جهاد الحرازين: أمريكا الداعم الأول لإسرائيل ولن تسمح باعتقال نتنياهو ووزراءحكومته.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
قال الدكتور جهاد الحرازين استاذ العلوم السياسية أن نتنياهو وحزب الليكود لديه اعتقاد أنه كلما طال أمد الحرب كلما استعاد شعبيته وهو بالفعل ما حدث فقد ارتفع تأييد حزب الليكود من ٣٠ ٪ إلى ٤٥ ٪ وهو يستخدم ورقة الهجوم على رفح كأداة لتأخير استقالة الحكومة والبقاء لأطول فترة في الحكم والتهرب من العقوبات الداخلية والخارجية.
وأوضح الحرازين في مداخلة هاتفية لبرنامج مصر جديدة الذي تقدمه الإعلامية إنجي أنور على قناة etc الفضائية أنه حتى لو توصلت حماس وإسرائيل إلى اتفاق أو لم يتفقوا سيعرقل نتنياهو الهجوم على رفح حتى يكسب أكبر قدر من الوقت للتهرب من العقوبات التي تنتظره.
وأضاف أن نتنياهو وحكومته يضغطون على أمريكا والاتحاد الأوروبي للضغط على المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لعدم إصدار أي عقوبات أو أوامر اعتقال بحقهم مؤكدا أن أمريكا الداعم الأول لإسرائيل لن تسمح بذلك.
https://youtu.be/Tg0v1O6zRkc?si=i0KNHVNnZx0SESz5
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور جهاد الحرازين المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية برنامج مصر جديدة أستاذ العلوم السياسية
إقرأ أيضاً:
دقيقة من وقتك.. إليك هذه النقاط لتطور بها ذاتك
* ابتعد عن نفاق الآخرين لك، فأنت لست رائعا بهذه الصورة التي يمدحونك إياها وقتما تربح، ولست سيِّئا فظيعا كما يخبرونك وقتما تخسر. المهم، هو ما تعلمته أنت في كلا الوقتين، وكيف ستتعامل مع الأمرين في المستقبل.
* كن حذرًا بشأن من يعطيك الميكروفون لتصرخ في وجوه الآخرين، وتأكد ألَّا يغتر سمعك بالصيحات العالية، استمع فقط للأصوات الصادقة، حتى وإن كان صوتًا واحدًا خافتًا.
* إن لم يرض عنك الجميع؛ فلا تظن أن هذا من الفشل، وتذكَّر مرة أخرى أنَّك بَشَر.
* لا تسمح لأمر محبط أو لشخص سلبي أن يضيف إليك شيئًا من السلبية في حياتك، وابدأ في استعادة نفسك سريعًا إن تمَّ ذلك؛ فالنهاية لن تكون سعيدة على الإطلاق.
* من مهارات التفكير الايجابي ألَّا تسمح للآخرين أن يضعوا قيودهم المأساوية التي فرضوها على أنفسهم لأن تحطم آمالك وأحلامك، فإن مصيرك الحقيقي لا يكمن في نظرتهم الضيقة، ركِّز فقط على الحقائق التي بين يديك، وليس على الأحكام التي أصدرها الآخرين عليك.
* لا تمكث طويلًا بجانب فكرتك، ابدأ هيا ونفذها على أرض الواقع، في أول الأمر، قد لا تذهب في الاتجاه الذي تحلم به، لكن طالما أنك بدأت فذاك وحده سببا كافيا للحصول على المزيد من فُرص النجاح.
* قد لا تجد من بقي بجانبك ليدعمك إلا الله، وكفى به وكيلا، خذ منه المدد والنور الكافِ لتُبدِّدَ الظلام من حولك، ولا تتخلَّ عنه أبدًا.
* أحضر ورقة وقلم، واكتب ما تتميز به نفسك وقدراتك، وبعدها، استخدم هذه الورقة الرابحة في أي لحظة شعرت أنك بدأت تشكّ في ذاتك.
* بغضّ النظر عمَّا جَرَى لك، فلست ضحية أحد طالما أنَّك لا تزال تفكِّر، ربما طعنك في ظهرك من طعنك، وضرَّك من ضرَّك، وخانك من خانك، هناك من أحزَنَك، وأحبطك، وجرحك، لكنك لم تُهْزَم بعد، وإنما تأخرت قليلًا ليس إلا.
* عليكَ أن تتقبل وترضى بكل ما تقابله في دربك، أهم شيء أن تلقَ ما تلقاه وأنت على أهبة الاستعداد له، دون إفراط أو تفريط.