متى عيد الأضحى 2024 العد التنازلي| أفضل الأعمال
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
متى عيد الأضحى 2024 العد التنازلي| أفضل الأعمال.. بدأ العد التنازلي على موعد عيد الأضحى والذي تبقى عليه فلكيًا 21 يوم ومعها يزداد البحث عن أفضل الاعمال في شهر ذي الحجة شهر عيد الأضحى المبارك.
متى عيد الأضحى؟ متى عيد الأضحى 2024 العد التنازلي| أفضل الأعمالنجيب في هذا التقرير عن الاسئلة المطروحة وبكثرة على محركات البحث المختلفة وعلى مواقع التواصل الاجتماعي عن موعد عيد الأضحى المبارك وأفضل الاعمال التي تتم خلال هذه الأيام العشر من ذو الحجة.
وفق الحسابات الفلكية لمعهد بحوث الفلك فإن موعد عيد الأضحى المبارك هو الاحد 16 يونيو 2024 ويكون موعد وقفة عرفة السبت 15 يونيو 2024.
وتبدأ اجازة عيد الأضحى من السبت 15 يونيو وحتى السبت الذي يليه 22 يونيو 2024.
أفضل الأعمال في عيد الأضحىوعن أفضل الاعمال التي يستحب على المسلم فعلها في عيد الأضحى منها التكبير من فجر يوم عرفة إلى عصر آخر أيام التشريق وهو الثالث عشر من شهر ذي الحجة.
كذلك ذبح الأضحية والذي يتم عقب أداء صلاة العيد ويستمر حتى ثلاثة أيام التشريق، ثم الأكل من الأضحية حيث ورد أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – كان لا يطعم حتى يرجع من المصلى فيأكل من أضحيته.
ثم الاغتسال والتطيب ولبس أحسن الثياب دون إسراف ولا إسبال ولا حلق لحية فهذا حرام، أما المرأة فيشرع لها الخروج إلى مصلى العيد دون تبرج ولا تطيب، فلا يصح أن تذهب لطاعة الله والصلاة ثم تعصي الله بالتبرج والسفور والتطيب أمام الرجال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى متى عید الأضحى العد التنازلی
إقرأ أيضاً:
أفضل الأعمال فى العشر الأواخر من ذي الحجة
أفضل الأعمال فى العشر الأوائل من ذي الحجة، ينبغي للمسلم أن يضع لنفسه برنامجًا في العشر الأوائل من ذى الحجة، كما كان يفعل النبى صلى الله عليه وسلم، هناك 10 أعمال مستحبة فى العشر من ذي الحجة، وهما: الحج والعمرة، الصلاة لوقتها، الصدقة، الأضحية، قراءة القرآن، التوبة والاستغفار، صلة الأرحام، بر الوالدين، الصلاة على النبي.
أفضل الأعمال فى العشر الأوائل من ذي الحجةما من أيام العمل الصالح أحب الى الله من هذه العشر، فمن أحب الأعمال فى أفضل أيام الله ((الصدقة، الصلاة على وقتها، قرآن الكريم، قيام الليل، ذكر الله، صلة الرحم، الأضحية، الحج والعمرة)).
والْعَشْر الأُوَل من ذي الحجة أيام مباركات، لها فضل عظيم، ففيها تَكْثُرُ الخيرات، وتتضاعف الحسنات، ويستحب فيها الإكثار من الطاعات، وأقسم ربنا بها في كتابه؛ وذلك لعظم شأنها، وتنويهًا لفضلها؛ لأنه لا يقسم إلا بشيء عظيم، فقال- عز وجل -: {وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ} [الفجر: 1، 2].
وأكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية التابع للأزهر الشريف أن أيام عشر ذي الحجة، أيام عظيمة، أقسم الله -عز وجل- بها في قرآنه، فقال: {وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ} [الفجر: 1، 2].
وأفاد « مركز الأزهر» عبر صفحته الرسمية بموقع « فيسبوك» أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- بين فضلها بقوله: «مَا مِنْ أَيَّامٍ، الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ، مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ»، يَعْنِي الْعَشْرَ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ؟ قَالَ: «وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ، فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ»، [أخرجه ابن ماجه].
ووجه الأزهر العالمي للفتوى: «هيا بنا نُري الله من أنفسنا خيرًا، و نتعرض لنفحاته بفعل الصالحات في هذه العشر الفاضلة؛ فهي أفضل أيام الدنيا».
ماذا فعل النبي فى العشر الأوائل من ذي الحجة؟أجمع العلماء على أن العشر الأوائل من ذي الحجة هي أفضل أيام الدنيا، وجاء في صحيح البخاري وغيره، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ما العمل في أيام أفضل منها في هذه، قالوا: ولا الجهاد؟ قال: ولا الجهاد، إلا رجل خرج يخاطر بنفسه وماله، فلم يرجع بشيء))، وجاء في حديث ابن عمر: (ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه من العمل فيهن من هذه العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد) رواه أحمد.
ماذا فعل النبي فى العشر الأوائل من ذي الحجةالعشر من ذي الحجة هي الأيام العشرة الأولى منه، فقد فضلها الله تعالى على غيرها من الأوقات، شحذاً للهمم والعزائم، وسعياً الي زيادة الحسنات، إذ تجتمع فيها أمهات العبادات من صلاة، وصيام، وحج، وغيرها، ولا يكون ذلك في غيرها من أيام السنة، وثبت عن النبي "صلى الله عليه وآله وسلم" أنه كان يصوم التاسع من ذي الحجة؛ ففي «سنن أبي داود» وغيره عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم قالت: «كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر أول اثنين من الشهر والخميس».
واستدلت بما جاء عن حفصة رضي الله عنها قالت: «أربع لم يكن يدعهن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صيام يوم عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة» رواه أحمد والنسائي وابن حبان وصححه، وأنه حينما سئل أيهما أفضل العشر الأوائل من ذى الحجة، فقال: إن أيام العشر الأوائل من ذى الحجة أعظم عند الله من أيام العشر الأواخر من رمضان؛ لأن فيها يوم عرفة، ولكن ليالي العشر الأواخر من رمضان أعظم عند الله من ليالي العشر الأوائل من ذي الحجة؛ لأن فيها ليلة القدر".