عائلة سعادة الدكتور راجي حداد تُفجع بوفاته
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
النائب راجي حداد شارك في المجلس النيابي الـ15، والـ14، والـ13
توفي سعادة الدكتور راجي نور السعد حداد، السبت، عن عمر يناهز 80 عاما.
اقرأ أيضاً : عائلة الشهيد ناهض حتر تُفجع بوفاة والدته
وقالت عائلته لـ"رؤيا"، إن جثمانه سيوارى الثرى بعد عودته من الولايات المتحدة الأمريكية إلى الأردن.
وشارك حداد في المجلس النيابي الخامس عشر، والمجلس النيابي الرابع عشر، والمجلس النيابي الثالث عشر.
وولد حداد في الرابع من حزيران/ يونيو، وحصل على الدكتوراه في إدارة الأعمال.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وفاة مجلس النواب الأردن
إقرأ أيضاً:
15 شهيدا بينهم 9 من عائلة واحدة في قصف العدو المتواصل على عدة مناطق في قطاع غزة
الثورة نت/وكالات استشهد وأصيب عشرات المواطنين الفلسطينيين، فجر اليوم الخميس، في قصف العدو الصهيوني المتواصل على قطاع غزة. وأفادت مصادر فلسطينية ، باستشهاد 10 مواطنين بينهم 9 من عائلة واحدة وإصابة آخرين بجروح في قصف العدو بركس يؤوي نازحين قرب حاووز المياه في منطقة البركة في بلدة دير البلح وسط قطاع غزة، كما استشهد مواطنان جراء قصف العدو خيمة في مخيم الصداقة جنوب دير البلح. وأضاف، أن 5 مواطنين آخرين استشهدوا وأصيب آخرون إثر قصف العدو منزلاً لعائلة “بخيت” في منظقة الصفطاوي شمال غرب غزة. وأشار إلى أن آليات العدو اقتحمت ساحة مستشفى العودة بتل الزعتر شمال غزة، وأطلقت الرصاص بشكل كثيف في المكان، كما أشعل العدو النيران في خيام النازحين داخل ساحة المستشفى. ونفذ جيش العدو عمليات نسف لعدد من المباني السكنية شرق بلدة القرارة شمال شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة. كما استهدفت طائرات العدو منزلين في منطقة الزرقا شمال القطاع، أحدهما يعود لعائلة مقاط والآخر لعائلة القانوع، ما أسفر عن استشهاد جميع من كانوا بداخلهما، فيما شنت طائرات العدو غارة على منزل في منطقة تل الزعتر بمخيم جباليا شمال غزة، ما أدى إلى وقوع أضرار جسيمة في المكان. وأفادت مصادر طبية، باستشهاد 15 مواطنا في غارات العدو على مدينة غزة ووسط القطاع منذ فجر اليوم الخميس. وتمكنت طواقم الدفاع المدني، من إخماد حريق هائل اندلع في برج الراغب الواقع بمنطقة الكرامة شمال غرب غزة، وذلك بعد استهدافه المباشر من قبل قوات الاحتلال. وأشارت مصادر فلسطينية إلى أن طواقم الإطفاء واجهت صعوبات كبيرة في الوصول إلى موقع الحريق، بسبب الدمار الواسع في الطرقات والبنية التحتية الناجم عن القصف المتواصل، ما اضطرها إلى الوصول إلى المكان سيرا على الأقدام، مستخدمة أدوات يدوية بدائية في ظل غياب المعدات الثقيلة.