الداخلية الإيرانية: تقدم بزشيكان على جليلي بعد فرز أكثر من نصف الأصوات
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الداخلية الإيرانية، تقدم المرشح الرئاسي مسعود بزشكيان على منافسة سعيد جليلي في سباق انتخابات الرئاسة حتى الآن، بعد فرز أكثر من نصف الأصوات.
وأوضحت وكالة "تسنيم" الإيرانية أن النتائج الرسمية للانتخابات الرئاسية الإيرانية جاءت على النحو التالي:
إجمالي الأصوات التي تم فرزها 20.
حصل المرشح الرئاسي مسعود بزشكيان على 11.120.924 صوتا.
بينما حصل سعيد جليلي على 9.097993 صوتا.
وقالت لجنة الانتخابات الرئاسية الإيرانية، أن نسبة المشاركة في جولة انتخابات الرئاسة الثانية بلغت 50%.
في 28 يونيو الماضي، شهدت الانتخابات الإيرانية إقبالا ضعيفا غير مسبوق، حيث أمتنع أكثر من 60% من الناخبين عن التصويت في الانتخابات المبكرة لاختيار رئيس خلفا لإبراهيم رئيسي.
أدلى المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي بصوته في الانتخابات الرئاسية الإيرانية، ودعا إلى مشاركة أكثر فاعلية في الانتخابات هذه المرة، مع تأكيده على أن الامتناع عن التصويت لا يعني معاداة النظام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الداخلية الإيرانية جليلي الانتخابات الرئاسية الإيرانية
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري:أكثر من (130) مليار دولار مديونية العراق الداخلية والخارجية جراء الفشل والفساد
آخر تحديث: 31 ماي 2025 - 1:51 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب زهير الفتلاوي، اليوم السبت، أن العراق يواجه مديونية غير مسبوقة تجاوزت حاجز 130 مليار دولار، محذراً من تداعيات الأزمة المالية المتصاعدة، ومطالباً بمصارحة الرأي العام حول طبيعة الأزمة وأبعادها.وقال الفتلاوي في تصريح صحفي، إن “الوضع المالي في البلاد بات صعباً جداً، والعجز المتراكم يشكل أزمة حقيقية لا يمكن تجاوزها بالصمت أو المعالجات التقليدية، ما يتطلب مصارحة واضحة للرأي العام، وإشراكه في فهم حجم التحديات الراهنة”.وأضاف، أن “المديونية المرتفعة وتفاقم النفقات التشغيلية مقابل محدودية الإيرادات، ولاسيما مع تراجع إيرادات النفط، يضع البلاد على أعتاب منعطف اقتصادي خطير قد تتفاقم تداعياته في المستقبل القريب”.وشدد الفتلاوي على أن “الخروج من الأزمة يستلزم خارطة طريق واقعية، تقوم على إجراءات مرنة وشفافة، وتبتعد عن الحلول المؤقتة، مع ضرورة عدم إخفاء الحقائق عن المواطنين، لأن المديونية المرتفعة باتت مصدر قلق شعبي واقتصادي متنامٍ”.يُذكر أن الأوساط النيابية والاقتصادية كانت قد حذّرت خلال الأسابيع الأخيرة من خطورة تصاعد العجز المالي، في ظل غياب معالجات استراتيجية وتراجع الموارد، ما يُنذر بأزمة مالية قد تتفاقم إذا لم يتم التحرك العاجل لإيجاد حلول فعالة.