صحافة العرب:
2025-06-29@04:12:51 GMT

معتصم أقرع: اللا-معقول في خطاب قحت العرماني

تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT

معتصم أقرع: اللا-معقول في خطاب قحت العرماني

شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن معتصم أقرع اللا معقول في خطاب قحت العرماني، انتقد المتحدث باسم قوى الحرية والتغيير ياسر عرمان ترتيبات يجريها الاتحاد الإفريقي لعقد حوار موسع في 25 أغسطس الجاري يجمع القوى السياسية في .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات معتصم أقرع: اللا-معقول في خطاب قحت العرماني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

معتصم أقرع: اللا-معقول في خطاب قحت العرماني

انتقد المتحدث باسم قوى الحرية والتغيير ياسر عرمان ترتيبات يجريها الاتحاد الإفريقي لعقد حوار موسع في 25 أغسطس الجاري يجمع القوى السياسية في السودان.

ويعترض عرمان علي مشاركة وزراء الخارجية في عهد البشير وهم الدرديري محمد أحمد وإبراهيم غندور وآخرين بهدف حجز مقعد للفلول رغم صدور قرارات وطنية وإقليمية ودولية تمنع مشاركة حزب البشير – علي حسب زعمه.

لا ادري من اعطي هكذا جهات ” إقليمية ودولية” حق التدخل في الشأن السوداني بمنع ” مشاركة حزب البشير” إلا إذا كان الامر استعمارا يتخفي تحت غطاء محاربة البشير.

مشاركة حزب البشير من عدمها شان سوداني يجب ان يبت فيه الشعب السوداني كيف شاء ولا يحق لأي جهات “إقليمية ودولية” حشر انفها.

لا أدرى مدي دقة مزاعم السيد عرمان ولكن يدهشني رفضه لمشاركة المؤتمر الوطني لسببين.

السبب الأول هو ان السيد عرمان، نيابة عن قحت، دائما ما يرحب ويشيد برموز المؤتمر الشعبي الترابي وبالذات السيد علي الحاج. وعلاقات قحت مع المؤتمر الشعبي معروفة.إذا قبل السيد عرمان وقحت بمشاركة مؤتمر الترابي الشعبي تسقط كل حجج رفضهم لمشاركة المؤتمر الوطني لان الشعبي شارك في واد الديمقراطية واقترف كل جرم اقترفه الوطني.

لذا فان قبول أحد المؤتمرين ورفض الاخر لا يعدو ان يكون من ألوان التلاعب السياسي.من أراد عزل المؤتمرين في كرنتينة، له ذلك ولكن من قبل أحدهما لا يملك أي حجة سياسية أو أخلاقية لرفض مشاركة الاخر. ولكن يبدو ان عرمان ومجموعته يحتضنون الشعبي ولكنهم يريدون الوطني فزاعة ومبرر وشماعة يعلقون عليها قصورهم واداة لاستحلاب الدعم الخارجي تحت غطاء محاربة الاسلاميين.

السبب الثاني لعجبي، وهو الأهم، إذا كان السيد عرمان ومعه قحت يصدقون ما يقولون بان هذه الحرب أشعلها ويخوضها المؤتمر الوطني فان التوصل لسلام بالضرورة يستدعي الجلوس مع المؤتمر الوطني ومفاوضته لأنه الطرف المحارب. ولا أدرى كيف يمكن الوصول لاتفاق سلام بدون مشاركة الطرف المحارب في التفاوض.

الانسان يصنع السلام بالجلوس مع اعدائه للوصول لاتفاق وليس بالجلوس مع حلفائه. لا أحد يبحث عن سلام مع أصدقائه.

فاذا كان السيد عرمان، معية قحت، يتعففون عن الجلوس مع المؤتمر الوطني الذي أشعل الحرب، فلهم ذلك، ولكن عليهم ركل المؤتمر الشعبي والكف عن التظاهر بالبحث عن السلام وان يتسقوا مع رفضهم لمشاركة الوطني بالدعوة علنا لسحقه وجيشه علي سنابك الجنجويد ولا داعي لبهلوانيات الدعوة لسلام مستحيل بدون الجلوس مع الخصم المحارب في طاولة التفاوض. ولا داعي لنفاق احتضان المؤتمر الشعبي وردم المؤتمر الوطني.

معتصم أقرع

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل معتصم أقرع: اللا-معقول في خطاب قحت العرماني وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المؤتمر الوطنی المؤتمر الشعبی

إقرأ أيضاً:

مصادر:محاولة تحويل ميليشيا الحشد الشعبي إلى وزارة

آخر تحديث: 28 يونيو 2025 - 11:25 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت مصادر مطلعة، السبت، عن توقف صرف رواتب هيئة الحشد الشعبي بعد يومين من إطلاقها لأسباب مجهولة، وفيما عزا مصدر في الهيئة الإشكال إلى خلل فني، أشار آخر إلى أن هذا التوقف يحصل لـ”أول مرة”، ما أثار قلقاً في أوساط المنتسبين.لكن بحسب مصدر من داخل هيئة الحشد قال ، إن “هناك خللاً فنياً وراء التوقف، ويجري العمل على حله”.بينما أكد آخر ، أن “وقف بطاقات صرف رواتب الحشد الشعبي تحصل لأول مرة، وسط مخاوف من تدخل سياسي وخلافات تتصاعد تنعكس على هذا الملف”.وأكدت المصادر، أن “قادة الإطار التنسيقي وكذلك قيادات هيئة الحشد يجرون اتصالات مع وزيرة المالية ورئيس الوزراء من أجل حل هذه الأزمة قبل تفاقمها ويكون لها تداعيات على الشارع من قبل مقاتلي الحشد الشعبي”.بدورها، قالت المديرية العامة للإدارة والمالية في هيئة الحشد الشعبي، في بيان ، إن “رواتب مجاهدي الحشد الشعبي مؤمنة بالكامل ولا توجد أية إشكالات مالية بشأنها، وسيتم صرفها في وقت قريب بعد استكمال الإجراءات الإدارية المعتادة”.ويأتي تأخير صرف رواتب الحشد الشعبي بعدما كشف النائب المستقل في البرلمان العراقي، سعد التوبي، في أيار/ مايو الماضي، بأن “هناك تحركاً داخل مجلس النواب لتحويل هيئة الحشد الشعبي إلى وزارة، على اعتبار أن كافة الموارد متوفرة، بالإضافة إلى أن عدد المنتسبين في الحشد أكثر من 300 ألف”.

مقالات مشابهة