كشفت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، تقريرًا عن ظهور ويل سميث من كواليس تصوير فيلمه الجديد bad boys4، حيث تم التقاط صور له فى الكواليس وهو يحمل مسدسًا بينما كان يحمل كاميرا كبيرة ملفوفة حول كتفيه وخصره ويدور بهما.

وظهر ويل سميث فى مقطع الفيديو من وراء الكواليس وهو يرتدى سترة الشرطة، ويتقدم للأمام بنظرة جادة على وجهه والمسدس موجه للأمام.

 

ويل سميث 

كما ظهر ويل سميث فى الفيديو وهو يقوم بتدوير المعدات المرفقة بسلاسة لمواجهته قبل المضي قدمًا في ملاحقته للأشرار، حيث أدار الكاميرا مرة أخرى، وأطلق ويل سميث النار على هدفه.

ويل سميث 

ويعود النجمان ويل سميث  ومارتن لورنس إلى شاشة السينما بالجزء الرابع من سلسلة الأفلام الشهيرة Bad Boys، المقرر طرحه في السينمات بتاريخ 14 يونيو الجاري.

ويل سميث 

وكان عُرض الجزء الأول من السلسلة عام 1995، ولعب ويل سميث  دور "مايك لوري"، ولعب مارتن لورنس دور "ماركوس بورنيت"، وهما محققان من ميامي حققا في تهريب المخدرات وجرائم أخرى.

وكان حرص النجم العالمي ويل سميث، على مشاركة جمهوره مقطع فيديو يوثق من خلاله تلقيه هدية من شاب مصري من النوبة.

حيث كان يتناول "سميث" بعض الطعام في أحد الفنادق ليفاجئ بتلقى هدية من شاب مصرى تتمثل في "أسورة".

وكان قرر النجم ويل سميث دعمه لإضراب نقابة ممثلي الشاشة المستمر منذ 14 يوليو الجاري، الذي يتزامن مع إضراب أعضاء نقابة الكتاب الأمريكيين، معبرا عن أهمية هذه اللحظة لكلا النقابتين، قائلا: "كما سمع بعضكم نقابتي.. نقابة ممثلي الشاشة في إضراب مع زملائنا الكتاب في نقابة الكتاب الأمريكية، إنها لحظة محورية في مهنتنا".

وأبدي ويل سميث امتنانه للمخرج آرون سبايزر والذي لعب دورا هاما في مسيرته التمثيلية التي تتجاوز الـ 33 عاما، قائلا: «بعد مرور 33 عامًا على مسيرتي كممثل وما زالت هناك بعض الأيام التي أشهر فيها بالتخبط أو عدم الانتماء بالرغم من كوني محظوظا بالعمل طوال تلك السنوات»، متابعا: «ولكن بفضل صديقي ومعلمي آرون سبايزر الذي ألقبه بـ (المدرب) تقل تلك الأيام التي أشعر فيها بعد الانتماء».

ويل سميث ويل سميث يشكر الفنانين الصاعدين

كما وجه ويل سميث الشكر لـ سبايزر لدعم الفنانين الصاعدين، قائلا: “أنا ممتن للمدرب لمواصلة دعم هؤلاء الأشخاص الموهوبين بهذا الشكل الفني، وكنت محظوظًا بما يكفي للعمل لمدة ثلاثة عقود من حياتي”.

وكانت خطفت صورة النجم العالمي "ويل سميث"، وهو بجوار النجم المصري  أنظار رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وصفحة النجم أحمد سعد الشخصية على "إنستجرام".

 نشر الفنان أحمد سعد صورة له برفقة النجم العالمي "ويل سميث"،وظهر"سميث"راقصًا على أغنية "سعد" الشهيرة "إيه اليوم الحلو ده"، حضر الثاني خلال حفل بسباق الجائزة الكبرى للفورمولا 1 في المملكة العربية السعودية.

 

اقرأ أيضًا.. السيسي يحتفل بـ"كتف في كتف" وأحمد سعد "إيه الناس الحلوة"


وكان أحيا النجم المصري أحمد سعد الحفل، والتي كان يشارك بها أيضًا الممثل الأمريكي ويل سميث، وظهر ويل سميث بعد الحفل وهو يرقص مع الفنان أحمد سعد على أغنيته إيه اليوم الحلو ده، وسط تفاعل من قبل الجمهور.

 

 كانت آخر حفلات النجم أحمد سعد في المملكة العربية السعودية في ذكري إحياء اليوم الوطني.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ويل سميث النجم ويل سميث ويل سميث مع عمرو أديب زوجة ويل سميث صفعة ويل سميث كريس روك ويل سميث ويل سميث و كريس روك اعتذار ويل سميث أحمد سعد ویل سمیث

إقرأ أيضاً:

هل تحظر بريطانيا بالستين أكشن بموجب قانون الإرهاب؟

لندن – أعلنت وزيرة الداخلية البريطانية، إيفيت كوبر، نية الحكومة إدراج حركة "نضال من أجل فلسطين" (بالستين أكشن "Palestine Action") ضمن قائمة التنظيمات الإرهابية بموجب قانون الإرهاب لعام 2000، في خطوة أثارت جدلا سياسيا وقانونيا واسعا.

وتأتي هذه الخطوة عقب عملية نفذها نشطاء من الحركة، حيث اقتحموا قاعدة "بريز نورتون" العسكرية وقاموا برش طائرات حربية بالطلاء الأحمر. وقد وصفت كوبر الحادث بـ"المخزي"، وأكدت أن "هذا النوع من الأفعال يشكل تهديدًا للأمن القومي البريطاني".

وقالت كوبر إن الحركة "لها سجل طويل من الأضرار الجنائية غير المقبولة"، مؤكدة أن مشروع القرار سيُعرض على البرلمان الأسبوع المقبل، وفي حال تمريره، سيصبح الانتماء للحركة أو دعمها جريمة جنائية قد تصل عقوبتها إلى 14 عامًا من السجن.

وتشير معلومات من داخل وزارة الداخلية البريطانية، حصلت عليها الجزيرة نت، إلى أن قائمة التنظيمات الإرهابية المحظورة تُراجع بشكل دوري.

ووفقًا لقانون مكافحة الإرهاب لعام 2000، يمكن لوزيرة الداخلية فرض الحظر على منظمة إذا اقتنعت بشكل معقول بأنها معنية بأعمال إرهابية، وكان ذلك الإجراء متناسبًا مع طبيعة التهديد.

ويُعرف التنظيم بأنه "معني بالإرهاب" إذا كان يرتكب أو يشارك في أعمال إرهابية، أو يعدّ لها، أو يشجع عليها، أو يمجدها بصورة غير قانونية، أو يرتبط بأي شكل آخر بالإرهاب.

مناصرون لـ #فلسطين ينظمون وقفة أمام البرلمان البريطاني للمطالبة بوقف مبيعات الأسلحة لإسرائيل#الجزيرة_مباشر #بريطانيا pic.twitter.com/YqTVjHnaKd

— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) June 4, 2025

الحركة ترد

وصرحت المتحدثة الرسمية لحركة "بالستين أكشن"، للجزيرة نت، "هذا رد فعل غير متزن على عمل سلمي متمثل في رش الطلاء احتجاجًا على تواطؤ الحكومة البريطانية في تسليح إسرائيل لذبح الشعب الفلسطيني".

إعلان

وترى المتحدثة أن "الجريمة الحقيقية ليست الطلاء الأحمر على الطائرات الحربية، بل جرائم الحرب التي مكنت هذه الطائرات من تنفيذها بسبب تواطؤ الحكومة البريطانية في إبادة جماعية ترتكبها إسرائيل".

ووصفت المتحدثة ما حدث "بأنه نفاق فجّ من كير ستارمر"، مشيرة لتحول في موقف ستارمر الذي كان قد دافع عن محتجين اقتحموا قاعدة جوية بريطانية في عام 2003 لمنع قصف العراق، وأنه اعتبر حينها احتجاجهم قانونيًا لأن نيتهم كانت منع جرائم حرب.

وأردفت "أما اليوم، فهو يخضع لضغوط اللوبيات المؤيدة لإسرائيل وشركات السلاح التي تضررت مصالحها من عملياتنا، ويعمل على إسكاتنا".

وتابعت المتحدثة أنهم معلمون، وممرضون، وطلبة، وآباء. يشاركون في أعمال غير عنيفة لتعطيل عمل الشركات الخاصة التي تسلح إسرائيل في إبادة الفلسطينيين، من خلال رش الطلاء أو دخول مقرات المصانع. ومن السخف أن يتم تصنيفهم إلى جانب جماعات إرهابية مثل داعش وناشيونال أكشن وبوكو حرام.

وأضافت أن مسؤولين سابقين في الشرطة، ووزراء سابقين من المحافظين والعمال -مثل كريس فيلب ولورد فالكونر- صرحوا بأن تصنيف الحركة جماعة إرهابية لا مبرر له.

وأضافت في حديثها للجزيرة أن منظمات قانونية وحقوقية رائدة مثل أمنستي وليبرتي عارضت المشرع، معتبرة أن تصنيفهم خطوة صادمة وتصعيد غير مقبول في حملة الحكومة ضد حرية الاحتجاج في البلاد.

وقالت إن الأجيال القادمة ستنظر إلى من وقفوا ضد تواطؤ الحكومة البريطانية في هذه الإبادة على أنهم كانوا في الجانب الصحيح من التاريخ.

وأكدت الحركة أن "البيان الصادر عن وزيرة الداخلية احتوى على مزاعم زائفة تبنتها جماعات ضغط مؤيدة لإسرائيل"، مشيرة إلى أنها "عينت محامين وتتابع جميع المسارات القانونية للطعن في القرار".

نشطاء اقتحموا مطارا عسكريا بريطانيا لرش طلاء أحمر على الطائرات احتجاجا على دعم حكومتهم لإسرائيل (الجزيرة) معارضة حقوقية

وفي وقت سابق من صباح أمس، أرسلت 7 منظمات قانونية وحقوقية رسالة إلى وزيرة الداخلية تحثّ فيها الحكومة على عدم المضي في تصنيف الحركة كمنظمة إرهابية، محذرة من استخدام قوانين الإرهاب لتجريم الحراك الداعم لفلسطين.

وجاء في الرسالة الموقعة من كل من: المركز الأوروبي للدعم القانوني، ومركز القانون من أجل المصلحة العامة، والمركز الدولي للعدالة من أجل الفلسطينيين، وحملة مناهضة تجارة السلاح، وحملة التضامن مع فلسطين، واللجنة البريطانية الفلسطينية، وحركة الشباب الفلسطيني.

وقالت جنين حوراني أحد أعضاء حركة الشباب الفلسطيني، للجزيرة نت، إن الحكومة تحاول بشكل ممنهج تجريم وعزل الأشخاص الذين يطالبون بالعدالة للفلسطينيين وإنهاء الإبادة الجارية التي تنفذها إسرائيل، بدلا من الوفاء بالتزاماتها الدولية بمنع الإبادة الجماعية".

وذكرت حوراني بأن إسرائيل تخضع لمحاكمة في محكمة العدل الدولية لانتهاكها اتفاقية الإبادة الجماعية، في حين أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات توقيف لقادتها بسبب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

واعتبر الموقعون على الرسالة أن "بالستين أكشن" تستخدم وسائل غير عنيفة تستهدف مواقع مرتبطة بهذه الجرائم، مؤكدين أن تصنيف الحركة إرهابية خطوة خطرة لتجريم الاحتجاجات السياسية، في وقت ترتكب فيه إسرائيل مذابح يومية بحق مدنيين محاصرين في غزة.

إعلان

معارضة برلمانية متصاعدة

في ظل الجدل المحتدم حول قرار الحكومة البريطانية، عبّر عدد من نواب البرلمان، بما في ذلك نواب حزب العمال الحاكم نفسه، عن رفضهم لهذا الإجراء واعتبروه تصعيدا خطيرا يهدد حق الاحتجاج السلمي ويشكّل انحرافا نحو الاستبداد.

وقالت النائبة السابقة لوزارة الداخلية في ظل المعارضة، ديان أبت، عبر تغريدة لها "يبدو أن الحكومة مرتبكة بين الاحتجاج والإرهاب. للتوضيح، ما تفعله إسرائيل هو الإرهاب، وما تفعله بالستين أكشن هو الاحتجاج عليه".

في حين أعرب النائب جون تريكت عن تأييده لمنظمة "ليبرتي" التي اعتبرت أنه "من الضروري مواجهة هذا التوجه نحو السلطوية".

كما غردت النائبة ناديا ويتوم قائلة "استهداف المحتجين غير العنيفين بهذه الطريقة هو سوء استخدام لصلاحيات مكافحة الإرهاب. هذا يشكّل سابقة خطيرة يمكن للحكومات المستقبلية استخدامها ضد معارضيها".

في حين وصف النائب ريتشارد بيرجون القرار بـ"الخطوة الخطيرة"، مشيرا إلى تاريخ طويل في بريطانيا من الاحتجاجات السلمية المباشرة لمعارضة الحروب، مثل النساء في قاعدة غرينهام كومون.

بدورها، ذكّرت النائبة زارا سلطانة بموقف رئيس الوزراء كير ستارمر عام 2003. وفي تغريدة له، عبّر النائب السابق لوزارة المالية في ظل المعارضة، جون ماكدونيل، عن استغرابه من مساواة الحكومة بين المحتجين في بالستين أكشن وبين جماعات إرهابية مثل داعش وبوكو حرام، مؤكدا أن قوانين مكافحة الإرهاب لم تُسنّ لهذا الغرض.

مقالات مشابهة

  • وييل سميث يحضر موازين باطلالة مغربية من توقيع الفيلالي
  • «مطاردة نص الليل».. كواليس خناقة السقا ومها الصغير داخل كمبوند شهير بأكتوبر
  • بينهم نجل ميدو.. كواليس اصطحاب 3 قُصّر إلى قسم الشرطة بسبب المرسيدس
  • ويل سميث يعلن عن حفله بمهرجان موازين الليلة بهذه الطريقة | فيديو
  • ويل سميث يعلن عن حفله في مهرجان موازين ويعلق: أخباركم يا مغاربة
  • آسر ياسين يكشف عن كواليس مشواره الفني مع "صاحبة السعادة" الأحد
  • المفوضية تعلن النتائج الأولية لانتخابات «نقابة  موظفي الشؤون الاجتماعية»
  • هل تحظر بريطانيا بالستين أكشن بموجب قانون الإرهاب؟
  • أبطال الدراما الرمضانية 2026 يبدأون مبكرًا.. عودة قوية لياسر جلال ومحمد إمام والعوضي وكرارة
  • تارا عماد تدخل عالم الغموض في "ما تراه ليس كما يبدو".. وتستعد للتصوير خلال أيام