المنطقة الشمالية العسكرية تنظم حفل زفاف جماعي لـ 500 شاب وفتاة
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
نظمت المنطقة الشمالية العسكرية حفل زفاف جماعى لـ 500 شاب وفتاة من أبناء المحافظات التى تقع بنطاق المسئولية بالتعاون مع رجال الأعمال وعدد من الجمعيات الأهلية ومؤسسات المجتمع المدنى بحضور عدد من قادة القوات المسلحة وعدد من المحافظين والشخصيات العامة والذى يأتى فى إطار دعم ومشاركة المجتمع المدنى والمساهمة فى تخفيف الأعباء عن كاهل الأسر الأولى بالرعاية.
وتضمن الحفل تنفيذ الموسيقات العسكرية لعدد من العرض والمقطوعات التراثية ، بالإضافة إلى عدد من الفقرات الفنية والترفيهية التى أضفت أجواء من السعادة والبهجة بالحفل وتقديم العديد من الأجهزة الكهربائية والأثاث والمستلزمات المنزلية لتخفيف الأعباء عن كاهل الشباب والفتيات المقبلين على الزواج.
قائد المنطقة الشمالية العسكريةوخلال الإحتفال نقل اللواء أح هشام حسنى حسن قائد المنطقة الشمالية العسكرية تحية وتهنئة الفريق أول محمـد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى والفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة للحضور, مؤكداً أن الحفل يعكس المسئولية المجتمعية التى تقوم بها القوات المسلحة تجاه أبناء الشعب المصرى بمختلف فئاته .
ومن جانبهم أعرب الحضور عن تقديرهم البالغ لما تقوم به القوات المسلحة من جهود لتقديم كافة أوجه الدعم والرعاية لأبناء الشعب المصرى.
يأتي ذلك تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة فى دعم المجتمع المدنى وتوفير حياة كريمة للمواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنطقة الشمالية العسكرية مؤسسات المجتمع المدني القوات المسلحة المنطقة الشمالیة العسکریة القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
أبو العينين: هذه الوزارة اتعرض عليا اتولى قيادتها من كام سنة ورفضت
قال النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، إنه في حالة عرض عليه أن يكون وزيرًا لإحدى الوزارات في مصر فلن يوافق على هذا العرض ويرفضه.
وأضاف أبو العينين، في لقائه على قناة "CNN الاقتصادية، أن أُفضل أن أكون برلماني، منوها أن منصب وكيل مجلس النواب، هو أعلى من منصب نائب رئيس وزراء، وأنا مبسوط بالعمل البرلماني وعملي الخاص، منوها أنه قد عرضت عليه قبل ذلك وزارة الصناعة ورفض هذا العرض.
وأشار إلى أن هناك دفعة قوية جدا من الرئيس السيسي ووزير الصناعة، لحل مشاكل المصانع والمستثمرين، وقيمة مشاركة الصناعة في الدخل القومي تتزايد حتى وصلت إلى 18% وكانت قبل ذلك 7 و8%.
وأوضح أن عامي 2011 و2012 كانا أسوأ مناخ استثمار في العالم، فكانت الشركات الكبيرة تترك ممتلكاتها وتركت البلد، فدخلت القوات المسلحة لسد هذا الفراغ وسد الفجوة في الصناعات الغذائية وبدون ذلك كانت المشكلة تتزايد، والبعض فهم أن القوات المسلحة دخلت تقتحم مجال الصناعة، أما الآن فالدولة تشجع على الصناعات ودعم القطاع الخاص.