أعلنت السلطات السعودية اليوم عن إتاحة تأشيرة الزيارة الإلكترونية لمواطني 8 بلدان إضافية، ليصبح بذلك إجمالي الدول المؤهلة لتأشيرة الزيارة 57 دولة.

تربط الرياض وجدة مع بكين.. الخطوط الجوية السعودية تطلق رحلات مباشرة جديدة (صور)

وأعلنت الهيئة السعودية للسياحة عن إتاحة تأشيرة الزيارة "إلكترونيا" لكل من ألبانيا وأذربيجان وجورجيا وقرغيزستان والمالديف وجنوب إفريقيا وطاجيكستان وأوزبكستان.

وأكدت وكالة الأنباء السعودية "واس" بأن القرار يأتي في سياق جهود منظومة السياحة السعودية في سبيل تحقيق تطلعات القطاع السياحي المتناغمة مع رؤية المملكة 2030، بهدف الوصول إلى 100 مليون زيارة سنويا، بحلول العام 2030.
وأشارت الوكالة إلى أن مواطني الدول المذكورة الراغبين في استصدار تأشيرة الزيارة للمملكة، يمكنهم زيارة البوابة المخصصة للتأشيرة الإلكترونية "visitsaudi.com/ar/travel-regulations" للتعرف على جميع المعلومات والتسهيلات المقدمة، كما يمكنهم زيارة موقع "www.visitsaudi.com" من أجل التعرف على المملكة وثروتها السياحية.

وأوضحت "واس" أن السعودية استقبلت منذ إطلاق تأشيرة الزيارة في 2019، لغرض السياحة أو أداء العمرة خارج موسم الحج أو حضور الفعاليات والمعارض والمؤتمرات، 93.5 مليون زيارة في العام 2022، حيث بلغ إجمالي الإنفاق السياحي 185 مليار ريال (49 مليار دولار أمريكي)، وذلك بزيادة تعادل 93% مقارنة بالعام السابق له 2021.

ويذكر أن تأشيرة الزيارة الإلكترونية أتيحت مؤخرا لأصحاب الإقامة الدائمة في دول مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة، بالإضافة إلى حاملي تأشيرات الزيارة إلى الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والدول الواقعة ضمن فضاء "شنغن".

المصدر: "واس"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار السعودية الرياض السياحة في العالم تويتر غوغل Google فيسبوك facebook تأشیرة الزیارة

إقرأ أيضاً:

المفتي قبلان يُرحّب بالبابا: شكراً على هذه الزيارة

وجه المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان رسالة بمناسبة زيارة البابا لاوون الرابع عشر للبنان قال فيها:

"بكل أنواع المودة والملاقاة والبشارة نرحب بزيارة البابا لاوون الرابع عشر بما يمثّل بموقعه وميزان دعوته والتي تقول: "قَدِّسْهُم في الحقّ" والتي عمّدها السيد المسيح بمنطق " كلّ مَن يعمل الشرّ يبغض النور، وأمّا مَن يفعل الحقّ فيُقبل إلى النور"، وسنلاقيه بكلّ ما تمليه علينا رحمة السماء وعظمة الإيمان التي خص الله بها أنبياءه وأولياءه وممثلي رسالاته وبيوت عبادته التي تتعاظم بالحق السماوي وتقوم بصوت الأبدية وبموازين العدل التي لا تقبل ظلماً أو باطلاً أو فساداً أو إرهاباً سواء كان إرهاب كيان أو إرهاب امبراطوريات، والمسيحية كما الإسلام من مشكاة واحدة من لدن ربّ عظيم ما زالت تأخذ بيدنا لتدلّنا على نُسك السماء التي تدور مدار كلمة الحقّ وميزان العدل وما يلزم من عون المظلوم لا الظالم، وتكريس الحق لا الباطل، وهو نفسه يحرّم أيّ اصطفاف يزيد من قوة الباطل والطغيان والإرهاب سيما إرهاب وطغيان الكيانات التي تعيش على  الظلم وإبادة الشعوب، وهو عين الإنحياز للحق وحرمة الحياد به، وهذا ما قررته السماء بقولها: " تعرفون الحق والحق يحرركم"، ومرادها الإنحياز على طريقة: " كونوا عاملين بالكلمة لا سامعين فقط"،  لأن الميزان هنا ميزان أنّ: "الديانة الطاهرة هي افتقاد اليتامى والأرامل في ضيقتهم"، أي الإنحياز لهم لا للظلمة والجبّارين، وهذا ينتهي بنا إلى حقيقة افتقاد الشعوب التي تتعرض للإبادة وجرائم الحرب والفظاعات لتأكيد مبدأ الإنحياز للخير لا الشر، والوقوف مع النور لا الظلْمَة".

أضاف: "وهو عنوان زيارة قداسة البابا لاوون الرابع عشر، لأن كنه ميزان الكنيسة التي طوّبتها يد السماء ينادي بالحق ويقول: " كل من هو من الحق يسمع صوتي"، ومرادُه تكريس صخرة الكنيسة على محلها من نصرة الشعوب المظلومة والأمم المقهورة، وهو الحجر الأساس بمفهوم الكنيسة والمسجد، وهو أصل رسالات السماء التي تدور مدار صولجان النور بكل ما يعنيه النور من حق وخلاص وإغاثة مظلوم ومقهور ومعذّب، ومنطق الربّ حين يقول "لا شركة للنور مع الظلمة" يعني لا شركة مع الإرهاب والطغاة وقتلة الشعوب وطواغيتها، وهذا عين قول السماء: " ارفضوا عمل الظّلمة، بل بالحريّ وبّخوا  عليه"، وهو ما نعقده أملاً على زيارة قداسة البابا لاوون الرابع عشر، لأن موقعه يرتبط بدقة بما يمليه صوت الأنبياء على طول التاريخ المخضّب، وهو ما أُوصل به كلامي لشريكنا في هذا البلد المعذّب حضرة البطريرك بشارة الراعي بخصوص عذابات فلسطين ولبنان وباقي بلدان المنطقة من طغيان وجرائم كيان الشر إسرائيل، لأن الخير لا يكون شراً، والشر لا يكون خيراً، بصميم وصايا السيد المسيح".

وتابع: "لأن الإيمان لا يكون باطلاًَ، ولأنّ النور لا يكون ظُلْمَة، ولأن ملكوت الله لا محل فيه لشياطين القتل والإبادة والإرهاب، لذا أقلّ الإيمان هنا أن نمدح التضحيات والدماء التي وقفت بوجه الظالم ودحرت إسرائيل واستعادت لبنان بعيداً عن ربطها بما لا يصح ربطها به، ثمّ عادت لتخوض أكبر ملحمة صمود أسطوري في هذا القرن تأكيداً منها لقداسة النور مقابل الظلمة والإرهاب والشر الصهيوني، والقضية هنا ميزان الربّ، لأن الربّ بصميم كتابه المقدس هو "إله الحقّ، ولأنّ ميزانه من جميع سبله العدل، ولأنه إله أمانة لا جور فيه" كما قالت طابوية السماء فيلزم على ذلك تطبيق وصية الرب من قوله: "أغيثوا المظلوم، واقضوا لليتيم، وحاموا عن الأرملة"، ولا مظلوم ولا يتيم ولا أرملة أكبر من أيتام ومظلومية أهل غزة وفلسطين وغيرها من مظلومي الطغيان الصهيوني بالشرق الأوسط بما في ذلك لبنان وسوريا، ويلزم عليه إدانة الكيان الصهيوني وحرمة تعزيز وجوده ومنع فكرة المفاوضات المباشرة معه لأنه الشرُ كلُه والظلمُ كلُه والفسادُ كلُه، وميزان الرب واضح".

وسأل: "فهل نطالب بنزع سلاح المظلوم الذي يمثّل الحق ويحميه ونترك سلاح الظالم الذي يمثّل أسوأ أنواع الظلم والباطل والشر والإحتلال؟؟!! وصوت السماء يقول لنا: "كل شجرة لا تصنع ثمراً جيداً تُقطع وتطرح في النار" ولا شجرة خبيثة على مستوى العالم أكبر من "الكيان الإسرائيلي"، ومنطق الرب يقول: " اعدلوا حكماً، وخلّصوا المظلوم"، ولسان الميزان يقول:" أبغضوا الشرّ وأحبّوا الخير"، وهذا ما أقوله لشريكنا في هذا الوطن غبطة البطريرك الراعي، لأنّ القضية أن نحبّ الخير ونكره الشر ونمنع ما استطعنا من طغيان الإرهاب الصهيوني الذي يتعارض بأصل وجوده مع صميم تعاليم السيد المسيح والنبي محمد وكلّ مواثيق الأمم العادلة، ومنطق السماء مع هذا النوع من الطغاة المجرمين يقول: "لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً.. بل سيفاً"، واللحظة لسيف الحق وحماية الأوطان وتكريس الوحدة وتعزيز موقف الكنيسة والمسجد ممن ينصر الحق ويبذل أغلى التضحيات الإستثنائية من أجله، لأن الأمر هنا يتعلّق بالتفريق بين الحق والباطل، والظالم والمظلوم، والمحتل والمضطهد، والجلاد والفريسة، والإرهاب الصهيوني والشعوب التي تئن من شره وفظاعاته، وقد أُمرنَا بصميم الكتاب المقدّس أن لا نقول عن الشرّ خيراً، وعن الخير شراً، ولا خير أعظم من تضحيات شعب لبنان وجيشه ومقاومته بوجه أسوأ كيان صهيوني شرير تم زرعه فوق أرض فلسطين ليقوم منذ نشأته بكل أنواع الحروب الظالمة، وهو يتعامل مع أهل هذه المنطقة المظلومة على قاعدة أنّ تفوقه وتوسّعه مشروط دائماً بالحروب والقتل والمجازر".

وقال: "ولا إدانة مقدسة أكبر من إدانة الكيان الصهيوني، ولا واجب أكبر من واجب خنق شروط تعاظم إرهابه، وما دام أننا نتخذ الكتاب المقدس والقرآن ومواثيق الحق العادلة ميزاناً فلن نقبل لهذا البلد المطوب بكل أنواع التضحيات المقدسة أن يتفاوض مع الشر الصهيوني، وما جرى بقطاع غزة ولبنان لا تفيه كلمات أهل الأرض كلها، وهنا نقول للبطريرك بشارة الراعي لا يجوز التخلي عن روما البابوية لأنها تمثّل موقع الحق بوجه الباطل، كما نقول لكل اللبنانيين لا تتخلّوا عن إيران التي سارعت إلى دعمكم بقوة الحق الذي يحرر ويحمي أرضكم يوم تخلّى كل العالم عنكم، والحق يفترض مدح طهران لا ذمها، وتعظيم الدماء التي حررت لبنان لا الإنتقاص منها، وميزان السماء يفترض أخذ موقف من تل أبيب لا من طهران، ويضعنا جميعاً أمام تضحيات الجيش والمقاومة وأهل الجنوب والبقاع والضاحية وكل الأحرار الذين قدموا وما زالوا يقدمون أعظم التضحيات الإستثنائية في سبيل حق المسيحية والإسلام وكل أبناء هذا البلد المهدد، واللحظة لمنصة البابا لاوون الرابع عشر بكلّ ما يمثّل من تراث وحقيقة وميزان يدين شراكة النور مع الظلمة، وينادي من فوق الملكوت: "ليجري العدل كالمياه،  والبرّ كنهر لا ينقطع"، وخلاصة موقف السماء هنا تقول: إن الحقّ جاء ليبطل كل فساد وكل شرّ وكل باطل، ولا فساد وشرّ وظلم بهذا العالم أكبر مما تقوم به واشنطن وتل أبيب بحق فلسطين وسائر بلاد هذه المنطقة المضطهدة بما في ذلك لبنان وسوريا".

وختم: "شكراً للبابا لاوون الرابع عشر على هذه الزيارة العطوفة على وطنه ومنصّة صوته وصرخة إدانته للظلم وإصراره على تعميد الحق وتأكيد النور ووضع حدّ للخلط بين العدل والظلم، والخير والشر، والمحبة والإنتقام،  وأهلاً وسهلاً من صميم القلب بقداسة البابا لاوون في وطنه لبنان". مواضيع ذات صلة المفتي قبلان: الدولة مطالبة بأن تكون بحجم الضامن الوطني لا الإدانات الفارغة Lebanon 24 المفتي قبلان: الدولة مطالبة بأن تكون بحجم الضامن الوطني لا الإدانات الفارغة 29/11/2025 14:33:30 29/11/2025 14:33:30 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي قبلان: البلد ينزف وأكثر أزماته لبنان داخلية ويمكن معالجتها Lebanon 24 المفتي قبلان: البلد ينزف وأكثر أزماته لبنان داخلية ويمكن معالجتها 29/11/2025 14:33:30 29/11/2025 14:33:30 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي قبلان: نزعة الثأر الإنتخابي تجعل لبنان فريسة مشاريع تهديدية Lebanon 24 المفتي قبلان: نزعة الثأر الإنتخابي تجعل لبنان فريسة مشاريع تهديدية 29/11/2025 14:33:30 29/11/2025 14:33:30 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي قبلان: لا شرف لحكومة لا يهمها أمر الجنوب Lebanon 24 المفتي قبلان: لا شرف لحكومة لا يهمها أمر الجنوب 29/11/2025 14:33:30 29/11/2025 14:33:30 Lebanon 24 Lebanon 24 الشرق الأوسط الإسرائيلي المسيحية المقاومة إسرائيل البقاع واشنطن مسيحية قد يعجبك أيضاً السيد استضافت اجتماع بعثة الخبراء الأوروبيين الداعمة للخدمات الاجتماعية Lebanon 24 السيد استضافت اجتماع بعثة الخبراء الأوروبيين الداعمة للخدمات الاجتماعية 07:03 | 2025-11-29 29/11/2025 07:03:36 Lebanon 24 Lebanon 24 عبدالله: زيارة البابا نافذة رجاء للبنان Lebanon 24 عبدالله: زيارة البابا نافذة رجاء للبنان 06:31 | 2025-11-29 29/11/2025 06:31:45 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الزراعة تُطلق احملة دعم مزارعي البطاطا اللبنانية Lebanon 24 وزارة الزراعة تُطلق احملة دعم مزارعي البطاطا اللبنانية 06:28 | 2025-11-29 29/11/2025 06:28:19 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... شاهدوا ترامب برفقة حفيده اللبنانيّ Lebanon 24 بالصور... شاهدوا ترامب برفقة حفيده اللبنانيّ 06:11 | 2025-11-29 29/11/2025 06:11:31 Lebanon 24 Lebanon 24 ناصر الدين افتتح مؤتمر العلاج الخلوي والمناعي: ندخل حقبة جديدة في علم الأورام Lebanon 24 ناصر الدين افتتح مؤتمر العلاج الخلوي والمناعي: ندخل حقبة جديدة في علم الأورام 06:03 | 2025-11-29 29/11/2025 06:03:22 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة تهديد ينشره أدرعي.. هذا أول رد إسرائيلي على نعيم قاسم Lebanon 24 تهديد ينشره أدرعي.. هذا أول رد إسرائيلي على نعيم قاسم 12:55 | 2025-11-28 28/11/2025 12:55:11 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر جديد عن الـ50 دولاراً.. ما الذي تمّ اكتشافه؟ Lebanon 24 خبر جديد عن الـ50 دولاراً.. ما الذي تمّ اكتشافه؟ 16:02 | 2025-11-28 28/11/2025 04:02:58 Lebanon 24 Lebanon 24 دولة ترسل مليارات إلى لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يحدّدها! Lebanon 24 دولة ترسل مليارات إلى لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يحدّدها! 15:23 | 2025-11-28 28/11/2025 03:23:27 Lebanon 24 Lebanon 24 إقرأوا ما قيل عن الحرب في لبنان.. تقريرٌ إماراتي يشرح Lebanon 24 إقرأوا ما قيل عن الحرب في لبنان.. تقريرٌ إماراتي يشرح 13:00 | 2025-11-28 28/11/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "قنبلة" تفجرها إسرائيل ضد لبنان.. تل أبيب تسعى لاغتيال الترسيم! Lebanon 24 "قنبلة" تفجرها إسرائيل ضد لبنان.. تل أبيب تسعى لاغتيال الترسيم! 13:30 | 2025-11-28 28/11/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 07:03 | 2025-11-29 السيد استضافت اجتماع بعثة الخبراء الأوروبيين الداعمة للخدمات الاجتماعية 06:31 | 2025-11-29 عبدالله: زيارة البابا نافذة رجاء للبنان 06:28 | 2025-11-29 وزارة الزراعة تُطلق احملة دعم مزارعي البطاطا اللبنانية 06:11 | 2025-11-29 بالصور... شاهدوا ترامب برفقة حفيده اللبنانيّ 06:03 | 2025-11-29 ناصر الدين افتتح مؤتمر العلاج الخلوي والمناعي: ندخل حقبة جديدة في علم الأورام 06:00 | 2025-11-29 "حزب الله" يتّخذ خطوة عاجلة لحماية قياداته... هكذا بدأ يعمل بـ"سريّة" فيديو ماريتا الحلاني تكشف كيف أخبرت والدها عاصي بقرار طلاقها.. وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) Lebanon 24 ماريتا الحلاني تكشف كيف أخبرت والدها عاصي بقرار طلاقها.. وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) 02:56 | 2025-11-29 29/11/2025 14:33:30 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد أنباء ارتباطه بدينا الشربيني.. فنانة شهيرة تكشف عن علاقتها بكريم عبد العزيز (فيديو) Lebanon 24 بعد أنباء ارتباطه بدينا الشربيني.. فنانة شهيرة تكشف عن علاقتها بكريم عبد العزيز (فيديو) 02:26 | 2025-11-28 29/11/2025 14:33:30 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. قداس للبابا لاوون الرابع عشر في إسطنبول Lebanon 24 بث مباشر.. قداس للبابا لاوون الرابع عشر في إسطنبول 01:58 | 2025-11-28 29/11/2025 14:33:30 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • بهذه الطرق.. ادفع فاتورة كهرباء ديسمبر إلكترونيا
  • ليبيا بين الدول الأقل قدرة على السفر دون تأشيرة وفق تقرير عالمي
  • ميتا تتيح استخدام الأسماء المستعارة في مجموعات فيسبوك
  • سيتم قطع هذه الطرقات.. تدابير سير جديدة بمناسبة زيارة البابا إلى لبنان (صور)
  • 3.6 مليار دينار إضافة جديدة إلى الناتج المحلي الإجمالي
  • توسعات جديدة في الرقعة الزراعية.. مصر تستهدف 20 مليار دولار صادرات زراعية |فيديو
  • 1.7 مليار ريال صادرات التمور السعودية
  • “ترامب” يعيد النظر بالبطاقات الخضراء لمواطني 10 دول أفريقية بينها ليبيا
  • المفتي قبلان يُرحّب بالبابا: شكراً على هذه الزيارة
  • الحكومة تعلن قبول استثمارات جديدة بـ 64.8 مليار جنيه..تفاصيل