجموعتين المتقاتلتين والدفع بتعزيزات عسكرية لبسط الأمن والاستقرار في المنطقة.
وكانت غرف الطوارئ في شمال دارفور قالت إن بلدات الطينة وكرنوي وأمبرو تستضيف آلاف النازحين الذين فروا من مدينة الفاشر ومناطق أخرى في إقليمي دارفور وكردفان، ما يجعل استمرار النزاع بين بطون قبيلة الزغاوة يشكل تهديدًا مباشرًا لحياة المدنيين ويزيد من تعقيد الأوضاع الإنسانية في المنطقة.
الوسومآدم صبي أحداث كرنوي إحداثيات بطون الزغاوة شمال دارفور مسيرة نزاع قبلي