شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن العشق الممنوع حسين الشيخ والإحتلال هل يوصله لخلافة ابومازن؟، الوطن 8211; العشق الممنوع بين حسين الشيخ كما يطلق عليه في الأوساط الفلسطينية لما يتمتع به من علاقات تشبه العشق الممنوع في المسلسلات التركية هل .،بحسب ما نشر وطن الدبور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العشق الممنوع حسين الشيخ والإحتلال هل يوصله لخلافة ابومازن؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العشق الممنوع حسين الشيخ والإحتلال هل يوصله لخلافة...

الوطن – العشق الممنوع بين حسين الشيخ كما يطلق عليه في الأوساط الفلسطينية لما يتمتع به من علاقات تشبه العشق الممنوع في المسلسلات التركية هل يوصله إلى خلافة أبو مازن بسهولة؟.

فقد خصصت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية مقالاً للحديث عن صعود السياسي الفلسطيني، حسين الشيخ. الذي بات يملك حظوظاً كبيرة لخلافة محمود عباس على رأس السلطة الفلسطينية. على الرغم من عدم اكتسابه شعبية واسعة لدى الفلسطينيين بسبب علاقاته مع إسرائيل وأمريكا. وفق التقرير الذي نشرته المجلة الإثنين 31 يوليو/تموز 2023.

حسب مقال المجلة الأمريكية الذي كتبه كل من آدم راسغون، وآرون بوكسرمان. فإن مسيرة صعود حسين الشيخ، من فتى دخل سجون الاحتلال في فترة الانتفاضة الأولى في الثمانينيات، إلى رجل يصفه ضابط مخابرات إسرائيلي كبير بأنه “رجلنا” في رام الله. تثير الكثير من التساؤلات حول قدرته على قيادة شعب لا يثق بقياداته.

كاتبا المقال عادا إلى بدايات حسين الشيخ وكيف تمكّن من الصعود ليصبح مقرباً من محمود عباس ومرشحاً قوياً لخلافته يحظى بقبول الاحتلال وأمريكا. فكيف كان ذلك؟

العشق الممنوع حسين الشيخ والإحتلال

اقتحم حسين الشيخ، السياسي الفلسطيني، غرفة اجتماعات محصنة تقع في المقر الشاهق لوزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب في فبراير/شباط 2022. وهي المكتب الخاص بالجيش الإسرائيلي والذي دخله عدد قليل من الفلسطينيين، وبحسب ما ذكر الشيخ فقد “استقبله كبار ضباط الجيش وقيادات جهاز المخابرات السرية الشاباك”.

يعمل حسين الشيخ – ذو القامة الطويلة واللطيف وذو الشعر الرمادي المصفف بالجيلاتين – كوسيط رئيسي للسلطة الفلسطينية مع “إسرائيل” في الضفة الغربية المحتلة. حيث يتحدث الشيخ اللغة العبرية بطلاقة، ويرتدي بذلات أنيقة، ويحث على التعاون مع “إسرائيل” وليس التصادم معها.

فقد أصبح من كان في مراهقته ناشطاً تعرض للاعتقال على يد قوات الاحتلال في السابق. يرتدي ساعات رولكس الفخمة ويجوب العالم، ناهيك عن أنه يعمل الآن خلف الأبواب المغلقة لمنع انهيار السلطة الفلسطينية. تحت قيادة الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

يميل أصحاب النفوذ الإسرائيليون إلى الشيخ باعتباره شريكاً براغماتياً يتمتع بقدرة خارقة على إيجاد أرضية مشتركة. حيث قال مسؤول أمني إسرائيلي كبير متقاعد طلب عدم ذكر اسمه بسبب دوره المستمر في المخابرات الإسرائيلية كجندي احتياطي: “إنه رجلنا في رام الله”.

اتهام حسين الشيخ بتأجيج الصراع

مع ذلك، يرى العديد من الفلسطينيين بأن نهجه لم يؤدّ إلا إلى تعزيز الوضع الراهن للصراع، الذي يتجلى في احتلال عسكري لا نهاية له وصل على ما يبدو إلى عقده السادس.

حسب المجلة الأمريكية. فإنه خلال المفاوضات لإنهاء الحكم الإسرائيلي على الفلسطينيين الذي يعيشون وضعاً مأساوياً منذ فترة طويلة، صرح حسين الشيخ للجنرالات قائلاً إنه “وجد نفسه ينظر في المرآة، متسائلاً عما إذا كان يرتكب خطأ بمواصلة التعاون مع إسرائيل”.

أضاف لهم الشيخ: “إذا لم يكن هناك شريك في الجانب الإسرائيلي يؤمن بالسلام ودولتين لشعبين، فهل اُعْتَبَرُ خائناً لدموع جدتي؟”. متابعاً بقوله: “هل يمكنك أن تتخيل ما يشعر به الفلسطيني العادي الذي يعيش في مخيم للاجئين؟”.

العشق الممنوع والأعمال القذرة 

يقف الفلسطينيون في الضفة الغربية في طوابير الانتظار عند نقاط التفتيش خلال النهار ويشاهدون القوات ال

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العشق الممنوع حسين الشيخ والإحتلال هل يوصله لخلافة ابومازن؟ وتم نقلها من وطن الدبور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خالد الغندور: شوقي غريب وأحمد سامي ضمن أبرز المرشحين لخلافة أسامة نبيه في قيادة منتخب الشباب

كشف الإعلامي خالد الغندور، عن كواليس ما يجري داخل اتحاد الكرة المصري بشأن مستقبل الجهاز الفني لمنتخب الشباب تحت 20 عامًا، بقيادة الكابتن أسامة نبيه، وذلك بعد خروج المنتخب من بطولة كأس العالم المقامة في تشيلي، بنتائج مخيبة لآمال الجماهير المصرية.


 

وقال الغندور خلال حديثه في برنامج «ستاد المحور» إن رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم المهندس هاني أبو ريدة يعكف حاليًا على دراسة الموقف الكامل للجهاز الفني لمنتخب الشباب، وينتظر تقرير اللجنة الفنية التي ستحدد مصير أسامة نبيه بشكل نهائي خلال الأيام المقبلة، سواء بالاستمرار في منصبه أو توجيه الشكر له وبدء مرحلة جديدة بقيادة فنية مختلفة.


 

وأوضح الغندور أن اللجنة الفنية باتت في مرحلة تقييم شاملة لأداء المنتخب خلال البطولة، مشيرًا إلى أن النتائج لم تكن على مستوى الطموحات، خصوصًا أن المنتخب كان يضم مجموعة متميزة من العناصر الشابة التي كانت محل متابعة من الجهاز الفني للمنتخب الأولمبي، تمهيدًا لدمجها مستقبلاً في مشروع إعداد منتخب قوي لأولمبياد لوس أنجلوس 2028.


 

وأضاف الغندور:“اتحاد الكرة لن يتسرع في اتخاذ قرار نهائي، لكنه في الوقت نفسه لا يريد تكرار الأخطاء السابقة، وهناك أكثر من اسم مطروح لخلافة أسامة نبيه إذا تم الاستقرار على رحيله، أبرزهم الكابتن شوقي غريب، المدير الفني السابق للمنتخب الأولمبي، والكابتن أحمد سامي، المدير الفني لفريق سيراميكا كليوباترا، نظرًا لخبرته الكبيرة في التعامل مع اللاعبين الشباب.”


 

وأشار إلى أن شوقي غريب يمتلك خبرات تراكمية كبيرة في قيادة المنتخبات السنية، وسبق له أن قاد المنتخب الأولمبي للتأهل إلى أولمبياد طوكيو 2020، وحقق مع المنتخب الأول نتائج مميزة في فترات سابقة، وهو ما يجعله أحد الأسماء الموثوقة داخل اتحاد الكرة. أما أحمد سامي، فيُعد من المدربين الشباب الذين أثبتوا كفاءة عالية في الدوري المصري بفضل فكره التكتيكي الحديث، وقدرته على تطوير اللاعبين في سن صغيرة، ما يجعله خيارًا جذابًا للمسؤولين في الاتحاد.


 

وأكد الغندور أن التوجه الحالي داخل اتحاد الكرة يسير نحو اختيار مدير فني يتمتع بقدرات على بناء مشروع طويل الأمد، وليس مجرد إنقاذ موقف مؤقت، موضحًا أن الفترة المقبلة ستشهد إعادة هيكلة شاملة لمنتخبات الشباب والناشئين تحت إشراف مباشر من اللجنة الفنية ورئيس الاتحاد.


 

وقال الغندور:“هناك قناعة لدى الاتحاد أن المنتخبات السنية هي حجر الأساس لأي نهضة كروية حقيقية، وأن إعداد منتخب أولمبي قوي يبدأ من تكوين منتخب شباب يمتلك هوية واضحة وشخصية فنية مستقرة. لذلك يتم التعامل مع ملف المدير الفني الجديد بحذر شديد، مع التركيز على اختيار من يمتلك فكر التطوير لا النتائج السريعة فقط.”


 

وأوضح الإعلامي أن اتحاد الكرة تلقى خلال الساعات الأخيرة عدة ترشيحات من رموز الكرة المصرية، بعضها من داخل المجلس وبعضها من خارجه، مشيرًا إلى أن النقاش يدور حاليًا حول فلسفة المرحلة المقبلة أكثر من الأسماء نفسها، حيث يرغب الاتحاد في بناء منظومة فنية متكاملة تمتد لسنوات.


 

كما تطرق الغندور إلى الحديث عن أداء المنتخب في مونديال الشباب قائلاً إن الخروج المبكر لم يكن بسبب نقص العناصر الموهوبة، بل لغياب التجانس وضيق فترة الإعداد قبل البطولة، إلى جانب وجود بعض المشكلات التنظيمية التي أثرت على الأداء داخل المعسكر. وأضاف:“منتخب الشباب يمتلك عناصر مبشرة جدًا، لكن لم يحصل على الوقت الكافي للانسجام، وده خطأ إداري لازم نعترف بيه. البطولة كانت فرصة لاكتساب الخبرة، لكن في النهاية النتائج كانت دون المستوى، وده اللي خلى الاتحاد يعيد النظر في المنظومة بالكامل.”


 

وأكد الغندور أن الشارع الكروي المصري ينتظر قرارات حاسمة من اتحاد الكرة خلال الأيام المقبلة، خصوصًا في ظل المطالب الجماهيرية بإعادة بناء المنتخبات السنية وفق خطة واضحة. وقال:“الناس زهقت من الحلول المؤقتة. مصر محتاجة مشروع واضح من الناشئين لحد المنتخب الأول، زي ما بيحصل في المنتخبات الكبرى، وده مش هيحصل إلا باختيار مديرين فنيين عندهم فكر واستمرارية.”


 

وأشار الغندور إلى أن المهندس هاني أبو ريدة يعقد جلسات مستمرة مع اللجنة الفنية، وأن الاتجاه الأقرب هو تعيين جهاز جديد في حال تم الاستقرار على رحيل أسامة نبيه، على أن يكون القرار رسميًا خلال الأسبوع المقبل، بعد الاطلاع على التقارير الفنية والإدارية الخاصة بالمنتخب.


 

واختتم الغندور حديثه بالتأكيد على أن المرحلة المقبلة تتطلب التكاتف حول هدف واحد وهو إعداد جيل قادر على تمثيل مصر في المحافل الدولية، مؤكدًا أن الاتحاد يدرك أهمية المرحلة العمرية الحالية في صناعة نجوم المستقبل، ولهذا السبب ستكون المعايير الفنية والشخصية أساسًا لاختيار المدير الفني الجديد، سواء كان شوقي غريب، أو أحمد سامي، أو أي اسم آخر يتم الاتفاق عليه لاحقًا.


 

“الكرة المصرية عندها مواهب كتير، بس محتاجة إدارة صح، وتخطيط بعيد المدى. الاتحاد حاليًا بيدور على المدرب اللي يقدر يبني منتخب للمستقبل، مش بس يحقق نتائج وقتية. وده اللي هيحسم مصير الجهاز الجديد خلال أيام.”


 

بهذا التصريح، وضع خالد الغندور النقاط فوق الحروف بشأن مستقبل منتخب الشباب، مؤكدًا أن اتحاد الكرة أمام اختبار حقيقي لإعادة الثقة في منتخبات المستقبل، وتحديد المسار الصحيح نحو أولمبياد لوس أنجلوس 2028، في خطوة قد تشكل بداية مرحلة جديدة للكرة المصرية.


 

مقالات مشابهة

  • الشيخ خالد الجندي: التعالم آفة العصر.. واحذروا من الجاهل الذي لا يعلم أنه جاهل
  • هشام عطوة الأقرب لخلافة خالد جلال في قطاع الإنتاج الثقافي
  • خالد الغندور: شوقي غريب وأحمد سامي ضمن أبرز المرشحين لخلافة أسامة نبيه في قيادة منتخب الشباب
  • خالد الغندور: شوقي غريب وأحمد سامي ضمن المرشحين لخلافة أسامة نبيه في منتخب الشباب
  • نص اتفاق غزة الذي وقع عليه ترامب وقادة العالم في شرم الشيخ
  • برشلونة يحدد بديلا لخلافة ليفاندوفسكي في خط الهجوم
  • ما الذي دفع نتنياهو للتراجع عن حضور قمة شرم الشيخ؟
  • عماد الدين حسين عن تأخر ترامب على قمة شرم الشيخ: مشهد مصنوع ومقصود
  • حسين الشيخ يلتقي توني بلير في عمان لبحث خطوات ما بعد الحرب في غزة
  • خبراء: قمة شرم الشيخ تؤكد على الأمن الذي تتمتع به مصر وستنعش حركة السياحة