رد فعل غير متوقع من حسام حسن على تسريحة صلاح الجديدة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
ماجد محمد
علق المدير الفني لمنتخب مصر، حسام حسن على “اللوك” الجديد لمحمد صلاح، قائد المنتخب الأول لكرة القدم، وذلك أثناء جلسة ودية للتخفيف من حدة الحالة السلبية بينهما وتقريب وجهات النظر.
ووفقًا للمصادر، فخلال الجلسة مازح حسام حسن بطريقة فكاهية محمد صلاح بشأن “اللوك” الجديد بعد قص شعر رأسه، قائلًا: “أنت شِلت شعرك زيي يا صلاح أنا كده رضيت عنك”.
وانضم صلاح مؤخرًا للمنتخب المصري، ليظهر لأول مرة مع حسام حسن، بعد فترة شهدت شد وجذب بين الطرفين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حسام حسن محمد صلاح منتخب مصر حسام حسن
إقرأ أيضاً:
هل يدخل محمد صلاح مرحلة جديدة داخل ليفربول؟
أثار تصريح فيرجيل فان دايك مدافع الليفر ، حول وضع محمد صلاح في ليفربول عدة تساؤلات حول مستقبل النجم المصري داخل الفريق، خصوصًا بعد غيابه عن التشكيل الأساسي في مباراتين متتاليتين لأول مرة منذ سنوات. التصريح لم يكن مجرد كلمات دعم، بل جاء بلهجة تجمع بين الثقة والتذكير بقاعدة كرة القدم القاسية: "لا أحد يملك رصيدًا غير محدود".
فان دايك تحدث كقائد قبل أن يكون زميلًا، مشيرًا إلى أن صلاح يشعر بخيبة أمل وهو أمر صحي، لأن اللاعب الكبير لا يقبل بسهولة الجلوس على الدكة. لكنه في الوقت نفسه لفت الأنظار إلى جانب آخر بالغ الأهمية، وهو أن المنافسة داخل الفريق لا تتوقف، وأن الحكم الأخير يكون دائمًا بالمستوى داخل الملعب وليس بالأسماء أو التاريخ.
ووفقاً لتقارير إنجليزية تحدثت عن وضع صلاح المستقبلي مع ليفربول حيث أكدت أن النقاش اليوم لم يعد حول قيمة صلاح الفنية، فجميع الأرقام والتجارب تثبت مكانته، بل حول ما إذا كان الفريق يدخل مرحلة تغيير في الأدوار، خاصة مع تطور لاعبين أصغر سنًا ووجود توجه تكتيكي جديد قد يفرض توزيعًا مختلفًا للدقائق. ورغم ذلك يؤكد فان دايك أن صلاح سيظل ركيزة أساسية في مشروع ليفربول، وأن قيمته لا تكمن فقط في الأهداف، بل في الخبرة والتأثير والقيادة داخل الملعب وخارجه.
ورغم الجدل، يبقى ما قاله فان دايك إشارة واضحة إلى أن ليفربول لا يستغني بسهولة عن نجم بحجم محمد صلاح، لكن الباب بات مفتوحًا أمام احتمالات جديدة؛ إما عودة أقوى أو مرحلة إعادة تموضع داخل المنظومة. ما ستكشفه الأسابيع المقبلة قد يكون نقطة انعطاف حقيقية في مسيرة صلاح الإنجليزية.
وزير الصحة يشهد انطلاق المسابقة العالمية للقرآن الكريم في نسختها الـ32