الغذاء والدواء تضبط مكملات غذائية للتنحيف يروج لها إلكترونيًا / صورة وأسماء
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
#سواليف
ضبطت المؤسسة العامة للغذاء والدواء، من خلال فرقها الرقابية في مديرية الغذاء، كمية من #المكملات_الغذائية غير المجازة تستخدم لغايات #التنحيف وتخفيف الوزن ويروج لها عبر بعض منصات التواصل الاجتماعي .
وبين مدير عام المؤسسة الأستاذ الدكتور نزار محمود مهيدات، في بيان صحفي، أن مئات العبوات من هذه المكملات الغذائية المخالفة ضبطت في بعض محافظات المملكة تحمل أسماء تجارية متنوعة؛
وتحذر المؤسسة من شراء المنتجات المذكورة مؤكدة على مواصلة عملياتها النوعية في مراقبة وتتبع ما يتم نشره عبر وسائل التواصل الاجتماعي من إعلانات لمنتجات المكملات الغذائية سواء كانت لمنتجات غير مجازة أصوليا أو إعلانات مخالفة لمنتجات مجازة بالاستناد إلى تعليمات إجازة أغذية الاستعمال الخاص لعام 2017 واتخاذ الإجراءات اللازمة بهذا الخصوص حفاظا على صحة وسلامة مستخدمي هذه المكملات.
ودعت المؤسسة إلى شراء مثل هذه المنتجات من المنشآت الموثوقة المخصصة لبيعها والتواصل معها إلى التواصل معها في حال وجود أي ملاحظة أو استفسار أو شكوى بهذا الخصوص من خلال خط الشكاوى المجاني 117114 والبريد الإلكتروني info@jfda.jo وعبر تطبيق الواتس آب على الرقم: (0795632000).
مقالات ذات صلة القبض على شخص وملاحقة اخرين اعتدوا على شاب في ابو نصير 2024/05/20المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المكملات الغذائية التنحيف
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: ترامب يروج للتطبيع ويهمل مسار الدولة الفلسطينية
سلطت صحف ومواقع عالمية الضوء على مرحلة ما بعد اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ونشرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية مقالا جاء فيه أن "ضغط الرئيس الأميركي دونالد ترامب على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للقبول بالهدنة في غزة لا يعني نهاية الصراع".
ويرجح محللون -بحسب مقال الكاتب إشان ثارور في واشنطن بوست- أن يعود نتنياهو للتصعيد مع اقتراب انتخابات 2026 لإنقاذ مستقبله السياسي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة بريطانية: إدارة ترامب فرقة من الهواة تدير العالمlist 2 of 2كاتب بريطاني: الفظائع التي سمح بها الغرب في غزة ستدق بابه قريباend of listويعتبر الكاتب أن التحدي الأكبر يكمن في بناء سلام حقيقي، إذ اكتفت خطة ترامب بحديث عام عن مسار موثوق نحو الدولة الفلسطينية، وهو مطلب عربي ودولي، لكنه مرفوض من نتنياهو وحلفائه، ولا دلائل على تحرك فعلي لتحقيقه، مشيرا إلى أن "ترامب لم يبد اهتماما حقيقيا بتطلعات الفلسطينيين"، واعتبر أن "إعادة إعمار غزة فرصة اقتصادية أكثر منها خطوة للمصالحة السياسية".
ووفق الكاتب، فإن باربارا ليف مساعدة وزير الخارجية في إدارة الرئيس السابق جو بايدن، رأت أن إنهاء الحرب كان الجزء الأسهل، وأن إدارة ترامب بالغت عمدا في الترويج للتطبيع بين إسرائيل والعرب بينما قللت من أهمية مسار الدولة الفلسطينية، كما أورد مقال واشنطن بوست.
وأشار تقرير في مجلة نيوزويك إلى ارتفاع طفيف في شعبية الرئيس الأميركي منذ توقيع اتفاق السلام بشأن غزة، في العديد من استطلاعات الرأي الوطنية، ما عزز صورته كصانع صفقات على الساحة العالمية.
وأوضح التقرير أن ارتفاع شعبية ترامب عقب اتفاق السلام وتجاوب الناخبين الإيجابي مع دوره في الدبلوماسية الدولية قد يعززان مكانته قبل الانتخابات النصفية للكونغرس عام 2026، لكنه يقول إن صفقة السلام لا تزال هشة وهي ليست سوى خطوة أولى تواجه تحديات، أبرزها نزع سلاح حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإدراة القطاع وضمان الاستقرار الإقليمي، وقد يؤدي الفشل في معالجتها إلى انهيار الاتفاق.
إعلانوفي مقال رأي في صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، رأى جيل تروي أن إسرائيل تحتاج إلى وقت للتعافي بدل العودة إلى الانقسامات التي سبقت السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وأضاف أن على رئيس الحكومة نتنياهو الاعتراف بإخفاقاته بشأن هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول وبالأخطاء التي ارتكبت خلال الحرب على غزة، وتشكيل لجنة تحقيق مستقلة تضم خبراء مرموقين غير حزبيين ومواجهة خصومه بشجاعة.
وأضاف تروي أن "على نتنياهو أن يتعهد بتجميد الإصلاحات القضائية، وإذا كان هو وحزبه الليكود واثقين من ضرورة الإصلاح فليشددوا عليه في حملتهم هذه المرة وليحصلوا على موافقة الشعب أولا".
خلافات متجذرةومن جهة أخرى، تناول تحليل في موقع "ستراتفور" الأميركي المواجهات على الحدود الباكستانية الأفغانية ورجح أن تتفاقم خلال الأسابيع المقبلة وربما لفترة أطول، ورأى التحليل أن الخلافات المتجذرة بين البلدين بشأن حدودهما المشتركة وحركة طالبان باكستان أقوى من جهود السلام الدولية التي تحاول التهدئة بين البلدين.
وأضاف الموقع أن المعابر الحدودية بين البلدين لا تزال مغلقة والهدوء هش، رغم جهود وساطات عربية، مشيرا إلى أن هذه الأزمة تكشف حجم التعقيدات التي تكتنف علاقات البلدين. ويرجح الموقع استمرار العنف والاشتباكات الحدودية، مضيفا أن الوساطات العربية والدولية قد تنجح في جلب بعض التهدئة لكن الحلول الجذرية لا تزال بعيدة المنال.