غارات أمريكية بريطانية تستهدف مجدداً محافظة الحديدة
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
الجديد برس:
شن الطيران الأمريكي البريطاني، السبت، غارات جوية جديدة على محافظة الحديدة غربي اليمن.
ووفقاً لما ذكرته وكالة “سبأ” التابعة لحكومة صنعاء، فإن الطيران الأمريكي البريطاني استهدف بأربع غارات مديرية اللحية، الواقعة في الجزء الشمالي الغربي من محافظة الحديدة.
ويأتي هذا التطور الأخير بعد سلسلة من الضربات الجوية التي نفذها الطيران الأمريكي البريطاني في المنطقة خلال الأسبوع الماضي.
يوم الأربعاء، استهدفت ثلاث غارات جوية منطقة الطائف في مديرية الدريهمي، بينما تعرضت جزيرة كمران وأيضاً مطار الحديدة الدولي لعشر غارات جوية يوم الاثنين.
وفي 13 يونيو، تعرضت مديرية الصليف لثلاث غارات جوية، بينما تعرضت مديرية التحيتا لغارتين جويتين.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: غارات جویة
إقرأ أيضاً:
وزارة النقل تكشف أحدث صور جوية لميناء السخنة.. مركز إقليمي للنقل واللوجستيات |شاهد
نشرت وزارة النقل أحدث تصوير جوي لمشروع استكمال وتطوير ميناء السخنة، أحد أكبر المشروعات الجارية لتحديث البنية التحتية للموانئ المصرية، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات وتجارة الترانزيت.
ويُعد ميناء السخنة أحد المكونات الأساسية لمشروع الممر اللوجستي الممتد من السخنة إلى الدخيلة، ضمن خطة إنشاء محور متكامل يربط بين البحرين الأحمر والمتوسط، بما يسهم في تسهيل حركة التجارة بين قارات العالم عبر الأراضي المصرية.
وقد بدأ تنفيذ المشروع بمحطة الحاويات «هاتشيسون»، حيث تم الانتهاء من أعمال البنية التحتية بالكامل، ويجري حاليًا استكمال أعمال البنية الفوقية، التي تشمل الساحات والمباني الإدارية والأسوار، وذلك ضمن خطة متكاملة لتشغيل الميناء بأعلى المعايير العالمية.
وتبلغ المساحة الإجمالية للميناء 29 كم²، ويشمل المشروع إنشاء 5 أحواض جديدة، و18 كم من الأرصفة البحرية بعمق 18 مترًا، وساحات تداول بمساحة 9.2 مليون م²، ومناطق لوجستية على مساحة 5.2 كم²، إلى جانب شبكة طرق داخلية بطول 17 كم، و30 كم من خطوط السكك الحديدية المتصلة بمشروع القطار الكهربائي السريع.
وأكدت وزارة النقل أن المشروع يتم بالشراكة مع أحد أكبر التحالفات العالمية في إدارة وتشغيل محطات الحاويات، في إطار خطة الدولة لعقد شراكات استراتيجية مع كبرى الخطوط الملاحية لتوسيع حركة التردد على الموانئ المصرية، ومضاعفة طاقتها التشغيلية، بما يضمن لمصر حصة أكبر في سوق تجارة الترانزيت العالمية.