تايلاند تنوي حظر الحشيش مجددا بعد مؤشرات سلبية في المجتمع
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
أعلن رئيس وزراء تايلاند أول دولة في آسيا شرّعت الحيشش قبل عامين نيّة بلاده حظره مجددا، بعد أن أصبح متاحا للأطفال ونجمت عنه زيادة كبيرة في معدل الجريمة.
إقرأ المزيدوكتب رئيس الوزراء سريتا تافيسين على منصة "إكس" أنه طلب من وزارة الصحة تعديل قائمة المخدرات لتشمل الحشيش مرة أخرى، وإصدار قواعد جديدة للسماح باستخدامه للأغراض الطبية فقط.
كما أمر تافيسين السلطات المحلية بقمع الأنشطة الإجرامية المرتبطة بتجارة المخدرات غير المشروعة، وطالب بإحراز تقدم في غضون 90 يوما.
وبعد إلغاء تجريم الحشيش في عام 2022، قيل في البداية إنه لن يُسمح به إلا للاستخدام الطبي، ولكن من الناحية العملية كان السوق غير منظم. وقد أثار ردود فعل شعبية ومخاوف بشأن سوء الاستخدام والجريمة.
المصدر: أ ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: مخدرات
إقرأ أيضاً:
تريند عالمي.. رئيس وزراء ألبانيا يجثو على ركبته في استقبال ميلوني
تصدر مشهد رئيس الوزراء الألباني إيدي راما تريند منصات التواصل العالمية، وذلك بعدما جثا على ركبته لتحية رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، التي جاءت إلى تيرانا لحضور قمة المجتمع السياسي الأوروبي أمس الجمعة.
ووثق المقطع الذي تداولته عدة وسائل إعلام عالمية، لحظة وصول ميلوني على السجادة الحمراء، إذ وضع راما مظلته جانباً وانحنى على ركبة واحدة، وضمّ يديه في تحية “ناماستي” ترحيبية.
دهشة من الموقفولم تستطع رئيسة وزراء إيطاليا، إخفاء دهشتها من الموقف، لكنها ردت بروح الدعابة، قائلة: “إنه يفعل ذلك فقط ليكون في طولي”، حيث يبلغ طول ميلوني 1.5 متر، بينما يبلغ طول إدي راما 2 متر.
وسرعان ما انتشرت اللقطة عبر وسائل الإعلام والمنصات الإخبارية العالمية، واعتُبرت دليلاً على طبيعة العلاقة الشخصية الودية بين الزعيمين.
فيما وانقسمت الآراء بين المغردين فهناك من وصفه بأنه تصرف “فارس نبيل” يعكس الاحترام والتقدير، ومن رآه مبالغة في المجاملة أو خروجاً عن البروتوكول الدبلوماسي.
وتُظهر هذه البادرة العلاقة الودية بين راما وميلوني، حيث سبق لراما أن قام بإيماءات مماثلة، بما في ذلك تقديم وشاح وغناء “عيد ميلاد سعيد” لها خلال قمة في أبوظبي في يناير(كانون الثاني) الماضي.
تجدر الإشارة إلى أن قمة المجتمع السياسي الأوروبي تهدف إلى تعزيز الحوار بين دول الاتحاد الأوروبي والدول المجاورة، وتناولت في نسختها الأخيرة قضايا الأمن والطاقة والهجرة، في ظل التحديات المتصاعدة التي تشهدها القارة.