الأصعب منذ الحرب العالمية الثانية.. السويد تؤكد تدهور الوضع الأمني بعد حرق القرآن الكريم
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الأصعب منذ الحرب العالمية الثانية السويد تؤكد تدهور الوضع الأمني بعد حرق القرآن الكريم، زيوريخ – سبوتنيك. وقال كريستيرسون بعد لقائه مع نظيرته الدانماركية ميتي فريديريكسن، خلال اليوم كنت على تواصل عميق مع رئيسة الوزراء الدانماركية ميتي .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأصعب منذ الحرب العالمية الثانية.
زيوريخ – سبوتنيك. وقال كريستيرسون بعد لقائه مع نظيرته الدانماركية ميتي فريديريكسن، "خلال اليوم كنت على تواصل عميق مع رئيسة الوزراء الدانماركية ميتي فريديريكسن، وناقشت الحكومة السويدية مع الحكومة الدانماركية الوضع على خلفية حرق الكتب المقدسة. في الوقت الحالي نواجه أصعب وضع أمني منذ الحرب العالمية الثانية".وأشار المسؤول إلى أن بعض الدول يمكن أن تستغل تدهور الوضع الأمني في السويد. مضيفاً أن سلطات البلدين تعتبر مثل هذا الوضع خطيراً وستتخذ الإجراءات اللازمة.ويشار إلى أنه، في 28 يونيو/حزيران الماضي، أول أيام عيد الأضحى، أقيمت فعالية خارج مسجد ستوكهولم الرئيسي، حيث تم حرق القرآن.وسمحت الشرطة السويدية بتنظيم الفعالية، وقال رئيس الوزراء السويدي، أولف كريستيرسون، إن الموافقة كانت "مشروعة ولكنها غير مناسبة".وأدانت دول عربية وإسلامية حرق المصحف في السويد، وطالبت تلك الدول السلطات في ستوكهولم بعدم السماح للمتطرفين بتكرار أفعالهم.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأصعب منذ الحرب العالمية الثانية.. السويد تؤكد تدهور الوضع الأمني بعد حرق القرآن الكريم وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اختتام التصفيات النهائية لمسابقة السلطان قابوس للقرآن الكريم.. الاربعاء
كتب: ماجد الندابي -
تختتم بعد غدِ الاربعاء التصفيات النهائية لمسابقة السلطان قابوس للقرآن الكريم في دورتها الثالثة والثلاثين، التي ينظمها ويشرف عليها مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم بديوان البلاط السلطاني، وذلك بقاعة المحاضرات بجامع السلطان قابوس الأكبر، وتعد هذه المسابقة الأبرز محليا في مجال حفظ القرآن الكريم وتلاوته، وتشهد سنويا مشاركة واسعة من حفظة كتاب الله من مختلف ولايات سلطنة عمان، مما يعكس حضورها المتنامي ومكانتها في الساحة القرآنية.
وقال عبدالله بن سعيد القنوبي، عضو لجنة تحكيم التصفيات النهائية إن المعايير التحكيمية المعتمدة في المسابقة وضعت بدقة عالية، حيث بلغ مجموع الدرجات 100 درجة موزعة على 75 درجة للحفظ و20 درجة للتجويد و5 درجات للأداء، وأوضح أن اللجنة ركزت هذا العام على ضبط جانب الأداء بصورة أدق، خصوصا جودة الصوت والاسترسال في التلاوة وصحة مخارج الحروف والصفات، كما بيّن أن نظام حساب الأخطاء يتم وفق آلية دقيقة؛ فالتنبيه ينقص نصف درجة، أما إذا فتحت للمتسابق الآية ولم يكملها فتخصم منه درجة كاملة، في حين لا يحسب عليه خطأ إذا نبّه نفسه وصحّح دون تدخل اللجنة، وفي جانب التجويد تحتسب الأخطاء بنصف درجة لكل خطأ حتى لو تكرر الحكم ذاته.
من جهة أخرى أوضح إبراهيم بن حمود بن حارب البوسعيدي، عضو لجنة تحكيم التصفيات الأولية أن لكل مستوى من مستويات المسابقة يصعد عادة ثمانية متأهلين إلى التصفيات النهائية، وقد يرتفع العدد أحيانا إلى تسعة في حال تساوي درجات بعض المتسابقين، وأشار إلى أن الإقبال على التصفيات الأولية هذا العام شهد ارتفاعا ملحوظا تجاوز ألف مشارك مقارنة بالعام الماضي، وأن هذا الارتفاع شمل كذلك جودة المشاركين، حيث يحمل عدد منهم عدة إجازات في القرآن الكريم، فيما سافر بعضهم خارج السلطنة للتأهيل والاستعداد للمسابقة، وأكد أن هذا الإقبال يعكس إدراك المجتمع العماني لأهمية القرآن الكريم وحرصه على التمسك به، داعيا الله أن يجمع للمشاركين بين الحفظ والعمل.
وطافت لجنة التحكيم بـ25 مركزا في مختلف المحافظات لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من المشاركين، شملت مراكز في مسقط وشمال وجنوب الباطنة والداخلية وشمال وجنوب الشرقية والظاهرة والبريمي ومسندم وظفار والوسطى، إضافة إلى السجن المركزي، وتوسعت المسابقة على مدار العقود لتصل إلى هذا الانتشار بعد أن بدأت في مركزين فقط بمسقط وصلالة، وذلك استجابة للإقبال المتزايد من حفظة القرآن، وبلغ العدد الإجمالي للمشاركين في الدورة الحالية 2800 متسابق ومتسابقة في مختلف المستويات.
وتتضمن مسابقة السلطان قابوس للقرآن الكريم سبعة مستويات تناسب مختلف الأعمار والفئات، بدءا من حفظ القرآن الكريم كاملا حتى حفظ جزأين للناشئة دون سن السابعة، وتهدف هذه المستويات إلى تشجيع المشاركين على الحفظ وفق قدراتهم، وفتح المجال أمامهم للتدرج نحو المستويات الأعلى مستقبلا، مع الالتزام برواية حفص عن عاصم واستيفاء شروط العمر لكل مستوى، وتركز المسابقة على جودة الحفظ والتلاوة وفق أحكام التجويد، بما يضمن الارتقاء بمستوى التلاوة وإعداد جيل متمكن من كتاب الله تعالى.