سيناتور أميركي: يمكن ضرب غزة بقنابل خارقة للتحصينات بدل النووي
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
سرايا - جدد السيناتور الجمهوري الأميركي ليندزي غراهام تحريضه على توجيه ضربات أعنف لغزة، باستخدام قنابل خارقة للتحصينات.
واعتبر غراهام، في منشور عبر منصة إكس أن ذلك ممكن "باستخدام 2000 رطل من القنابل الخارقة للتحصينات" وليس بالضرورة بأسلحة نووية حسبما قال في تصريحات سابقة.
وأكد انه يؤيد نقل الأسلحة لإسرائيل لأنها "تمنحهم القدرة على تدمير الأنفاق والمخابئ"، بحسب تعبيره.
وكرر موقفه بأن قرار بلاده استخدام الأسلحة النووية ضد اليابان لإنهاء الحرب العالمية الثانية "أنقذ حياة عشرات الآلاف من اليابانيين ومكن من تجنب وقوع أكثر من مليون ضحية أميركية" وفق زعمه.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
أغلى طلاء في العالم.. سيارة خارقة بألوان علبة سجائر شهيرة
تتميز السيارات الخارقة النادرة دائمًا بجاذبية استثنائية، لكن ما يجعلها أكثر تميزًا هو اللمسة الشخصية التي تضيف بُعدًا فريدًا لهذه الحصرية.
سيارة ماكلارين 675LT إحدى هذه التحف النادرة، والتي تجمع بين الأداء العالي والتصميم المخصص، بسعر يفوق المألوف.
لمسة خاصة من ماكلارين للعمليات الخاصةكان المالك الأصلي لسيارة ماكلارين 675LT على وعي تام بقيمة التفرد، فقام بتكليف فريق ماكلارين للعمليات الخاصة (MSO) بتشطيب السيارة بتصميم خاص يمزج بين الأحمر والأبيض، مستلهمًا من ألوان سيارات فورمولا 1 التي دعمتها مارلبورو في حقبة أبطال مثل آلان بروست ونيكي لاودا وآيرتون سينا.
وبلغت تكلفة هذا التعديل الفريد 56,295 دولارًا أمريكيًا.
صنعت 500 نسخة فقط من طراز 675LT كوبيه، مما يزيد من ندرتها وقيمتها بين هواة الجمع والمقتنين.
وقد طلب هذا الطراز الخاص من مؤسس شركة Griot's Garage، الشهيرة بمنتجات العناية الفائقة بالسيارات، مما أضاف لمسة من التفرد.
تجمع 675LT بين التصميم الرياضي والأداء القوي، حيث تم تحسين محرك V8 مزدوج الشاحن التوربيني بسعة 3.8 لتر ليولد قوة 666 حصانًا وعزم دوران 700 نيوتن متر، مقارنة بطراز 650S السابق.
وتعمل السيارة بناقل حركة ثنائي القابض من سبع سرعات، مما يمنحها قدرة تسارع وأداء متميزين.
الآن، تعرض هذه السيارة الخارقة المميزة للبيع، مما يوفر فرصة نادرة لامتلاك قطعة من تاريخ ماكلارين تجمع بين الحصرية واللمسة الشخصية والآداء العالي.
استشاري تكنولوجيا إعلام: الحكومة أنهت تريند «شهادات الحلال»